حكم الأكل من طعام إنسان كل ماله أو معظمه من كسب حرام

هل يجوز الأكل من طعام إنسان مسلم كسبه كله من الربا أي إنه يعمل مرابيا؟
ولكم جزيل الشكر.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فالإنسان مأمور بتحري الطيب الحلال من الطعام، والبعد عن المحرمات والمشتبهات.فقد روى مسلم عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً، وإن الله تعالى أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين فقال: {يا ... أكمل القراءة

حكم التسجيل في موقع لتصفح الإعلانات مقابل عوض معلوم

هل يجوز الربح من موقع يدفع لك مقابل أن تقوم بتسجيل حساب مجاني عندهم أو عند غيرهم من المواقع؟

وهذه المواقع التي أسجل فيها أغلبها مواقع ربح من خلال مشاهدة الإعلانات، ولكنني لا أشاهد الإعلانات، بل أقوم بالتسجيل وأربح نقودي، أو ربما أشاهد فقط 3 أو 4 إعلانات لكي أحصل على نقودي ولا أشاهد إلا الإعلانات المباحة، فهل ربحي حلال؟

وبعض هذه المواقع عندما أسجل فيها فإنها تقوم بتأجير حسابي إلى عملاء آخرين بمبلغ معين يدفعه ذلك العميل، وذلك العميل يربح كلما شاهدت إعلانات، ولكنه بالتأكيد سيخسر نقوده، لأنني لن أشاهد أي إعلانات، وإنما أسجل وأترك حسابي، فهل ربحي حلال؟ وإذا قمت بإلغاء حسابي بعد التسجيل، فهل سيصبح ربحي حلالا؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فقد بينا في جملة من فتاوانا حول هذا الموضوع أنه إذا كان المشترك لا يبذل رسوما مقابل اشتراكه في الموقع، وكانت الإعلانات ذاتها مباحة، فلا حرج في التسجيل أو تصفح الإعلانات مقابل عوض معلوم يبذله الموقع مع الالتزام بشروط الموقع التي يبذل ... أكمل القراءة

إذا ترك التماس هلال شهر رمضان، ثم قامت البينة في أثناء النهار

إذا ترك التماس هلال شهر رمضان ليلة الثلاثين من شعبان لتهاون أو غيره، ثم قامت البينة في أثناء النهار، فهل يلزمه القضاء على اختيار شيخ الإسلام؟

لا فرق عند الشيخ بين هذا وبين غيره، فالذي تسبب وحرص على التماس هلاله وغيره حكمهم واحد. أكمل القراءة

الإجارة في مقابل منفعة محرمة

بسم الله الرحمن الرحيم
أولاً أردت أن أسأل عن الربح عن طريق الإنترنت بطرق متعددة.

أول طريقة: أنا أشترك فى شركات تعمل دعاية للمواقع التى على النت، الشركة المشتركة فى شبكة الإعلانات تدفع مقابلا لهذه الشركة، لكي تعلن عنها، ثم يأتي دور الشركة الإعلانية عندما أشترك بها فإنها ترسل لي هذه المواقع لكي تفتحها فترة معينة مقابل الدخول على هذه المواقع وزيارتها فترة معينة، وليكن مثلاً 15 ثانية آخذ مقابل من الشركة الإعلانية مقابل هذه الفترة، وليكن 0.1 سنت مثلاً، وهكذا وأستمر فى تصفح المواقع التي ترسلها لي هذه الشركة الإعلانية وأستمر فى جني أموال من هذه الشركة وبالطبع مقابل زهيد جداً بالنسبه مما تجنيه الشركة الإعلانيه من الشركات التي تريد الإعلان عن مواقعها.
مثال:  http://www.No-minimum.com
مثال2: http://www.1-800-mail.com

الطريقة الثانية: أنا أعلن فى موقع لي عن الشركة الإعلانية والناس تدخل تشترك عن طريقي فى هذه الشركة فأنا أربح عن كل عضو جديد يدخل عن طريقي إلى هذه الشركة، لماذا لأن كلما زاد عدد زوار الشركة اليوميين زاد ترتيب الشركة وزاد سعر الإعلان عن أي شركة فى هذه الشركة الإعلانية.
مثال: http://www.donkeymails.com
مثال 2: http://www.clicks2stars.com
الطريقة الثالثة: الاستثمار بالأموال أولاً سواء التي تم جنيها من هذه الشركات الإعلانية أو أموال من جيبي الخاص في الشركات الاستثمارية، والتي تحدد ربحا ثابتا شهرياً، مثلا عندما استثمر بـ 10 دولار بعد شهر تزيد 150%، علماً بأن الشركات الاستشماريه بعضها يتاجر فى تجارة العملات وأنا أعلم أنها حلال لأنها مكسب وخسارة، أما هذه الشركات فتقول لك أنك تربح معنا دائما ربح لا يقل عن مثلا 100 % إلى 200% فى الشهر، وشركات أخرى تحدد رقم بعينة 150% مثلا شهريا.
مثال: http://www.academyhyip.com
مثال 2: http://www.20percentpro.com
الطريقة الرابعة: الشركات التي تربح من تجارة المواقع فمثلا يشترون أسماء مواقع ثم  يبيعونها لمن يطلبها منهم بأسعار عالية، فعندما أشترك فى هذه المواقع أصبح شريكا فى الموقع بعدد الأسهم التي أشترك بها وأربح معهم من تجارة أسماء المواقع.
مثال: http://www.damandaman.com
إذا كان أحد هذه الاستثمارات فيها شبهة حرام، فهل يمكن أن أستثمر وأتبرع بهذه الأموال؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فقد اشتمل كل مما أسميته أول طريقة وثاني طريقة على إجارة فاسدة، ذلك أن ما يدفع لك من الربح مقابل تصفح المواقع، أو ما يدفع لك مقابل دخول المشاركين على موقعك لم يكن في مقابلة منفعة شرعية، والإجارة يشترط لصحتها ما يشترط لصحة البيع، بأن ... أكمل القراءة

مسائل في مواقع الربح من الإنترنت

أريد السؤال عن مواقع الربح من الإنترنت, ولاحظت فتاوى قليلة عن هذا الموضوع, مع أنه بدأ في الانتشار بصورة كبيرة جدًّا, ولاحظت أيضًا أن من أفتى في هذا الموضوع لم يفهم الموضوع بصورة صحيحة, وبالتالي أعطى فتوى ليست في محلها.

وهو كالآتي: للتوضيح أعرض مثالًا عن هذه الموقع (نيوبكس) الذي أعمل فيه, فهو يعرض إعلانات لا يوجد بها ما يخالف الشرع, وهي إعلانات عن كيفية ربح الأموال من الإنترنت فقط وما إلى ذلك، وكل ما عليك هو أن تسجل في الموقع مجانًا, وكلما تضغط على إعلان يضاف إلى رصيدك 0.0001$ فلو تصفحت 1000 إعلان يصبح برصيدك 1$, فهل في هذا حرمة أو أمر مخالف للشريعة؟

ثم بعد ذلك ولزيادة الربح وضعت شركة (نيوبكس) نظامًا لكي تستقطب الناس, وهو نظام الريفرال أي: الإحالات, وهو يشبه السمسرة, أي: تأتي بأناس - أصدقائك ومعارفك - وتجعلهم يسجلون في الموقع مجانًا, ويفعلون مثل ما تفعل, وتأخذ نسبة من أرباحهم، مثلًا فلو أن أحدهم ضغط على إعلان وكسب 0.001$ فأنا أكسب 0.0005$؛ لأنني من أرشده إلى الموقع، وكل ضغطة من أي شخص سجل عن طريقي آخذ عليها عمولة, أو نصيبًا من الربح, فما رأي فضيلتكم في ذلك؟

ولزيادة الأرباح مرة أخرى وضعت نفس الشركة نظامًا آخر لتسهيل النظام الأول وهو (الرنت رفرل) أي: دون أن تدعو أحدًا للمشاركة في الموقع يمكنك تأجير أناس هم أصلًا مشتركون بالموقع, وكراؤهم بثمن 0.2 للواحد لمدة شهر، فتدفع – مثلًا - ذلك ال 1 $ الذي ربحته من تصفح الإعلانات لكراء 5 رفرل, والرفرل هو: إنسان مثلي قد يكون في آسيا, أو في مصر, أو في الصين, يختاره لي الموقع, وليس أنا من يختاره, وهم تمامًا مثلي يضغطون على الإعلانات, وبصفتهم مؤجرين عندي لمدة شهر فأنتفع من ضغطاتهم كل حسب مدى نشاطه, فمن كان منهم يضغط دائمًا وبانتظام فأمدد له مدة التأجير بعد انقضاء الشهر, وقد يبقى معي سنين ما دام نشيطًا؛ حتى أنتفع بضغطاته, ومن كان منهم كسولًا فأطلب من الموقع أن يبدله بمقابل 0.07$, مع العلم أنك لن تدفع أي نقود حقيقية, وإنما كل ما تدفعه مما ربحت أصلًا من الشركة؛ لذلك الذي يحسن غربلة العاملين عنده يحقق أرباحًا, أما الذي لا يبالي بأحوالهم يخسر، أود معرفة رأي فضيلتكم في ذلك أيضًا, وإذا كان في هذا الموضوع غرر, وأنا أرى أنه مشابه للاستثمار في البورصة, فما رأي فضيلتكم في هذه النقطة أيضًا.

وبقيت مسألة العضوية الذهبية، وهذه العضوية أشتريها مقابل 90$ في السنة حين يسمح رصيدي بذلك, وتمكن هذه الميزة من زيادة عدد الإعلانات التي يمكن الضغط عليها يوميًا, ويصبح سعر الضغطة 0.01$ بدل 0.001$, كما أني أستطيع تأجير 2000 عامل بدل 300 ، فهل هذه النقود التي أدفعها تعتبر مصاريف أو اشتراكًا سنويًا؟ أم أنه تعتبر في حكم الربا؟ وهناك ما يسمى بال (الميني جوب) وهو كما يدل عليه اسمه تقوم بعمل ما بسيط كالبحث على الإنترنت, أو عنوان مؤسسات عبر العالم, أو.. أو.. وقد رأيتها كلها, وليس فيها شيء من الممنوعات الشرعية, وذلك مقابل ما يحدده الموقع مسبقًا.

أرجو أن تجيبوني عن ما سألت نقطة نقطة, فإن الأمر يؤرقني منذ مدة, راجيًا منكم التفصيل في الفتوى كما فصلت السؤال, بارك الله فيكم, ونفع بكم الأمة.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فالمفتي يجيب السائل والمستفتي بناء على مسألته وتصويره لها, وقد يكون ذلك مطابقًا للواقع, وقد يكون مخالفًا له, لكن مرد ذلك إلى السؤال وتصوير المسألة، والمفتي في ذلك يفتي على حسب ما سمع, فهو كالقاضي, يحكم على نحو ما يسمع, كما في حديث أم ... أكمل القراءة

العمولة في مقابل الدخول إلى مواقع معينة

سؤال عن شركات السيرف :

سمعت كثيرا عن تحريم شركات البزنس أو التسلسل الهرمي وعلمت بتحريمها لما فيها  من  ربح على حساب الآخرين لكن هناك نوع من الشركات لم أجد لها ما يحرمها أو يحللها على الانترنت.

 طبيعة عمل هذه الشركات: تشترك في الشركه لتعطيك ما بين 10 إلى 15 موقع لتنظر إليهم وبعد انتهاء موقع تحسب لك عمولة مثلا 1% من المبلغ المودع عندهم يعني إذا أنت وضعت لديهم 10 دولار فكل يوم تدخل وتفتح على 15 موقعا مثلا لمدة ساعة ترجع وتجد أنك ربحت مثلا بضعة سنتات مقابل النظر لإعلانات مواقع أخرى وإذا لم تدخل الموقع  وتنظر للصفحات التي يعطونك فلا يحسب لك أي شيء والصفحات التي يعطونك هي من نفس نوع عمل الشركة يعني نفس الطريقة.

وللأمانة فإني ربحت من هذه الشركات ولكني لم أستلمها وبقيت في بنك انترنتي يقال له أي قولد ولك مطلق الحرية في دعوة أحد أو عدم دعوة لأنه يعطيك نسبة فقط على المبلغ المودع من دون حاجة إلى دعوة أحد فهل هذه الشركات فضيلة الشيخ محرمة أم العمل فيها حلال؟ وما هي الشركات أو طبيعة بعض الشركات التي يسمح لنا بالعمل فيها؟ وللعلم قمت وسألت أحد الإخوان فاجاب عليّ بالآتي: لكني  يجب أن أخذ المشورة ممن هم أهل لهذا. 

وهذا جوابه لي
 بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوانى الأعزء أنا لي رأى بسيط في هذا الموضع :  
أولا:  شركات الأميل هى حلال أكيد إنك بتأخذ أجر مقابل عمل أنت بتقوم به إلا إذا كانت بتعلن عن مواقع تخالف تعاليم الدين الحنيف .  
ثانيا: شركات السرفنج ينطبق عليها ما ينطبق على شركات الأميل أما بخصوص الأموال التي بتدفعها للترقه الشركات دي بتعتبره مصاريف اشتراك لا يمكن استرداده يعنى مش وديعه ولا قرض.
أما نسبة الربح التي أنت بتخده هى صحيح نسبه ثابته من حسابك في الشركه بس أنت بتأخد النسبه دي مقابل عمل وهو السرفنج واليوم إلى متعمل سرفنج فيه مبتحسبش لك أرباح فيه.
ثالثا: شركات الاستثمار انا ماعرفش عنه حاجه بس الفوائد الثابته حرام والله أعلى وأعلم .  

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فقد اشتملت الصورة المسؤول عنها على عقدي إجارة، وذلك لأن الشخص يدفع للشركة مبلغا مقابل الدخول على مواقع معينة، ثم إنه مع ذلك يؤجر لها نفسه للقيام بتصفح عدد معين من المواقع بنسبة من المبلغ الذي أودعه مقابل اشتراكه، والإجارة كما عرفها ... أكمل القراءة

حكم المشاركة في مواقع التصفح

نعمل في شركات تسمى البوكس وتعطى مالا مقابل الضغط على الإعلانات، وتعطى نسبة أيضا على العملاء بمعنى أنه لو سجل أحد عن طريقي في هذه الشركة فإني أربح كما يربح هو، فلو ضغط مثلا على 10 إعلانات أخذت نسبه من الموقع نفسه (وليس الشخص نفسه) مقابل ضغطات هذا الشخص، والتفصيل فى هذه الشركة فيما يلى:

1 _ تأخذ الشركة مالا من المعلن وتقوم بالإعلان عن ما أراده المعلن، وتأخذ الشركة نسبة من هذا المال وتعطي نسبة لمتصفحي الإعلانات.

2 _ قد يكون في الشركة إعلانات محرمة كالإباحية والخمر والقمار وغيرها، وقد يكون مباحا كالمنتجات الخاصة بالسيارات وغيره، وقد تكون بعض الإعلانات عن منتجات مباحة ولكن فيها محاذير شرعية كظهور النساء والموسيقى.

3 _ الشركة تعطى مالا على العملاء بمعنى أنه إذا اشترك أحد في الشركة عن طريقي، فإني آخذ كما يأخذ، فلو أخذ من الشركة نصف دولار آخذ مبلغا من الشركة نفسها (وليس الشخص نفسه) على حسب عدد ضغطاته.

4 _ قد يضغط العميل الذي سجل عن طريقي على إعلان محرم مع أني أحذره قبل أن يدخل الشركة من الإعلانات المحرمة.

5 _ لا نعمل في الشركات التي يوجد فيها صور نساء أو إباحية، ولكن أصحاب هذه الشركات غير مسلمين بمعنى أنهم في أي وقت قد يضعون إعلانا إباحيا في الشركة أو صور نساء.

6 _ الشركة لا تدفع مباشرة بعد الضغط على الإعلانات، بل يجب الوصول الى حد أدنى من المال حتى تأخذ حقك منهم وقد تنصب الشركة ولا تدفع.

7 _ يوجد نظام في الشركة يسمى (الترقية) بمعنى أن سعر الضغط على الإعلان الواحد 1 سنت أمريكى ولو دفعت مثلا لصاحب الشركة 50 دولار تصير ضغطتى على الإعلان بـ 2 سنت أمريكي أو عدد الإعلانات نفسه يزيد أو الاحتمالان معا.

8 _ يوجد ما يسمى فى الشركة بنظام (شراء العملاء او الإحالات او الريفيرال) يعنى أنا لم يشترك تحتى أحد فى الشركة لذلك أقوم بشراء عملاء سجلوا في الشركة لأحصل على أرباح مثل التى يربحونها (هؤلاء العملاء او الريفيرال إما يكونون وهميين من الموقع نفسه أو أشخاص سجلوا في الموقع بدون أن يكونوا ريفيرال لأي شخص وبالتالي عند دفعي مبلغا للموقع أستفيد من ضغطاتهم دون أن يتضرروا ولكن بدون أن يعرفون أي شيء تم بيني وبين الموقع)

مثال (أشتري 20 إحالة بـ 20 دولار هذه الإحالات تكسبنى يوميا 1 دولار) وطبعا الربح يكون حسب ضغطات الشخص فقد يكون نشيطا وأكسب أو لا يضغط على الإعلان وبالتالي أكون خسرت المبلغ الذي دفعته للموقع من أجل تأجيره أو شرائه كريفيرال.

9 _ مصدر دخل الشركة الذى تدفع منه للمشتركين قد يختلط فيه أموال قادمة من الإعلان عن القمار أو الخمور أو الأفلام.

10- بصراحة شديدة معظم الإعلانات تكون إعلانات لمواقع أخرى من نفس المجال والتي سوف تستفيد إذا أجر أو اشترى الأشخاص المشاهدون لهذا الإعلان عددا من الريفيرال في الموقع أو إعلانات عروض في نفس الشركة عروض تأجير ريفيرال أو شراء ريفيرال أو ابجريد وما شابه أو إثباتات الدفع للموقع ليقنع الأشخاص المشاهدون أن الموقع جاد وليس نصابا. وبالتالي يحفز على موضوع الابجريد أو تأجير أو شراء الريفيرال أو إعلانات قمار والعياذ بالله، وطبعا نحن لا نشاهدها، أو إعلانات لمنتجات حقيقية لتحفيز المشاهدين على شرائها لكن بصراحه ليس في كل المواقع  نريد التفصيل فى حكم كل نقطة؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فقد اشتمل سؤالك على أمور بعضها مباح وبعضها محرم؛ لاشتماله على غرر وميسر. فأما المباح مما ذكرت فهو أخذ عمولة على الضغط على الإعلانات المباحة الخالية من الترويج للأمور المحرمة. وكذا أخذ عمولة على جلب الزبائن دون دفع رسوم منك ... أكمل القراءة

حكم تساهل البالغة الصغيرة في الصيام

إنني فتاة في السادسة عشرة من عمري وقد جاءني الحيض وأنا في الثالثة عشرة، ولكن خلال تلك السنة لم أصم رمضان كاملاً، وصمت سبعة أيام منه، ووالداي لم يضغطا علي لاعتقادهما أنني غير مكلفة فهل أصوم الأيام التي أفطرتها، أو ماذا أفعل؟ أفيدوني وجزاكم الله خيرًا.

يجب أن تصومي بكل حال ما دام أنك بلغت، فالبلوغ للبنت يحصل بحصول الحيض أو الإنبات أو الاحتلام أو الحمل، فوجود الحيض هو أحد أسباب البلوغ فأنت بالغة ومكلفة فلابد وأن تصومي شهر رمضان. والشهر الذي لم تصوميه يجب عليك قضاؤه بكل حال، ولا تبرأ ذمتك إلا بالقضاء والتوبة لأنك كنت مكلفة عندما أفطرت، وقد أخطأ ... أكمل القراءة

جاءه من شككه في ثبوت رمضان فأفطر

إذا صام أول يوم من رمضان، ثم جاءه من شككه في أنه لم يثبت، وإنما هو شك، فأفطر، فهل عليه كفارة؟

نهاية ما عليه قضاء ذلك اليوم، وأما الكفارة، فلا كفارة عليه في هذا الإفطار، إلا أن يكون قد وطئ زوجته ذلك اليوم فإنه يكون عليه كفارة ظهار على المذهب، وعلى القول الصحيح لا كفارة على الناسي والجاهل، خصوصًا هذا المغرور. والله أعلم. أكمل القراءة

تقضي الحائض الصوم دون الصلاة

هل على الحائض قضاء ما فاتها من صلوات أو صوم بعد طهارتها؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فالحائض تقضي الصوم ولا تقضي ما فاتها من الصلوات لما ثبت في الصحيحين من حديث عائشة رضي الله عنها أنها قالت: "كنا نؤمر بقضاء الصوم ولا نؤمر بقضاء الصلاة".والله تعالى أعلم . أكمل القراءة

حكم إخراج كفارة التأخير قبل قضاء الصوم

رمضان قبل الماضي كان علي 6 أيام ولم أقضها، وحل رمضان الذي بعده. الآن أريد أقضي، وقالوا لازم كفارة وهي إطعام مسكين عن كل يوم. سؤالي: إطعام المسكين هل يجب أن يكون في نفس اليوم الذي أصوم فيه أم أني أدفع الكفارة كاملة أولاً وبعد ذلك أصوم الأيام؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإن من أخر قضاء رمضان أو بعضه من غير عذر حتى أدركه رمضان آخر لزمته الفدية وهي طعام مسكين عن كل يوم أخر قضاءه في قول المالكية والشافعية والحنابلة، وهو الراجح عندنا لفتوى أبي هريرة وابن عباس بذلك، ولا يعلم لهما من الصحابة مخالف، وإذا ... أكمل القراءة

حكم إخراج المال بدلا من الطعام في كفارة تأخير القضاء

قرأت فى فتوى لكم بخصوص تأخر قضاء صيام أيام رمضان أن التأخير له كفارة وهو إطعام مسكين عن كل يوم وهو ما يقدر بجرامات من الطعام وأن إخراج الكفارة فى صورة أموال لا يجزئ عن إطعام المسكين، فالسؤال الآن هو: أنه تم بالفعل إخراج أموال عن تلك الأيام منذ فترة وأكثر من القدر المحدد عن إطعام مسكين فى اليوم إذ لم يكن لدينا علم بأن الأموال لا تجزئ عن الإطعام، فما حكم ذلك هل تسقط بتلك الأموال الكفارة أم ينبغى إطعام المساكين أيضا، وأرجو الرد وعدم التحويل لفتوى أخرى؟

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإن إخراج غير الطعام في هذه الكفارة غير مجزئ عند جمهور الفقهاء، وذهب الأحناف ومن وافقهم إلى جواز ذلك قائلين بأن المقصود هو سد خلة المسكين، وذلك حاصل بالطعام، وبقيمته على حد السواء، وقد فصل في ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية فأجاز إخراج ... أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً