إلى الراكضين خلف السراب
الطليان وطرابلس الغرب.. احتلال همجي ومقاومة باسلة
أبو الهيثم محمد درويش
الإدمان المعاصر: الجوال
الاجتهاد والتقليد
تفسير: (وإذا رأوك إن يتخذونك إلا هزوا أهذا الذي بعث الله رسولا)
خالد عبد المنعم الرفاعي
وفاة ابني منذ عامين
توفى ولدي الذي يبلغ من العمر عام ونصف هو يعاني من امراض صدرية طبيعة وفاته اقلقتني وتشعرني بالذنب والتفكير اذ انا كنت مضغوطة نفسية في هذه الفترة ولم اقصر مع اطفالي في شئ وحنونة بهم ولكن في تلك الليلة قمت بضرب ولدي على وجهه وبكى حتى نام قمت ايقظه في الصباح لقيته مات اشعر بالذنب حتى الان اخاف ان اكون لي ذنب في موته اخاف اكون كتمت نفسه ولم اشعر وانا نايمة لاخر لحظة كان على ما يرام ولكن الوساوس تقلقني ما علي ان افعله.حتى ارتاح فكرت في الانتحار اكثر من مرة انا ام واخاف ان اكون سبب في وفاة ابني
الإسلام سؤال وجواب
هل قتل سعيد بن العاص أهل طبرستان بعد إعطائهم الأمان؟
أردت أن أسألكم عن صحة هذا الأثر في موضوع فتح طبرستان، وإن كان صحيحا أليس هذا الفعل - قتل الناس بعد إعطائهم الأمان - يعتبر خيانة للأمانة؟ ففي أحد المقالات: "في عام 30 للهجرة، خرج سعيد بن العاص من الكوفة متجهاً الى طبرستان ليغزوها، ومعه مجموعة من الصحابة، بالإضافة الى الحسن، والحسين، وعبد الله بن عباس، وعبد الله بن عمر، وعبد الله بن الزبير، حاصر سعيد بن العاص وجيشه المدينة، فسألوه الأمان، فأعطاهم على ألا يقتل منهم رجلاً واحداً، ففتحوا الحصن، فقتلهم جميعاً، أي أن الجيش قام بقتل الرجال جميعاً، وسبي نساءهم، واستعباد أطفالهم، والاستيلاء على أرضهم، ونهب وسلب أموالهم، وكان من ضمن هذا الجيش الحسن والحسين، سيدا شباب أهل الجنة، وسبطا الرسول، وابن عباس حبر الأمة الإسلامية، وعبد الله أحد أبناء عمر بن الخطاب الفاروق والخليفة العادل، وعبد الله أحد أبناء الزبير بن العوام، حواري النبي وأحد المبشرين بالجنة، وصحابة آخرون، بالإضافة إلى أن الحاكم في ذلك الوقت كان أحد الخلفاء الراشدين، وأحد الصحابة المقربين، والمبشرين بالجنة وذو النورين، وهو عثمان بن عفان" المصدر: تاريخ الطبري (4/ 269)، و"المنتظم في تاريخ الملوك والأمم" لابن الجوزي (5/7).
وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو
تجريف العقول
يقين أم موسى
الحكمة من المرض
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |