رسالة إلى رواد المسجد

فيا عُمارَ المَسَاجِدِ احرِصُوا عَلى عِمارتِهَا حسىً ومعنىً، لتستمرَ فِي أداءِ رسَالتِهَا الخَالدَةِ، ودورِهَا العظيمِ في حياةِ الأمةِ. ... المزيد

الثمرات اليانعات من روائع الفقرات  .. (18)

هذه هي الحلقة الثامنة عشر من سلسلة الثمرات اليانعات من روائع الفقرات، نسأل الله أن ينفع بها ويجعلها لبنات في طريق الإصلاح والفلاح ... المزيد

عدد زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم وأولاده

كم عدد زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم، وكم عدد أبنائه وبناته؟

▪ أما زوجاته صلى الله عليه وسلم فهن إحدى عشرة، مات منهن في حياته اثنتان، وتوفي هو عن تسع، وأسماؤهن كالآتي:1 - خديجة بنت خويلد القرشية الأسدية، تزوجها قبل النبوة وعمرها أربعون سنة، ولم يتزوج عليها حتى ماتت. وهي أم أولاده ما عدا إبراهيم. وهي التي آزرته على النبوة، وجاهدت معه وواسته بنفسها ومالها. وقد ... أكمل القراءة

أعياد الكفار وموقف المسلم منها

إن كثيراً من المسلمين سيشاركون في تلك الاحتفالات على اعـتـبار أنها مناسبة عالمية تهم سكان الأرض كلهم، وما علم هؤلاء أن الاحتفال بها هــو احتفال بشعائردين النصارى المحرف ... المزيد

الغناء وأهل الطرب

*《 ومن أعظم ما يُقوِّي الأحوال الشيطانية: سماع الغناء والملاهي، وهو سماع المشركين 》. ... المزيد

دوام العلاقة مع الله

ليس هناك علاقةٌ أهمَّ ولا أعظمَ من علاقة العبدِ بربه جلّ وعلا، تلك العلاقةُ التي يُحققُ بها الإنسان هدفَ وجوده، ويرتقى بها أرفعَ درجاتِ مجدِهِ ... المزيد

{فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانتَصِرْ}

وما أعظم تلك القوة التي يَستشعرها المؤمن في لجوئه إلى الله، وركونه إليه! لأنه يعلم عِلْم اليقين بأنه  {إن يَنصُرْكُمُ اللَّهُ فَلا غَالِبَ لَكُمْ وَإن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم...}؛ فمن يلجأ إلى الله يُوقِن بأن الغالب هو الله... ... المزيد

الشخصية المسلمة التي يخشاها الغرب

إنَّ أساسَ الإصلاح هو الاهتمامُ بالدِّين والعلم، عن طريقِ زيادة الوعي الدِّيني، واستعادة الشبابِ مِن دوَّامة التقليد والانبهار بزُخرف الدنيا. ... المزيد

(18) من آية 88 إلى آية 95

قال تعالى( وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا (88) لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا (89) تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا (90) أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا (91) وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا (93) لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا (95)

Audio player placeholder Audio player placeholder
رؤية الكل

صديقتي ابتليت بالعادة الخبيثة

لي صديقة ابتليت بممارسة العادة الخبيثة وهي بنت الثمان سنوات تقريباً ولم تكن تعلم تبعات ذلك الفعل.. لم تكن تعلم من الاساس انها تقترف شيء خاطئ واستمرت معه عدة اعوام... هي بفضل الله منذ فترة استطاعت ان تتغلب عليه وتتركة فترة كبيرة من الوقت والان تجاهد الا تعود ولكنها تود ان تعلم عدة امور:..

اولا : هي لم تكن تعلم حكم الجنابة وانه بمجرد فعلها لذلك الامر وجب عليها الاغتسال فكانت لا تغتسل وتصلي على حالها وظلت كذلك حتى بلغت الثامنة عشر من عمرها تقريباً فماذا تفعل في أمر كل تلك الصلوات التي لم تكن صلتها على طهارة ( هي لا تحصي عددهم)؟

 ثانيا: هي لم تكن تعلم ان تلك الفعلة من مبطلات الصيام فمرات كانت تقع فيها في نهار رمضان فماذا تفعل في أيام الصيام التي اقترفت فيها هذا الذنب ( وايضا لا تحصي عددهم)؟

ثالثا : هي كانت من سكان المملكة ورزقها الله عمرات كثيرة وحجج كثيرة والحمد لله.. ولكنها في بعض الأوقات كانت تقع في هذا الذنب أثناء احرامها جهلا منها بأنه من محظورات الإحرام والاشكالية انها لا تعلم ان كانت تطوف البيت على طهارة ام لا، ولم تكن تعلم بوجوب الطواف على طهارة وان الجنب لا يصح له الطواف.. قالت لي ان اخر حجة وعمرة لها قبل مغادرتها للمملكة هي لا تتذكر انها وقعت في هذا الامر، فهل لا تزال على احرامها؟

في مرتان طافة بالبيت وهي حائض وقت احرامها، مرة خجلا وخوفا من ان لا تتم عمرتها وكانت وقتها في ال١٢ من عمرها ولم تكن مستوعبة لكبر الذنب، ومرة ثانيا ظنت انها استحاضة كانت في ال١٦ من عمرها، كان ذلك قبل اخر عمرة وحجة لها. هي الآن لا تستطيع العودة للمملكة.

 الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُ :فقد دلّ القرآن والسنة على أنَّه يَجب على الجنُب الاغتِسال حتى يقرب الصلاة؛ قال الله تعالى: {وَإِن كُنتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا}[المائدة: 6]، فأمر بالتطهُّر من الجنابة، وفي الصحيح عن أبي سعيد الخدري عن رسول الله - ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً