أزمة المسلمين الحضارية: جذورها وأبعادها وحلولها

ويمكننا حصر هذه الأزمة المُعقدة وتداعياتها في الآتي: جذر الأزمة: (عدم فهم المنهج الإسلامي وفاعلية تطبيقه) ... المزيد

"لعل" في كلام الله تعالى

المعنى الأول وهو الأشهر: وهو: الترجي - والمعنى الثاني: ذكَره الأخفش والكسائي، وهو: التعليل - والمعنى الثالث: ذكَره الكوفيون، وهو: الاستفهام ... المزيد

القدر وأصحاب النار

إلا أنه قدر على الإنسان أن يمر بهذا الامتحان ويختار طريقه وأعماله ويجازيه عليها؛ إن خيراً فخيراً وإن شراً فشراً. فتقام بذلك الحجة عليه وبما كُتِب له في صحائف أعماله ... المزيد

من معالم الهدي النبوي الاهتمام بالناس

إن المتأمل في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم يجد أن من معالم حياته الواضحة مع صحابته وأهله اهتمامه وعنايته البالغة بهم، فإذا سلكنا سبيله، وسرنا على نهجه؛ حققنا الأُلْفة بيننا بإذن الله... ... المزيد
Video Thumbnail Play

تعظيم الله عز وجل

الناس يضلون إذا جهلوا مقدار الله سبحانه وتعالى وعظمته..."

المدة: 36:29

شرح النووي لحديث:انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام

انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من أن يكون لك حمر النعم ... المزيد
Video Thumbnail Play

إن الله تعالى يغار

الغيرة هي الأنفة والحمية للدفاع عن الحرمات، والخذلان محرم وهو صفة الشيطان

المدة: 15:00

شرح النووي لحديث:  رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وسمعت حديثه وغزوت معه

لقد لقيت يا زيد خيرا كثيرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وسمعت حديثه وغزوت معه وصليت خلفه ... المزيد

أولاً: اسمه ونسبه وكنيته وألقابه

هو عبد الله بن عثمان بن عامر بن عمرو،يلتقي مع النبي  في النسب في الجد السادس مرة بن كعب ويكنى بأبي بكر، وهي من البكر وهو الفَتِيُّ من الإبل، والجمع بكارة وأبكر، وقد سمت العرب بكرًا، وهو أبو قبيلة عظيمة. ولقب أبو بكر  بألقاب عديدة، كلها تدل على سمو المكانة، وعلو المنزلة وشرف الحسب ... المزيد
رؤية الكل

وما أدراك ما ناشئة الليل

ولا تَنْسَوا قِيامَ الليلِ إني  **  رأيتُ الخيرَ في جوفِ الليالي ... المزيد

كف الأذى عن المسلمين

إنَّ للمسلم عند الله حرمةً وقدرًا، ولجنابه احترامًا وحماية، عن النبيِّ - ﷺ - قال: «لَزوال الدُّنيا أهوَنُ عند الله مِن قتل رجلٍ مسلمٍ». ... المزيد

[15] أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون الآيات 115-118 من سورة المؤمنون

تفسير قول الله عز وجل ﴿ أَفَحَسِبۡتُمۡ أَنَّمَا خَلَقۡنَٰكُمۡ عَبَثٗا وَأَنَّكُمۡ إِلَيۡنَا لَا تُرۡجَعُونَ ١١٥ فَتَعَٰلَى ٱللَّهُ ٱلۡمَلِكُ ٱلۡحَقُّۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡكَرِيمِ ١١٦ وَمَن يَدۡعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ لَا بُرۡهَٰنَ لَهُۥ بِهِۦ فَإِنَّمَا حِسَابُهُۥ عِندَ رَبِّهِۦٓۚ إِنَّهُۥ لَا يُفۡلِحُ ٱلۡكَٰفِرُونَ ١١٧ وَقُل رَّبِّ ٱغۡفِرۡ وَٱرۡحَمۡ وَأَنتَ خَيۡرُ ٱلرَّٰحِمِينَ ١١٨ ﴾ [المؤمنون : ١١٥، ١١٩]

Audio player placeholder Audio player placeholder
رؤية الكل

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً