أولاً: اسمه ونسبه وكنيته وألقابه

هو عبد الله بن عثمان بن عامر بن عمرو،يلتقي مع النبي  في النسب في الجد السادس مرة بن كعب ويكنى بأبي بكر، وهي من البكر وهو الفَتِيُّ من الإبل، والجمع بكارة وأبكر، وقد سمت العرب بكرًا، وهو أبو قبيلة عظيمة. ولقب أبو بكر  بألقاب عديدة، كلها تدل على سمو المكانة، وعلو المنزلة وشرف الحسب ... المزيد
رؤية الكل

علمتني نملة

فالجُهد الفردي لا غنى عنه للأمة، ونحتاج - أكثر ما نحتاج - إليه في المرحلة الراهنة؛ حيث إعادةُ بناء الأمة من جديد، تحتاج فيها الأمة إلى جُهد كل فرد فينا، فلا يستقلُّ المرء جهدَه الفردي، وهكذا علَّمتني النملة. ... المزيد

رفقاً بالقوارير !

كما ثبت في صحيح البخاري من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه " أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ في سَفَرٍ، وكانَ غُلَامٌ يَحْدُو بهِنَّ يُقَالُ له أنْجَشَةُ، فَقالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «رُوَيْدَكَ يا أنْجَشَةُ سَوْقَكَ بالقَوَارِيرِ» ... المزيد

لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم

{مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (22) لِّكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (23)} [الحديد] ... المزيد
رؤية الكل

مقطع قصير: أسباب ضياع صلاة الفجر

قال ﷺ: "أفضل الصلـوات عند الله صلاة الصبـح يوم الجمعة فـي جماعـة" (صححه الألباني).

Audio player placeholder Audio player placeholder

ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك و بينه عداوة كأنه ولي حميم

{وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ }   [فصلت 34 - 35] ... المزيد
رؤية الكل

حكم الإسلام في التصوف والمتصوفين

لقدْ نجَح دُعاةُ التصوف في نشرِه على نِطاق واسع، وصوَّروه للناس على أنَّه مِن الإسلام، بل قِمَّة الإسلام، وقد مزَجوا السُّمَّ بالعسل، وسمَّوْه: تصوفًا إسلاميًّا؛ كل ذلك لجهلِ المسلم بمعرفة ما هي البدعةُ الحسَنة والبدعة السيِّئة. ... المزيد

مسألة في إشباع رغبة المرأة

ما حكم إشباع رغبة المرأة عن طريق لحس فرجها بلسان زوجها و كذلك بالنسبة للرجل؟
وجزاكم الله خيراً.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن الأصل في استمتاع كل من الزوجين بالآخر الإباحة، إلا ما ورد النص بمنعه: من إتيان المرأة في الدبر، وحال الحيض والنفاس، وما لم تكن صائمة للفرض، أو محرمة بالحج أو العمرة.أما ما ذُكر في السؤال من لعق أحد الزوجين لفرج الآخر، وما زاد على ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً