تجميعة: الحج

يقول: من من الأئمة يرى جواز سعي بدون طواف القدوم للقارن خاصة إذا جاء ورأى زحاماً فرغب أن يسعى، استدلالاً بقوله صلى الله عليه وسلم: "افعل ولا حرج" (1)؟

يقول أديت الإحرام في شعبان، ولكني لبست سروالاً تحت الإحرام، وذلك جهلاً مني، وفي نفس الوقت ناسياً، فأرجو الإفادة؟

رواية حديث ابن خزيمة: "فلم يزل يلبي حتى رمى جمرة العقبة يكبر مع كل حصاة، ثم قطع التلبية مع آخر حصاة"، على ماذا يحمل؟ وكيف نجمع بينه وبين رواية البخاري؟

مع شدة الزحام في الطواف قد يطوف المحرم بعيداً عن الكعبة ومع اتساع دائرة الطواف قد يدخل جزء من الطواف في المسعى، فما الحكم؟

رجل ذهب إلى مكة في آخر يوم من شعبان، وأحرم من الميقات في آخر اليوم، ثم أخر العمرة إلى يوم من رمضان، فهل ينال أجر العمرة في رمضان؟ وآخر يقول: أريد أن أسافر إلى مكة ليلة الخميس لأداء العمرة، ولكن أريد أن أمكث في مكة حتى صباح الجمعة، ثم أؤدي مناسك العمرة، فهل يجوز لي هذا المكث؟

كنت حاجاً هذا العام مع حمله من الإمارات، وبعد الوقوف بعرفات تاه سائق الحافلة وتحركنا للمبيت بمزدلفة، وبعد عدة ساعات توقفت الحافلة على أساس أننا بمزدلفة! فصلينا المغرب والعشاء وهناك عدد كبير من الحجاج بالمكان! ثم نمنا إلى الفجر, ثم صلينا الفجر وتحركنا لمسافة 200 متر تقريباً فوجدنا لافتة بها: "هنا بداية مزدلفة"، فما الحكم في ذلك؟

هل هذا حديث: "الحج ممحقة للفقر"؟

هل يشترط التلفظ بالقول في النية بالحج؟

ما حكم تجاوز الميقات في الحج والعمرة؟

نسأل فضيلتكم عن معنى قول الله سبحانه: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ} الآية جزاكم الله خيراً

رجل تمتع بالعمرة إلى الحج، ولكنه لم يحرم بالحج إلا في اليوم التاسع من ذي الحجة آخر النهار، ومع ذلك لم يحرم من مكة، لا من المسجد، ولا من بيته، وإنما خرج بعائلته لعرفة، واشتغل بهم، حيث وقع لهم حادث، ولم يتفرغ إلا آخر النهار، وأراد أن يدخل إلى مكة ليحرم منها بالحج فقيل له: أحرم من هنا، فأحرم، وشاهد مع الناس، وانصرف معهم، وأكمل النسك. فهل يجب عليه دم لذلك؟

ما الحكمة من الطواف؟ وهل الحكمة من تقبيل الحجر التبرك به؟