من عجائب الإنترنت
منذ 2006-04-25
نهاية من يدخل الشات
جرت هذه القصة في إحدى الكليات في إحدى دول الخليج، والبطولة لإحدى الفتيات التي كانت تدخل إلى غرف الدردشة أو chat rooms.
وفي أحد الأيام تعرفت على شخص تعلّقت به كثيراً وأحبته بجنون، وهو كان يبادلها نفس الشعور، وكانت لا تعرف عنه أي شيء سوى اسمه الأول ووظيفته.
لم تخبره أي شيء عنها وهو يريد منها أن تخبره باسمها، أو حتى مكان بيتها حتى يذهب لخطبتها، لكنها لم تخبره بأي شيء واستمرت قصة الحب مدة ثمانية أشهر.
وفي أحد الأيام بينما كان شقيق هذه الفتاة خارج المنزل دخلت، إلى غرفته قرأت أوراقاً مطبوعة وبها الكلام الذي قالته لحبيبها والكلام الذي كتبه، لها فما أن رأت هذه الأوراق حتى أصيبت بانهيار عصبي أدخلت بسببه إلى غرفة العناية الفائقة.
كل ما حدث لأنها اكتشفت أن الشاب الذي كانت تعشقه بجنون وهو متيم بها ليس سوى شقيقها الأكبر!!
هذه نهاية من يحب عن طريق غرفة الشات..
يجب الرجوع إلى الله والاستغفار فإن الله غفور رحيم.
امرأة تفقد جنينها بسبب موضوع في المنتدى
امرأة تقول: وجدت مشاركة أثارت فضولي كأي متصفح للموقع كانت بعنوان: " اكتشف الخطأ في هذه الصورة "..
ففتحت الصفحة لأن دقة الملاحظة تستهويني.. وأحب تدريب ذهني بشكل دوري عليها.. فماذا حصل؟
وجدت صورة عادية لم أر فيها أي خطأ وأنا أجيل بصري في أنحائها..
وفجأة.. وفجأة..
وأنا أدقق النظر امتلأت الشاشة بصورة مرعبة.. وضجّت سماعات جهازي بصوت صراخ مخيف أفزعني أيما فزع!!
مهلاً.. لم ينته الأمر عند هذا الحد؛ لقد فقدت طفلي البكر وجنيني الأول الذي لم تكتحل عيناي بمرآه... فآه ثم آه..
يعتذر لي صاحب تلك المزحة.. ولكن هل سيعيد اعتذاره مشاعر الفرحة التي غمرتني وأنا أتلقى خبر حملي بطفلي الأول؟
هل سينسخ اعتذاره آلامي ومصيبتي بفقد جنيني.. الذي كنت أرقب نموه في أحشائي وأمني نفسي بمرآه؟
إخواني الكرام.. لا تعتبوا علي لأن مصيبتي مؤلمة وحزني شديد أتجلّد لاحتماله..
أنا يا إخوتي مؤمنة بالقضاء والقدر، وما زلت أردد: «اللهم أجرني على مصيبتي وأخلف لي خيراً منها».. ما زلت أحوقل وأسترجع.. ولم أفقد الثقة بالله والحمد لله..
ولكني فقط أطالب بشدة وأنا أودّعكم بكفّ أذى من به أذى، وبالأخذ على يد السفيه ومنعه من المزاح القاتل.. كالمزحة التي أودت بحياة طفلي ونبض فؤادي وريحانة روحي..
ولصاحب تلك المزحة أقول: لا أحلّك الله من دم صغيري إن كنت عامداً الإساءة وإفزاع الناس.. "وعند الله تجتمع الخصوم"!!
أغرب قصة زواج عن طريق غرف الدردشة !!
مع أنه لم يعد هناك غريب ولا عجيب في عصر الإنترنت.. لكن مثل هذا الخبر يكاد لا يصدق لولا أنه حقيقة بالفعل تناقلتها الصحف.. ووكالات الأنباء هذا الأسبوع:
جدة بريطانية لثلاثة أحفاد تهجر زوجها لتتزوج مراهقاً مغربياً التقته على الإنترنت من خلال الدردشة الإلكترونية ( chatting )، وكانت هذه الجدة تعيش حياة حميمة مع زوجها وأبنائها وأحفادها، قبل أن يقلب الكمبيوتر حياتها رأساً على عقب..
لكن الظريف أن جهاز الكمبيوتر الذي كان مسرحاً لأغرب غراميات من نوعها، باعت بسببها هذه العجوز زوجها، وعلاقة العمر معه، كانت قد اشترته لزوجها هدية بمناسبة ذكرى ميلاده (الستين).. لكن هذا الجهاز السحري استهواها للتسلية والدردشة من خلاله.. دون أن تعرف هي نفسها هذه النهاية العجيبة، بحيث تحولت هذه الهدية الصغيرة لزوجها إلى لطمة كبيرة لحياتهما الزوجية والخبر بالتفصيل كما يلي:
هجرت جدة بريطانية زوجها بعد زواج دام 38 سنة، لتتزوج شاباً مغربياً يبلغ من العمر 22 سنة تعرفت إليه عبر شبكة الإنترنت.
وقد طلّقت سيلفيا أوحتيت (60 عاماً) -وهذا هو اسمها الجديد- زوجها أريك نورتون (62 عاماً)، بعد تعرفها على شاب في مقتبل العمر (بغرفة دردشة) (chat room) على شبكة الإنترنت، مستخدمة الكومبيوتر الذي كانت قد اشترته هدية لزوجها في الذكرى الستين لميلاده.
وقالت صحيفة (الصن) الشعبية البريطانية، إن الجدة سيلفيا بعد إعجابها بشخصية أوحتيت، الشاب المغربي، أجرت محادثات هاتفية كلّفتها ثلاثة آلاف جنيه استرليني (حوالي 4600 دولار) قبل أن تترك منزلها في دادلي بوسط إنجلترا وتوجهت رأساً إلى المغرب للقاء حبيبها الجديد.
وقالت الجدة سيلفيا: "بمجرد أن تحدثت إليه تأكدت من حبي له، ولم يهمني أنه يصغرني بكثير من السنوات"!
وأوردت الصحيفة أن سيلفيا والشاب المغربي عقدا قرانهما في فبراير (شباط) الماضي.
لكن سيلفيا، الأم لكل من أندرو (35 سنة) واليزابيث (37) وسارة (29) وجدة ثلاثة من ذريتهم (أعمارهم بين التاسعة والخامسة عشرة)، لم تستطع حتى الآن إقناع وزارة الداخلية البريطانية ليسمحوا لزوجها المغربي بدخول البلاد. وقالت الصحيفة إن المسؤولين بالداخلية (ليسوا على قناعة تامة بأن الاثنين ينويان العيش معاً).
وتدافع سيلفيا بقولها: "ربما ينظر البعض إليه كزواج مدبر، لكنه زواج حقيقي".
ومن جهته قال الشاب المغربي من قريته القريبة من الرباط: "يعتقدون أنه تدبير ما، معتمدين على فارق السنوات بيننا. وأقول لكم إنني أحبها فعلاً".
وقالت سيلفيا للصحفيين: "لقد دخل حياتي وأثّر فيها بصورة مذهلة.. أشعر أني أصغر سناً، وقد كنت أتوكأ على عصا والآن قذفتها بعيداً واستغنيت عنها"، وأوضحت أنها في البدء سألت الشاب المغربي على الإنترنت إن كان يشترط أن تكون من يبحث عنها من عمره لكنه أجابها بأنه يبحث عن امرأة حقيقية".
وقالت إن أبناءها استنكروا الأمر في البداية، لكنهم قبلوا الواقع بعد ذلك.
وقال أريك نورتون (زوجها السابق): الذي يعيش الآن مع ابنهما اندرو: " لقد جرحني الأمر في البداية لكنني الآن أستمتع بما أعمل وأحس بالهدوء والسكينة ".
جرت هذه القصة في إحدى الكليات في إحدى دول الخليج، والبطولة لإحدى الفتيات التي كانت تدخل إلى غرف الدردشة أو chat rooms.
وفي أحد الأيام تعرفت على شخص تعلّقت به كثيراً وأحبته بجنون، وهو كان يبادلها نفس الشعور، وكانت لا تعرف عنه أي شيء سوى اسمه الأول ووظيفته.
لم تخبره أي شيء عنها وهو يريد منها أن تخبره باسمها، أو حتى مكان بيتها حتى يذهب لخطبتها، لكنها لم تخبره بأي شيء واستمرت قصة الحب مدة ثمانية أشهر.
وفي أحد الأيام بينما كان شقيق هذه الفتاة خارج المنزل دخلت، إلى غرفته قرأت أوراقاً مطبوعة وبها الكلام الذي قالته لحبيبها والكلام الذي كتبه، لها فما أن رأت هذه الأوراق حتى أصيبت بانهيار عصبي أدخلت بسببه إلى غرفة العناية الفائقة.
كل ما حدث لأنها اكتشفت أن الشاب الذي كانت تعشقه بجنون وهو متيم بها ليس سوى شقيقها الأكبر!!
هذه نهاية من يحب عن طريق غرفة الشات..
يجب الرجوع إلى الله والاستغفار فإن الله غفور رحيم.
امرأة تفقد جنينها بسبب موضوع في المنتدى
امرأة تقول: وجدت مشاركة أثارت فضولي كأي متصفح للموقع كانت بعنوان: " اكتشف الخطأ في هذه الصورة "..
ففتحت الصفحة لأن دقة الملاحظة تستهويني.. وأحب تدريب ذهني بشكل دوري عليها.. فماذا حصل؟
وجدت صورة عادية لم أر فيها أي خطأ وأنا أجيل بصري في أنحائها..
وفجأة.. وفجأة..
وأنا أدقق النظر امتلأت الشاشة بصورة مرعبة.. وضجّت سماعات جهازي بصوت صراخ مخيف أفزعني أيما فزع!!
مهلاً.. لم ينته الأمر عند هذا الحد؛ لقد فقدت طفلي البكر وجنيني الأول الذي لم تكتحل عيناي بمرآه... فآه ثم آه..
يعتذر لي صاحب تلك المزحة.. ولكن هل سيعيد اعتذاره مشاعر الفرحة التي غمرتني وأنا أتلقى خبر حملي بطفلي الأول؟
هل سينسخ اعتذاره آلامي ومصيبتي بفقد جنيني.. الذي كنت أرقب نموه في أحشائي وأمني نفسي بمرآه؟
إخواني الكرام.. لا تعتبوا علي لأن مصيبتي مؤلمة وحزني شديد أتجلّد لاحتماله..
أنا يا إخوتي مؤمنة بالقضاء والقدر، وما زلت أردد: «اللهم أجرني على مصيبتي وأخلف لي خيراً منها».. ما زلت أحوقل وأسترجع.. ولم أفقد الثقة بالله والحمد لله..
ولكني فقط أطالب بشدة وأنا أودّعكم بكفّ أذى من به أذى، وبالأخذ على يد السفيه ومنعه من المزاح القاتل.. كالمزحة التي أودت بحياة طفلي ونبض فؤادي وريحانة روحي..
ولصاحب تلك المزحة أقول: لا أحلّك الله من دم صغيري إن كنت عامداً الإساءة وإفزاع الناس.. "وعند الله تجتمع الخصوم"!!
أغرب قصة زواج عن طريق غرف الدردشة !!
مع أنه لم يعد هناك غريب ولا عجيب في عصر الإنترنت.. لكن مثل هذا الخبر يكاد لا يصدق لولا أنه حقيقة بالفعل تناقلتها الصحف.. ووكالات الأنباء هذا الأسبوع:
جدة بريطانية لثلاثة أحفاد تهجر زوجها لتتزوج مراهقاً مغربياً التقته على الإنترنت من خلال الدردشة الإلكترونية ( chatting )، وكانت هذه الجدة تعيش حياة حميمة مع زوجها وأبنائها وأحفادها، قبل أن يقلب الكمبيوتر حياتها رأساً على عقب..
لكن الظريف أن جهاز الكمبيوتر الذي كان مسرحاً لأغرب غراميات من نوعها، باعت بسببها هذه العجوز زوجها، وعلاقة العمر معه، كانت قد اشترته لزوجها هدية بمناسبة ذكرى ميلاده (الستين).. لكن هذا الجهاز السحري استهواها للتسلية والدردشة من خلاله.. دون أن تعرف هي نفسها هذه النهاية العجيبة، بحيث تحولت هذه الهدية الصغيرة لزوجها إلى لطمة كبيرة لحياتهما الزوجية والخبر بالتفصيل كما يلي:
هجرت جدة بريطانية زوجها بعد زواج دام 38 سنة، لتتزوج شاباً مغربياً يبلغ من العمر 22 سنة تعرفت إليه عبر شبكة الإنترنت.
وقد طلّقت سيلفيا أوحتيت (60 عاماً) -وهذا هو اسمها الجديد- زوجها أريك نورتون (62 عاماً)، بعد تعرفها على شاب في مقتبل العمر (بغرفة دردشة) (chat room) على شبكة الإنترنت، مستخدمة الكومبيوتر الذي كانت قد اشترته هدية لزوجها في الذكرى الستين لميلاده.
وقالت صحيفة (الصن) الشعبية البريطانية، إن الجدة سيلفيا بعد إعجابها بشخصية أوحتيت، الشاب المغربي، أجرت محادثات هاتفية كلّفتها ثلاثة آلاف جنيه استرليني (حوالي 4600 دولار) قبل أن تترك منزلها في دادلي بوسط إنجلترا وتوجهت رأساً إلى المغرب للقاء حبيبها الجديد.
وقالت الجدة سيلفيا: "بمجرد أن تحدثت إليه تأكدت من حبي له، ولم يهمني أنه يصغرني بكثير من السنوات"!
وأوردت الصحيفة أن سيلفيا والشاب المغربي عقدا قرانهما في فبراير (شباط) الماضي.
لكن سيلفيا، الأم لكل من أندرو (35 سنة) واليزابيث (37) وسارة (29) وجدة ثلاثة من ذريتهم (أعمارهم بين التاسعة والخامسة عشرة)، لم تستطع حتى الآن إقناع وزارة الداخلية البريطانية ليسمحوا لزوجها المغربي بدخول البلاد. وقالت الصحيفة إن المسؤولين بالداخلية (ليسوا على قناعة تامة بأن الاثنين ينويان العيش معاً).
وتدافع سيلفيا بقولها: "ربما ينظر البعض إليه كزواج مدبر، لكنه زواج حقيقي".
ومن جهته قال الشاب المغربي من قريته القريبة من الرباط: "يعتقدون أنه تدبير ما، معتمدين على فارق السنوات بيننا. وأقول لكم إنني أحبها فعلاً".
وقالت سيلفيا للصحفيين: "لقد دخل حياتي وأثّر فيها بصورة مذهلة.. أشعر أني أصغر سناً، وقد كنت أتوكأ على عصا والآن قذفتها بعيداً واستغنيت عنها"، وأوضحت أنها في البدء سألت الشاب المغربي على الإنترنت إن كان يشترط أن تكون من يبحث عنها من عمره لكنه أجابها بأنه يبحث عن امرأة حقيقية".
وقالت إن أبناءها استنكروا الأمر في البداية، لكنهم قبلوا الواقع بعد ذلك.
وقال أريك نورتون (زوجها السابق): الذي يعيش الآن مع ابنهما اندرو: " لقد جرحني الأمر في البداية لكنني الآن أستمتع بما أعمل وأحس بالهدوء والسكينة ".
المصدر: نقلاً عن صيد الفوائد
- التصنيف:
أم البراء
منذ