التصنيف: الزهد والرقائق

الطبيب إذا كان عارفاً بأمراض القلب والروح وعلاجهما, كان هو الطبيب الكامل, والذي لا خبرة له بذلك وإن كان حاذقاً في علاج الطبيعة وأحوال البدن نصف طبيب. ... المزيد

كان علاجه صلى الله عليه وسلم للمرض ثلاثة أنواع: أحدها: بالأدوية الطبيعية. والثاني: بالأدوية الإلهية. والثالث: بالمركب من الأمرين. ... المزيد

** قال إبراهيم بن أدهم: قد رضينا من أعمالنا بالمعاني, ومن التوبة بالتواني, ومن العيش الباقي بالعيش الفاني. ... المزيد

والمحزن أن أكثر الناس لا يشكرون نعم الله قال العلامة ابن باز رحمه الله: أكثر الناس يتمتع بنعم الله ويتقلب فيها ولكنهم لا يشكرونها بل هم لاهون ساهون غافلون ... المزيد

قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: لما كان للمؤمن داران: دار يرتحل منها, ودار ينتقل إليها ويقيم بها, أمره أن ينقل من دار ارتحاله إلى دار إقامته, ليعمرها من بعض ما أعطاه في دار ارتحاله. ... المزيد

إلى متى سيمهلنا ربنا ويحلم علينا؟ هل سيعاقبنا بما كسبت أيدينا؟ قد يأتي العقاب بغتة ونحن على غفلة؛ فكان جديرًا بنا أن نعوذ بالله من فجاءة نقمته وجميع سخطه. ... المزيد

قال أحمد بن حنبل: إذا ما خلوت الدهر يوما فلا تقل       خلوت ولــــكن قُل: عليَّ رقيـــــــــبُ ... المزيد

قال الحافظ ابن الجوزي: كما أن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر, فكذلك الفحشاء تنهى عن الصلاة وسائر الخيرات. ... المزيد

للسلف أقوال في المعاصي والذنوب, جمعت بفضل الله وكرمه بعضاً منها, أسأل الله الكريم أن ينفعني وجميع المسلمين بها. ... المزيد

* وكان صلى الله عليه وسلم أشرح الناس صدراً, وأطيبهم نفساً, وأنعمهم قلباً, فإن للصدقة وفِعل المعروف تأثيراً عجيباً في شرح الصدر ... المزيد

وسعيد بن عامر, رحمه الله, من الزهاد العباد, بلغ عمر بن الخطاب رضي الله عنه, أنه أصابته جراحة شديدة, فأرسل إليه بألف دينار, فتصدق بها جميعاً, وقال لزوجته: أعطيناها لمن يتجر لنا فيها. ... المزيد

يقول يوسف بن أسباط: من نعمة الله تعالى على الشاب أن يوافق صاحب سنة يحمله عليها. ... المزيد