التصنيف: تربية النفس

الانتقالَ الذهنيَّ منْ حالِ الضيقِ إلى حالِ الفَرَجِ، يُريحُ المرءَ ويَجعلُهُ يَعيشُ حياةً أخرَى ... المزيد

القلب إنما هو إناء وأن اللسان عبارة عن مغرفة تأخذ من هذا الإناء. ... المزيد

لا مفر للإنسان من المصائب في الدنيا مهما كان شأنه.. ولا مقر له من ركوب الصبر ليعبر به وادي الأحزان.. ولذلك جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم الصبر شرط السعادة. ... المزيد

اقتد بمحمد صلى الله عليه وسلم وأبشر بالإستقامة على الصراط المستقيم. ... المزيد

لا يهمُّ الآن نوع طعامي وشرابي المفضَّلُ في الصباح، وطقوس المساء، ولا جلسةُ في شُرْفَةٍ أهواها، أو صحبةٌ مألوفة، وزيارة محبوبة، ولا منتدى نِقاش العِشاء أو فُسحة في ضوء القمر والليل جَن، ولا نومة هنية على فراشٍ وثير، كل هذا لا يهم.. ... المزيد

بالنظر في كتب السيرة والسُنة النبوية نجد أن أكثر أحوال النبي صلى الله عليه وسلم هي الابتسامة، وفي بعض الأحيان كان يزيد على ذلك فيضحك باعتدال وإن بدت نواجذه، دون إكثارٍ منه أو علوّ في الصوت. ... المزيد

إن ترويض النفوس حتى تتقبل مرارة الحق، وغلظة المحق، كان ظاهراً في هذا التوجيه النبوي الرشيد، وقد تكرر منه ذلك، حتى تتربى النفوس على الإذعان للحق. ... المزيد

كان رسول الله قدوتهم في هذا الخلق العظيم، فعن أنس «كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس وأشجع الناس وأجود الناس، ولقد فزع أهل المدينة فكان النبي صلى الله عليه وسلم سبقهم على فرس. . » ... المزيد

وهب أن شخصاً ما تمتَّع في هذه الحياة بألذَّ الطعام والشَّرب وسائر الشَّهوات مائة سنة ثم مات ولكن بعد موته دخل عذاب الله وسخط الجبَّار إلى ما لا نهاية خالداً مخلداً فيها ... ... المزيد

وظيفة المربِّي لابد لها من صفات، بل هي من أشد الوظائف معالجةً وتعهداً ورعايةً ودراسةً وفحصاً إلى غير ذلك من الجهود الجبَّارة. ... المزيد