يستثير مدامعي

لحظة الجوع... لحظة ضعف صادقة يشترك فيها كل الأحياء! ... المزيد

سباق الصالحين.. عندما تتسابق القلوب

إن المحك الحقيقي والمقياس الأوحد للنجاح الكامل في تلك الحياة هو مقياس القلوب السليمة، إنها هي مضمار السباق الفعلي الحقيقي، الذي ينقي الحياة ويصلح النهاية ويبشر بالبشرى الخاتمة.. ... المزيد

جنة الخلد

وكل ما في الدنيا من طعام وشراب ففي الجنة ما هو أطيب منه وأكمل وأكثر، وأضعافه وأضعافه، مما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر... ... المزيد

آثار الخشوع في الصلاة

إن للخشوع في الصلاة آثارًا كثيرة أخرى ينبغي للمؤمن معرفتها والاطلاع عليها لتكون محفزة له على الخشوع في صلاته ليكون ذلك سببًا لسعادته في دنياه وآخرته، ولنذكر هنا من تلك الآثار ما يلي... ... المزيد

الحب صانع المعجزات

إذا كانت الزهرة قد جفت وضاع عبيرها ولم يبق منها غير الأشواك، فلا تنس أنها منحتك يومًا عطرًا جميلًا أسعدك. ... المزيد

هل تدعو لقلبك؟

لأن حديثي هنا عن القلب والذي يظهر من هذا الحديث أنه هو الذي يتولى توجيه الجوارح فهي المقصودة بلفظة الجسد, ويزداد الأمر أهمية بالنظر إلى حديث أبي هريرة الذي رواه مسلم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا أموالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم... ... المزيد

رحمة النبي بأمته

توضيح لجزء من رحمته صلى الله عليه وسلم بالمسلمين الذين سيأتون بعد زمانه وانشغاله بأمته في كل الأزمان. ... المزيد

حسن التوكل

«لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا»، «يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفا بغير حساب هم الذين لا يسترقون ولا يكتوون ولا يتطيرون وعلى ربهم يتوكلون». ... المزيد

سلامة الصدر.. من خصال البر (النادرة)

سلامة الصدر، ونقاء السريرة وصفاء النفس من الأمور الدالة على الإيمان والطمأنينة واليقين ومن دوافع العمل الصالح، ومن موجبات الأجر والثواب وهي صفات تقرِّب صاحبها من الأعمال التي تفتح له أبواب الخير، وتورده مسالك الطريق إلى الجنة.. ... المزيد

الطريق إلى التفاؤل (2/2)

فمن حَسُن ظنه بالله ظن به خيرًا فدفعه هذا للتفاؤل وعدم التشاؤم، الذي هو قريب من الإياس من رحمة الله وهو من الكبائر، والعياذ بالله. ... المزيد

كيف تكون أخًا للنبي صلى الله عليه وسلم؟

قال سول الله صلى الله عليه وسلم: «أنتم أصحابي، وإخواننا الذين لم يأتوا بعد». ... المزيد

بيوت الأتقياء وجنان العابدين

هي مراح ومستراح للأرواح الرفرافة الطاهرة، ومأوى ومستقر للأجساد العابدة، وموضع طمأنينة ومكان سكينة للقلوب النقية، وموضع سعادة وأنس وجمال للنفوس المطمئنة، إنها بيوت الله في الأرض، المساجد، التي لا يتعلق بها قلب مخلص إلا كان علامة على تقواه ولا يلازمها عبد صالح إلا رفع الله شأنه وطهر قلبه وغلب أعداءه. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً