إسلام "كوول"!

نحن لا نريد الإسلام المشوّه، إسلام عصري أو إسلام "لايت"! خالٍ من الدسم! ليقبلنا الآخر، نريد الإسلام الحق، لا ميوعة فيه ولا تنطّع، ملؤه الإيمان والخضوع لله جل وعلا وحُسْن الخُلُق والرحمة واللطف! ... المزيد

هلا أنصت لوجعي؟!

تُمزِّق أحشاءها الآلام، وتلفّ على ظهرها محاوِلة إحكام السيطرة على محيطها كله، فتعضّ على أناملها من الوجع، وبعد كل جولة تستريح ليشتد أُوار المعركة من جديد، وتكون الضحية: جسدُها المهدود! هي منذ أيام ليست (هي) باتت تتحسّس من أية كلمة تخرج منه، ويتقلّب مزاجها رغماً عنها، فتقرأ تصرفاته بحساسية مفرطة، وتنظر للأمور بسوداوية ملحوظة، وتنكفئ على نفسها بين الحين والآخر لتجتر بعضاً من مآسيها الماضية فتبكي، وتتفجّر براكين سابقة وحاضرة.. ... المزيد

حين كنتُ صغيرة.. (3)

حين كنتُ صغيرة.. كنتُ أنتظر أن أكون الكون في عيون رجل أختصر عالمه بجنون.. وحين وعيت.. علمتُ أن الروعة تكمن في أن نعقل في الحب، ليكون الكون طريقاً ممهّداً للجنّة! ... المزيد

بل هو قراركِ.. وحدك!

في أحد اللقاءات التي جمعتني بشابات واعيات مثقفات تناولنا فيها معايير الاختيار للزوج.. ومن يؤثِّر بقرار القبول أو الرفض.. عاجلتني إحداهنّ برأيها الذي أود التوقف عنده في هذه المقالة لتبيان الصواب برأيي في هذا الجانب الذي أثارته الأخت الكريمة.. ... المزيد

بأي حق أُحرم من التعلّم؟!

كان حلمي أن أتخصص في الإرشاد الأُسريّ في الجامعة.. فأتعلم تقنيات ومهارات تساعدني في الحقل الذي أهواه منذ دخلت عالم الإرشاد والعمل الاجتماعي.. إلا أن ظروفي كانت دائماً ما تحول بيني وبين ما أطمح إليه.. ... المزيد

بين الخنوع والعنفوان..

حين تعلو صيحات الغضب لتدكّ صرح الراحة بعد كل لوحة للظلم أيًا كان مصدره.. فيثور القلب وتنتفض الروح.. حينها فقط يتأكد المرء أنه لا زال في وجدانه بعض من حياة! ... المزيد

حين كنتُ صغيرة..

كنتُ أرى في الزواج لعبة جميلة.. فستان أبيض رائع.. وكعب عال.. واسوارة من ذهب.. وخاتم يلف الإصبع.. وحبٌ يسكن القلب.. ومملكة صغيرة يأتي مليكها على حصان أبيض ليعيش مع حبيبته فوق الغيم! ... المزيد

يوسف إستس.. وحرقة داعية!


استضافت جمعية الاتحاد الإسلامي في لبنان ومؤسستها الرائدة (المنتدى للتعريف بالإسلام) القسّيس المهتدي الداعية يوسف إستس في سلسلة محاضرات برعاية إعلامية من مجلة ...

أكمل القراءة

نبضُهم.. لنا حياة!

قلت: "هناك أُناس لو أمضينا ما تبقى من عمرنا نُثني على الله جل وعلا ونشكره على أن رزقنا إياهم في حياتنا.. نبقى مقصِّرين!" ... المزيد

رسالة إلى ابنتي..


سبعة عشر عاماً مضت.. وكل يوم تكبرين فيه وتزدادين نضوجاً ووعياً.. ما زلت أذكر يوم أبصرت نور الحياة.. تلقَفك قلبي وضمّك ولم يزل.. لم أرَ طفلة بروعتك وجاذبيتك.. كبرتِ ...

أكمل القراءة

"عروسٌ".. لأسبوع!

وزُفَّت سميّة إلى زوجها.. تلك الطفلة كبِرَت أمامي عامًا بعد عام حتى بلغت الثامنة عشرة سنة.. لكنها دائمًا ما كانت الطفلة المدلّلة بالنسبة لي.. والدتها أخت مقرّبة ...

أكمل القراءة

أقلهنّ مهرًا.. أكثرهنّ غباء!!

العنوان مثير للدهشة والغرابة.. وهذا ما شعرت به حين قرأته.. كتعليق على صفحة في الفيسبوك.. ... المزيد

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً