كلمات في وداع أخي د. ناصر بن محمد الماجد

وقد صحبته خلال هذه السنوات العشرين في السفر والحضر، وعملت معه في مشروعات ولجان كثيرة، فكان رحمه الله دمث الأخلاق، محباً للعلم وأهله، حافظاً للقرآن، خطيباً لجامع عبدالله بن مسعود بالغدير منذ أكثر من عشرين عاماً تقريباً ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً