وسم: المعصية

حين ترى اقتراب سبل المعصية، ويسر ارتكاب الخطيئة، فلا تنسينك متعتها حقيقتها، ولا تغفلنك شهوتها عن عاقبتها. ... المزيد

سعة مفهوم الاحتساب وتنوعه، وأهمية قيام الأخيار والمصلحين بما يقدرون عليه من ذلك ... المزيد

لذا حذر الشرع المطهر من مجاهرة الله بالمعصية وبين الله - تعالى - أن ذلك من أسباب العقوبة والعذاب فمن النصوص الدالة على ذلك قوله - تبارك وتعالى -: "إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ" [النور:19] هذا الذم والوعيد فيمن يحب إشاعة الفواحش فما بالك بمن يشيعها ويعلنها. ... المزيد

إن الله تعالى شرط عدم معصية رسوله صلى الله عليه وسلم بأن يكون أمره لهن: (معروفًا)!! ... المزيد

إذا تأمَّلتَ في الناس.. ستجدهم أربعة أصناف: طائعٌ لله وسعيد في الحياة، وطائعٌ لله وتعيس في الحياة، وعاصٍ لله وسعيد في الحياة، وعاصٍ لله وتعيس في الحياة. ... المزيد

ليس الحزن أمرًا مطلوبًا شرعًا، ولا ينبغي أن يقترن في حِسِّنا بالدين، وحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم كان [متواصل الأحزان] ليس صحيحًا، وقد قال عنه ابن القيم في مدارج السالكين: "إنه حديث لا يثبت وفي إسناده من لا يعرف، وكيف يكون صلى الله عليه وسلم متواصل الأحزان؟ وقد صانه الله عن الحزن على الدنيا وأسبابها، ونهاه عن الحزن على الكفار، وغفر له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر، فمن أين يأتيه الحزن؟ بل كان دائم البِشر ضحوك السن" انتهى كلامه رحمه الله. ... المزيد

وإن حجب الغفلات وحواجز الغرور لا تحول بين المرء وبين إدراك حقائق الأشياء وحسب، ولكنها قد تعكس تلك الحقائق وتقلبها.. ... المزيد

كل هذا العبث الذي يعرض على العقول باسم الفن يحتاج إلى مراجعة من كافة القوى والمؤسسات الرسمية وغير الرسمية إذا أردنا أن ننهض بالمجتمع وأن نرتقي بالأجيال القادمة. ... المزيد

خلق الله سوانا كثير وكثيُر وكثير لا يعلمهم إلا خالقهم، وطاعتك أيها العبد لك، ومعصيتك أيها العبد عليك ولن تضر الله شيئا. ... المزيد

خرج قميص يوسف مع يهوذا من مصر إلى كنعان، فلا أهل القافلة علموا بريحه، ولا حامل القميص علم، وإنما قال صاحب الوجد: {إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ} ، كل واحد منكم في فقد قلبه كيعقوب في فقد يوسف، فلينصب نفسه في مقام يعقوب، ويتحسر وليبك على ما سلف، ولا ييأَس. ... المزيد

إِنْ كَانَتْ أَفْعَالُهُ خَارِجَةً عَنْ حُكْمِ الدِّينِ وَمُقْتَضَى الْعَدْلِ لَمْ يَجُزْ إقْرَارُهُ عَلَيْهَا، وَلَزِمَهُ أَنْ يَسْتَنْصِرَ مَنْ يَقْبِضَ يَدَهُ وَيُزِيلَ تَغَلُّبَهُ. ... المزيد

كم من ذنبٍ حقيرٍ استهان به العبد فكان هلاكًا له: {وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ}.. ... المزيد