علم المناسبات

علم المناسبات علم جليل القدر، وقد نبّه إلى أهميته عدد من العلماء من أبرزهم الفخر الرازي حيث قال: «أكثر لطائف القرآن مودعة في الترتيبات والروابط»، وقال السيوطي: «علم المناسبة علم شريف قلّ اعتناء المفسرين به لدقته» ... المزيد

أول الناسِ إيمانا بالله ورسولِه

كان أوَّلَ مَنْ آمنَ بالله ورسولِه خَديجةُ بنتُ خويلدٍ زوجتُه صلى الله عليه وسلم، وأبو بكرٍ الصِّدِّيقُ، وعليُّ بنُ أبي طالبٍ، ثمَّ أَسلمَ زيدُ بنُ حارثةَ مولى رسولِ الله صلى الله عليه وسلم. ... المزيد
رؤية الكل

خمس خصال: اعمل بهن وعلمهن غيرك

قالت أمّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها : "من سرّه أن يسبق الدّائب المجتهد فليكفّ عن الذّنوب" ... المزيد

إذا أردت الراحة والسعادة فابدأ بنفسك

نريد أن نخرج من دائرة فلسفة حطب النار التي يلقي فيها الكل باللوم على الآخرين وينسى نفسه، كن أنت الفاعل ولا تكن ردة الفعل. ... المزيد

انطلقوا إلى ظل ذي ثلاث شعب

{انطَلِقُوا إِلَىٰ مَا كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ (29) انطَلِقُوا إِلَىٰ ظِلٍّ ذِي ثَلَاثِ شُعَبٍ (30) لَّا ظَلِيلٍ وَلَا يُغْنِي مِنَ اللَّهَبِ (31) إِنَّهَا تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ (32) كَأَنَّهُ جِمَالَتٌ صُفْرٌ (33) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ (34)} [المرسلات] ... المزيد
رؤية الكل

وجوب التلاحم والاتحاد وشكر نعمة الإسلام

لقد كنا -معشر الإخوة- في عصرنا هذا أول من نام وآخر من استيقظ، فمن الحزم أن نتلاحم، ثم لا نقطع الوقت فيما يكره الله من قيل وقال، وهلهلة البنيان، واغتيابٍ وعتاب، وملام وطعن، وحرب بالكلام، فإن ذلك إطالة للمرض، وزيادة في البلاء على المريض، وذلك عين ما يريده أعداء الدين. ... المزيد

(العلي، الأعلى، المتعال)

قال الله تعالى: {وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ}، وقال تعالى: {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى}، وقال تعالى: {عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ}، وذلك دالّ على أن جميع معاني العلوّ ثابتة لله من كل وجه. ... المزيد
رؤية الكل

موقف الشيعة من صحابة رسول الله ﷺ

كفروا أبا بكر كما كفروا عثمان بن عفان، كما كفروا وانتهكوا عرض عمر بن الخطاب أيما انتهاك، فضلاً عن تكفير سائر الصحابة، كـ عمرو بن العاص، ومعاوية بن أبي سفيان وغيرهم من صحابة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ... المزيد
رؤية الكل
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
27 ربيع الآخر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً