من أعظم دلائل اتباع السُّنة الدفاع عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم؛ لذا حرَّم اللهُ تعالى على المؤمنين التخلُّف عن نُصرةِ نبيِّه صلى الله عليه وسلم، والرغبة بالأنفس عنه، وأوجب على المؤمنين نصرته... ... المزيد

لقد كرَّم الله الإنسان، فالنفس البشرية مكرَّمة بنص الكتاب، ونهى الله عن ظلم النفس، ولقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يذلَّ الإنسان نفسه.. ... المزيد

الإصلاح عمل جليل وعبادة يتقرب بها العبد إلى ربه، وسبيل إلى الخير والأمن والفلاح وكسب الحسنات ورفع الدرجات. ... المزيد

فإنَّ بعض الناس اعتادوا على إنكار بعض أمور العقيدة الثابتة بالقرآن الكريم والسُّنَّة النبوية الصحيحة وإجماع علماء المسلمين، قديمًا وحديثًا، بقصد تشكيك المسلمين في أمور دينهم، ومِن ذلك معجزة الإسراء والمعراج المباركة. ... المزيد

تفسير قوله تعالى: ﴿مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ﴾ [البقرة: 105]. ... المزيد

فوائد مختصرة من مدارج السالكين, للعلامة ابن القيم, منزلة: السرور, الغربة, التمكن, المعاينة, الحياة ... المزيد

فوائد مختصرة من مدارج السالكين, للعلامة ابن القيم: منزلة: الإنس بالله, الذكر, الفقر, العلم, الحكمة, الفراسة, التعظيم, السكينة, الطمأنينة, المحبة ... المزيد

وجدت العمل للآخرة سالماً من كل عيب، خالصاً من كل كدر، موصلاً إلى طرد الهم على الحقيقة. ... المزيد

أرسل الله عز وجل محمدًا صلى الله عليه وآله وسلم إلى الناس كافة هاديًا ومبشرًا ونذيرًا وداعيًا إلى الله بإذنه وسراجًا منيرًا، فجاء عليه الصلاة والسلام يأمر بكل فضيلة، وينهى عن كل رذيلة، وفي الحديث: «إنَّما بُعثتُ لأتمم مكارمَ الأخلاقِ». ... المزيد

شمس النهار التي شرعت في الاتشاحِ بلون الأصيل قد أشاحت بوجه الحرور عن نسائم صيف ناعمة قادمة، لتعيد تمشيطًا لشجرة صفصافتنا القديمة الكائنة بين ساقية جدِّي المعطلة من زمن بعيد.. ... المزيد

إن العري المتفحش الآن في كل مكان حتى في بيوتنا، إن دل على شيء، فهو يدل على انتكاس الفطرة التي فطرنا الله عليها، وعلى اتباع وسوسة الشيطان، وهوى النفس الأمارة بالسوء. ... المزيد

كُلَّمَا تَتَابَعَتِ الْفِتَنُ وَالْمِحَنُ عَلَى الْمُؤْمِنِ، فَهُوَ أَكْثَرُ حَاجَةً إِلَى ذِكْرِ هَذِهِ الْأَخْبَارِ الَّتِي أَمَرَ اللَّهُ تَعَالَى بِذِكْرِهَا فِي كِتَابِهِ الْكَرِيمِ؛ لِيَتَّعِظَ بِمَوَاعِظِهَا، وَيَعْتَبِرَ بِهَا فَيَقْوَى إِيمَانُهُ وَيَقِينُهُ، وَيَتَبَدَّدَ مِنْهُ الْيَأْسُ وَالْقُنُوطُ وَالْإِحْبَاطُ، وَيَعْلَمَ أَنَّ قُدْرَةَ اللَّهِ تَعَالَى غَالِبَةٌ ... المزيد