جاء وَصْف "الدنيا" في القرآن الكريم بأنها "متاع" قال سبحانه: {.. وما الحياة الدنيا في الآخرة إلا متاع} ووَصفَ "المتاع" بأنه {متاع الغرور}  أي: تغر المؤمن وتخدعه فيظن طول البقاء وهي فانية. ووصف في موضوع آخر بأنه {قليل}، {قل متاع الدنيا قليل}... ... المزيد

أعظم دقيقة: عندما تعلم أن "من قرأ آية الكرسي بعد كل صلاة لا يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت" وتقرؤها. وهي لا تستغرق دقيقة واحدة. ... المزيد

مَن سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ غَدًا مُسْلِمًا، فَلْيُحَافِظْ علَى هَؤُلَاءِ الصَّلَوَاتِ حَيْثُ يُنَادَى بهِنَّ، فإنَّ اللَّهَ شَرَعَ لِنَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ سُنَنَ الهُدَى، ... المزيد

أخَذَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بمَنْكِبِي، فَقَالَ: كُنْ في الدُّنْيَا كَأنَّكَ غَرِيبٌ أوْ عَابِرُ سَبِيلٍ ... المزيد

«قِيلَ: يا رَسُولَ اللهِ، ادْعُ علَى المُشْرِكِينَ قالَ: إنِّي لَمْ أُبْعَثْ لَعَّانًا، وإنَّما بُعِثْتُ رَحْمَةً» . ... المزيد

ما مِن مُسْلِمٍ تُصِيبُهُ مُصِيبَةٌ، فيَقولُ ما أمَرَهُ اللَّهُ: {إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ} [البقرة: 156..... ... المزيد

قلوب العباد وأحوالها : حبا وبغضا ، وإقبالا وإدبارا بيد الله وحده يقلبها كيف يشاء ويصرفها كما يريد ، فمن شاء أن يرفعه من الخلق رفعه وأعزه ... المزيد

إن من ابتلاء الله تعالى لعباده المؤمنين أن يبتليهم بأعداء الإسلام، منهم العدو الذي يُظْهِر كفره ويعلنه، ومنهم العدو الذي يُخفي كفره إذا قويَتْ شوكة الإسلام تستَّروا بستار بالإسلام إذا ضعف المسلمون، تبجحوا بالكفر، وأظهروا عداوتهم. ... المزيد

إِنَّ مِنَ الْأُمُورِ الْمُحْدَثَةِ فِي هَذِهِ الْأَزْمِنَةِ الْمُتَأَخِّرَةِ مَا يُسَمَّى بِالِاحْتِفَالِ بِالْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ، وَلَا يَخْفَى عَلَى شَرِيفِ عِلْمِكُمْ أَنَّ الِاحْتِفَالَ بِمَوْلِدِ النَّبِيِّ -ﷺ- بِدْعَةٌ وَأَمْرٌ مُحْدَثٌ فِي الدِّينِ، وَلَمْ يَأْمُرْ بِهِ رَبُّكُمْ -جَلَّ وَعَلَا- فِي كِتَابِهِ، وَلَا نَبِيُّهُ -ﷺ- فِي سُنَّتِهِ... ... المزيد

( مراتب القدر أربعة - أنواع كتابة المقادير - حال المؤمن المقدم على الابتلاء ) ... المزيد

- والمقصود أصالة غنى النفس - الخفي ، الذي لا يسعى للشهرة ، ولا يحرص عليها ، ولا يلهث وراءها ، ولا يجعلها قيمة أو معيارا للنجاح ، ولا الحكم على الآخرين . ... المزيد

إن الغلو في الدين مذموم، وقد يؤدي إلى استباحة الدماء والأعراض والأموال المحترمة التي لا يجوز الاعتداء عليها، وإنما ينتج الغلو عن سوء الفهم من قبل بعض الناس لنصوص الوحي المعصوم، فالعيب في أفهام هؤلاء لا في نصوص الوحي. ... المزيد