التصنيف: مصطلح الحديث وعلومه

ورد في "الكنـز" في الجزء الأول رسالة من عمر بن الخطاب رضى الله عنه لحَفظة القرآن الكريم يقول في وسطها "واعلموا أن العبد إذا قام من الليل فتسوك وتوضأ ثم كبّر وقرأ، وضع المَلَكُ فاه على فِيه ويقول اتلْ اتلْ فقد طبت وطاب لك، وإن توضأ ولم يستك حَفِظَا عليه، ولم يُعد ذلك"، فما صحة هذا ؟

ما صحة حديث ابن عباس رضي الله عنهما "أن القرآن نزل جملة واحدة إلى السماء الدنيا" ؟

ما هي درجة هذه الأحاديث من حيث الصحة والضعف

1- "لو وزن إيمان الأمة وإيمان أبو بكر لرجح إيمان أبو بكر"
2- "لو وزن إيمان عمر وإيمان الأمة لرجح إيمان عمر"

ما صحة الحديث: "اللهم أحيني مسلما وأمتني مسلما و."؟

هل يتناقض حديث صحيح مع حديث صحيح آخر ؟ وهل يوجد في الصحاح غير البخاري ومسلم وابن حبان وغيره أحاديث ضعيفة ؟ ولماذا ؟

ما صحة الحديث أن أول ما خلق الله هو النبي صلى الله عليه وسلم أو نور نبيه ؟

هل جهاد النفس هو الجهاد الأكبر ؟ وما صحة حديث رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر ؟

ما صحة الحديث الذي يقول بأن أحد الصحابة رضي الله عنهم مر بالنبي صلى الله عليه وسلم ومعه ثلاثة آصع من بُر لكي يعطيها أختاً له توفي عنها زوجها ولها أيتام و فقراء فتبسم النبي صلى الله عليه وسلم وتعجب له وقال: إنه بقي في أجلك ثلاثة أيام وبسبب صلته لأخته أجل الله عمره ثلاثين عاما عن كل صاع عشر سنوات ؟

كيف يكون الحديث على شرطي البخاري ومسلم معاً، وكيف يكون على شرط كل واحدٍ منهما ؟

ما مدى صحة هذا الحديث "سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم بين لنا ديننا كأننا خلقنا الآن، فيم العمل اليوم ؟ أفيم جفت به الأقلام وجرت به المقادير، أم فيم نستقبل ؟ قال صلى الله عليه وسلم: لا؛ بل فيم جفت به الأقلام وجرت به المقادير. قيل: فيم العمل ؟ فقال صلى الله عليه وسلم: اعملوا فكل ميسر لما خلق له." ؟

قرأت في كتاب المجموعة المباركة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من صلى ليلة الثلاثاء ست ركعات يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وسورة الإخلاص والمعوذتين، فإذا فرغ من صلاته يقول لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي دائم لا يموت أبداً بيده الخير وهو على كل شيء قدير سبعين مرة أعطاه الله بكل حرف عشر من الحور العين على كل واحدة منهن سبعون حلة من النور ويبنى له عشر مدينات وفي كل مدينة ألف قصر وله من الثواب ما لا يصفه الواصفون" فهل هذا الحديث صحيح ؟