التصنيف: محبة النبي صلى الله عليه وسلم
المقالات
منذ 2015-03-06
(3) فضائل أقوال النبي صلى الله عليه وسلم
في فضائل أقواله صلّى اللّه عليه وسلّم خصال عديدة، منها: ... المزيد
المقالات
منذ 2015-03-05
(2) كمال خُلق النبي صلى الله عليه وسلم
أمّا كمال أخلاقه صلّى اللّه عليه وسلّم فيكون بستّ خصال: ... المزيد
المقالات
منذ 2015-03-04
(1) كمال خَلق النبي صلى الله عليه وسلم
فالكمال المعتبر في البشر يكون من أربعة أوجه: كمال الخَلق وكمال الخُلق وفضائل الأقوال وفضائل الأعمال. ... المزيد
حازم شومان
الدروس
منذ 2015-02-25
صالح بن عواد المغامسي
المرئيات
منذ 2015-02-24
المرئيات
منذ 2015-02-24
حديثي إليكم : محبة النبي صلى الله عليه وسلم
المدة: 4:27عائض بن عبد الله القرني
المرئيات
منذ 2015-02-21
المرئيات
منذ 2015-02-21
قبسات : وما أرسلناك الإ رحمة للعالمين
المدة: 2:33
المرئيات
منذ 2015-02-21
مقطع من المدائح النبوية : كل المكارم تنتهي إليه
المدة: 1:36خالد عبد المنعم الرفاعي
الاستشارات
منذ 2015-02-18
الجدال مع غير المسلمين أمام الملأ
أنا فتاةٌ أدخُل على الصفحات العلمية في (الفيس بوك)، وجدتُ موضوعًا يتحدث عن الجنس الشرَجي ومخاطرِه مِن أحد المسلمين، فدخل أحدُ النصارى -مستغلاًّ موضوع الحوار- وكتب تعليقًا أساء فيه للنبيِّ صلى الله عليه وسلم ولعائشة رضي الله عنها.
فدخلتُ وبدأت تعليقاتي ودفاعي عن النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- ووضحتُ له بأن النبي صلى الله عليه وسلم تزوجها، وأنَّ العلماء ما زالوا مختلفين في مسألة العمر، وأن النظَر للعمر اختلف بين الماضي والحاضر، وأن الشباب قديمًا كانوا في عمر 16 - 17 عامًا يقودون الجيوش.
ثم علَّق أحدُ المشايخ بأنه لا يصحُّ أن نُجادِلَ هكذا على الملأ؛ حتى لا نكونَ سببًا في إحداث فتنةً لغيرنا.
أنا في حيرةٍ مِن أمري؛ أخشى أن يُحاسبني الله على ذلك إن كان كلامي فعلًا قد أعطى طابعًا سلبيًّا، أو نفَّر أحدًا مِن الإسلام.
أخبروني هل أحذف تعليقاتي أو أتركها؟
الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:جزاك الله خيرًا أيتها الابنةُ الكريمة على غَيْرَتِك على الإسلام، وعلى النبيِّ الكريمِ -صلى الله عليه وسلم- ودحْضِك لتلك الشُّبْهة المتهافِتة التي يُطلقها أعداءُ الإسلام، دون اعتبارٍ للزمان، ولا للمكان، ولا للعادات ... أكمل القراءة
المقالات
منذ 2015-02-16
هكذا نغرس حب النبي صلى الله عليه وسلم في نفوس أبنائنا (1)
وقد سار السلف الصالح وخلفهم على تركيزها وتثبيتها في نفوس أبنائهم، إذ بها تتحرك مشاعر الطفل وأحاسيسه وتزداد حرارة الشعور الإسلامي بداخله، فتدفع به إلى كل خير، وتحل له مشكلاته كلها، وتهون عليه مصائبه. ولكن كيف؟؟!!
... المزيد
سلمان بن فهد العودة
المقالات
منذ 2015-02-16
صلى الله عليه وسلم
ظل في مكة ثلاث عشرة سنة، وما آمن معه إلا قليل؛ فما تذمّر ولا ضجر، وجاءه أصحابه يشتكون إليه ويسألونه الدعاء والاستنصار؛ فحلف على نصر الدين، وتمام الأمر، وأنكر عليهم أنهم يستعجلون، فكان الأمر كما وعد علماً من أعلام نبوته، ونصراً لأمر الله لا للأشخاص.
... المزيد