التصنيف: الأدب مع الوالدين
عمر عبد الكافي

نصيحة غالية : اتقوا الله في ابائكم
المدة: 5:34خالد عبد المنعم الرفاعي
هل قراراتي بخصوص مسكن الزوجية صحيحة؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شاب متزوج من ثلاث سنوات، رزقني الله بطفلة جميلة، أسأل الله أن يبارك فيها، وأعمل في شركة عالميةٍ في القاهرة، ومرتبي بفضل الله جيد يلبي رغباتي وطموحاتي.
تزوجتُ في بيت بناه والدي على أعلى مستوى، ولي فيه شقة مجهزة، ووالدي له شقة منفصلة في البيت نفسه، ولكن المشكلة أنَّ هذا البيت في محافظةٍ تبعد عن مكان عملي مدة ثلاث ساعات!
في بداية زواجي كنتُ أترُك زوجتي في البيت مع أهلي وأسافر إلى عملي، ثُم أعود لمدة يومين!
كنتُ أسكن مع بعض المغتربين، ثم استأجرتُ شقة وحدي، ومع كثرة البعد عن الأهل بدأت أحس أني كالضيف، مع شعوري ببعض الفتور في العلاقة بيننا، فقررتُ أن آخُذ زوجتي إلى القاهرة.
طلب مني والد زوجتي أن أسكنَ معهم في بيته، فرفضتُ، مع أن أهل زوجتي طيبون وكرماء، لكني لا أرى نفسي هناك!
كل من حولي يرون أن الأمر فرصة لي، وفي المقابل أهل زوجتي يضغطون عليَّ لأقبل ذلك، ووالدي شديد الحزن مع هذا لأني تركتُ بيته وسأعيش في بيت أهل زوجتي، لكنه بحكمته ترَك الاختيار لي؛ وأنا اتخذتُ قرارًا برفْض السكن!
أدى هذا القرار إلى أن تضايقت مني زوجتي وأهلها، لكنه مِن جهة أخرى أكسبني احترام والدي لي.
الآن أنا أعيش في القاهرة طوال الأسبوع ووقت الإجازة أذهب لزيارة والدي!
سؤالي: هل الوضع الذي أنا عليه الآن - حيث أعيش بجوار عملي في شقة مؤجرة، وأعود كل أسبوع أو أسبوعين إلى بيتي ومعي زوجتي وأولادي - صحيحٌ؟ أو الأفضل أن أترك زوجتي وأولادي في بيت أبي، وأعود كل أسبوع لمدة يومين؟
وهل قراري بعدم قبول عرض السكن في شقة والد زوجتي صحيح أو لا؟
أرجو تقديم المشورة، ولكم مني كل الاحترام والتقدير.
سعد بن عتيق العتيق

وصاحبهما في الدنيا معروفا
محاضرة ألقاها الشيخ سعد العتيق تكلم فيها عن فضل الوالدين وضرورة معاملتهما بالمعروف
المدة: 1:08:39عبد الكريم بن عبد الله الخضير
الأسباب المعينة على بر الوالدين
ما هي الأسباب المعينة على بر الوالدين؟
عائض بن عبد الله القرني

حقوق الأم
المدة: 2:45عائض بن عبد الله القرني

وجوب برّ الأمهات
يتحدث الشيخ عن وجوب بر الأمهات وأهميته في الدنيا والآخرة ويذكر مجموعة من القصص.
المدة: 45:39خالد عبد المنعم الرفاعي
إهداء الورود إلى الأم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شابٌّ في العشرين من عمري، كان معي مالٌ وأحببتُ أن أشتريَ ورودًا لإخوتي وأمي، أو: هدايا يحبونها.
فهل يجوز تقديم الورود والهدايا لأمي وإخوتي تعبيرًا عن حبي لهم، فقد سمعتُ أن الورود لا تُقَدَّم إلا إلى الزوجة فقط، أنا لم أحبَّ من قبلُ، ولا أفكِّر في الحب، فما رأيكم؟
وجزاكم الله خيرًا.
عبد العزيز بن داود الفايز

بر الوالدين طريق للسعادة
تناول فضيلة الشيخ الحديث حول حق الوالدين على الأبناء وفضائل برهما
المدة: 23:32محمد صالح المنجد

نصف دقيقة : كيف تنصح والدتك
المدة: 4:02عثمان بن محمد الخميس

نصيحة غالية : كيفية بر الوالدين للمسافر خارج البلاد
المدة: 10:57أحمد عبد الرحمن النقيب

تذكير الإخوان بحقوق الولدان
محاضرة تربوية ماتعة يتناول فضيلة الشيخ الحديث حول التربية الإسلامية الصحيحة لتربية الطفل المسلم لا سيما في بلاد الغربة
المدة: 1:37:45خالد عبد المنعم الرفاعي
فتنة شديدة
السلام عليكم أحسن الله إليكم فضيلة الشيخ،
الموضوع كالتالي : خطبت فتاة منقبة ظاهرها الصلاح وذات سمعة حسنة ولله الحمد، وكما جرت به العادات في المغرب، يذهب الخاطب رفقة والديه ببعض الهدايا بغرض الخطبة "الرسمية"، وبالفعل، ذهبت رفقة والدتي –والدي متوفى- إلى بيت المخطوبة ببعض الهدايا وتم كل شيء بسلام.
اطمأنت والدتي أيضا ويعلم الله أني قد سألتها عن رأيها في البنت عشرات المرات فأجابت بالقبول. شرعنا بعدها في الإجراءات لإبرام العقد وحددنا موعد الزفاف، غير أن أمي أخذت تنصحني بإلغاء الأمر وبالبحث عن فتاة أخرى، فقط لأنها حلمت ثلاث مرات بأن البنت لا تصلح لي، وأنها منافقة وستنزع النقاب.
للفائدة: أمي عامية تتابع الأغاني و المسلسلات الهابطة... الخ. وعظتها وبينت لها حكم أضغاث الأحلام حسب ما أعرف، لكنها أصرت على رأيها و قالت لي أنها بريئة إذا حدث لي مكروه، بينما لم يبق للعرس إلا سبعة أيام، ولم يبق للعقد إلا ثلاث، دعونا أسرة البنت عندنا لطعام العشاء، ومن جهتي تحضر خالتي وزوجة خالي للتعرف عليه، مر كل شيء بسلام.
وفي صباح اليوم التالي أخذوا يحذرونني منهم بغير دليل، فقط أحلام و أحاسيس، وتطير بموت قطط صغيرة كنت أربيها في البيت... فقراء و يريدونني طمعاً، مسكنهم صغير، إضافة إلى إحساسها أن أم البنت لا تحبها، وأنها ساحرة بغير دليل.
هددتني أمي وقالت حالفة إذا تزوجتها أني لست ولداً لها، و حلفت أيضا أني عاق، فلم يزدني هذا الأمر إلا تعلقاً بالبنت معتمداً على حديث الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام: «
»، فمضيت قدماً وتزوجتها دون علم أحد، وأسكنتها بعيدة، واكتفيت بوليمة أسرة البنت.أكتفي بهذا، فالقصة طويلة.
الآن أمي لا تكلمني ولا ترد علي السلام، فما رأيكم؟
أفتونا مأجورين.