التصنيف: استشارات تربوية وأسرية
كيف يضاعف الإنسان أجره في رمضان؟
كيف يضاعف الإنسان أجره في رمضان؟
ولكم جزيل الشكر.
أريدكم أن تساعدوني في وضع برنامج لشهر رمضان المبارك
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد الإخوة الأحباب أحييكم بتحية الإسلام العظيم فالسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
يقول تعالى في كتابه العزيز بعد أعوذُ بالله من الشيطان الرجيم:
بسم الله الرحمن الرحيم {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}[البقرة: 185] صدق الله العظيم. في الحقيقة أيها الإخوة الأحباب أنا أعمل في لجنة دعوية في أحد المساجد ولقد كٌلفت بعمل جدول لقيام الليل في العشر الأواخر لشهر رمضان فالليلة تبدأ تقريباً من الساعة الحادية عشر ليلاً حتى الرابعة فجراً، ولكن أردت أن يشاركني إخواننا فلجأت إلى هذا الموقع الطيب المبارك سائلاً المولى عز وجل أن يتقبل منا هذا العمل خالصا لوجهه الكريم إن شاء الله تعالى.
حيث الجدول سيكون كتالي:
♦ للأيام الزوجية جدول خاص 22 – 24 – 26 – 28.
♦ والأيام الفردية جدول خاص 21 – 23 – 25 – 29.
قد يطرح سؤال لماذا الأيام الزوجية جدول والفردية جدول؟
الجواب هو أولاً كي لا يكون الأيام مثل بعضها بحيث نجعل لليوم الفردي جهدا أكثر، ولأنه كما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم أن ليلة القدر تأتي في الأيام الفردية.
وقد يطرح سؤال آخر أين يوم السابع والعشرين من هذا الشهر لم يكتب مع الأيام الفردية؟
الجواب نريد جدولاً خاصًا ليوم السابع والعشرين لأنه كما ورد أن ليلة القدر في الغالب تكون في هذا اليوم.
أفيدونا أفادكم الله ولا تحرموا أنفسكم من هذا الأجر العظيم وخاصةً في شهر رمضان المبارك، شهر رحمة مغفرة ضمان للجنة أمان من النار نور.
وبارك الله فيكم وجزاكم كل خير.
الخلافات الزوجية واستغلال رمضان للإصلاح
كيف يستغل الزوجان شهر رمضان لترتيب حياتهما الزوجية؟
وكيف يتصرفان حيال بعضهما في أوقات تعكر المزاج بسبب الجوع؟
كيف أستغل شهر رمضان استغلالاً صحيحاً؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
شهر رمضان هو شهر المغفرة والرحمة والعتق من النار، وقد أدركت من خلال متابعة عدة برامج تلفزيونية أن هذا الشهر يمثل فرصة عظيمة للقرب من الله ومضاعفة الحسنات ومحو السيئات بالنسبة لمن يحسن استغلاله، وأنا ما زلت في مرحلة مجاهدة النفس على تعلم العلم، وأركز وأعتني بالصلاة لأنها شرط صلاح بقية الأعمال، ولدي كتاب الرسالة وأسعى لإيجاد معلم العلم الشرعي، فكيف ينبغي للذي هو في وضعيتي أن يتعامل مع شهر رمضان؟
وما هي الأعمال التي يجب أن يركز عليها؟
وما هو البرنامج الأمثل الذي عليه أن يتبعه؟!
وشكرًا.
ما السبب وراء انبعاث الرائحة الكريهة من فمي عندما أصوم؟
السلام عليكم ورحمة الله بما أني أتمتع بصحة جيدة - والحمد لله - وأجد متعة في الصيام لزيادة حسناتي أحب صيام التطوع، وصيام كل إثنين وخميس.
المشكلة أنني عندما أصوم تكون رائحة فمي كريهة جدًا، ويتضايق مني الناس رغم أني أنظف فمي جيدًا، يمكن للشخص أن يشمها وأنا أتكلم معه على بعد متر أو مترين، وهي لا تكون وأنا مفطرة؛ مما يجعلني لا أخرج وأنا صائمة.
فما سببها وما الذي يجعلها قوية بهذا الشكل رغم أنني أستعمل السواك؟
أرجو إفادتي فأنا لا أريد أن أنقطع عن هذه العبادة لهذا السبب الذي يبدو بسيطا لكن أثره النفسي كبير جدا وشكرا لكم.
أخشى أن أكون من المحرومين في رمضان..فما نصيحتكم لي؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشكلتي أني أخاف أن أحرم طاعة رمضان بسبب ذنوبي، فكلما اقترب رمضان تبت إلى الله وتحللت من كل المظالم خشية أن أُحرم ثواب رمضان، ولكن هذه السنة كنت على معصية وتبت منها قبل أيام، ولكن لا زالت هذه الفكرة تنغص علي حياتي ولذة طاعتي وعبادتي، أخشى أن أكون من المحرومين ويا لخسارة المحرومين.
ثم انظروا إلى أمتنا فيما تتخبط ونحن فيما نحن مشغولون ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم، والله إن القلب يحزن بل وينفطر، والعين تختنق دمعاً على ما وصلت إليه أمتنا، فهذا قرآننا يمزق ويمتهن، وهذا نبينا يُهان وأراضينا الطاهرة الشريفة تُدنس وحرماتنا تنتهك..
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولكن أملنا وحسن ظننا بربنا تعالى كبير أسألكم بالله أن تدلوني وترشدوني، فأنا في حيرة من أمري أخشى أن أُحرم رمضان أو أن أكون سبب خذلان هذه الأمة بسبب ذنوبي.
ساعدوني، وجزاكم الله خيراً.
كيف نستعد لاستقبال رمضان؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
رمضان قد أقبل علينا، فكيف نستقبله؟
وما واجباتنا حتى نستقبله استقبالا جيدا بحيث نسكب الروحانيات ولذة العبادة من بداية الشهر لآخره؟!
وجزاكم الله خيرا.
هل يجب أن يكون زملاء العمل أصدقاء؟
هل يجب أن يكون زملاء العمل أصدقاء لكي ينجح الشخص في عمله أم أنه ليس من الضروري أن يكون الزملاء أصدقاء، وما رأيكم في التعامل السطحي مع زملاء العمل؟
لاحظت بأن زميلاتي في العمل لا يخبرن بعض الزميلات عن مستجدات العمل وكذلك الخبرة التي يملكنها في العمل لأنهم ليسوا صديقاتهم، في حين أنهم يخبرن البعض الآخر وفي هذه الحالة لاحظت بأن هؤلاء صديقاتهم؟
أنا أفضل التعامل السطحي مع زملاء العمل من أجل ألا يحصل لي مشاكل معهم.
ولكن لاحظت بأن زميلاتي (السكرتيرة وبعض الزميلات) لا يخبرونني عن مستجدات العمل حينما اسألهم وهذا ما يوقعني في الحرج فيما بعد. فيما يخص تعاملي السطحي فأنا أقصد به أنني أسلم عليهن عند مقابلتي بهن وأسألهن عن أحوالهن ولا شأن لي بأمورهم الخاصة.
فما رأيكم؟
لأنني لا أعلم ما الصواب فهل يجب أن أسعى لصداقة جميع زميلاتي أم ماذا؟ أثق فيكم، وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم.
كيف أكون فاعلة ومنتجة في حياتي؟!
أنا امرأة متزوجة وحاصلة على شهادة الليسانس في اللغة الانجليزية، لم أمارس أي عمل.
أشعر دائما بأنني لست عنصر فعال في هذه الحياة، أود أن أقدم شيئا أنفع به غيري وأنفع به نفسي عند لقاء ربي.
أجتهد وحدي في حفظ القرآن الكريم وأود أن أتعلم أي شيء فقد تحصلت على الشهادة منذ 18 سنة.
لي 3 بنات وابن والحمد لله رب العالمين على نعمه أحاول أحيانا أن أضع مخططاً لحياتي اليومية لكنني أفشل في المتابعة.
أرغب في التعلم عن طريق النت لكنني أخاف لأني ليست لي دراية جيدة في هذا المجال.
أشعر أحيانا بالاختناق لدرجة البكاء.
أرجو منكم المساعدة وبارك الله فيكم وزادكم علما.
كيف تنظم الأم وقتها في رمضان
عندي طفل عمره 7 أشهر، وأنا موظفة، وساعات عملي في شهر رمضان من الثامنة صباحاً وحتى الواحدة ظهراً،
كيف أنظم وقتي بين طفلي والعبادة بعد رجوعي من العمل؟
أشيروا على بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا.
أريد أن أكمل دراستي
أنا الآن عمري 32 سنة انهيت دراستي الثانوية العامة ولكي أكمل الجامعة تزوجت وبعد الزواج التحقت بدورات كثيرة في السكرتارية والكمبيوتر ولكن لم أستطيع أن أكمل دراستي بالجامعة لأنه لا يوجد معي شهادة توجيهي.
نسيت أن أقول إنني من فلسطين ولكن من عرب 48، أنجبت 4 أطفال أكبرهم الآن عمره 14 سنة وإلى هذه اللحظة أريد أن أكمل دراستي لكن لا أعرف لماذا وماذا أكمل والأهم من ذلك أن دخلي لا يسمح لي لأي شيء واجهت صعوبة بعمل بدراسة التوجيهي وأنا لدي أطفال. والآن لا أقدر أن أفكر بأولادي ولا بيتي لأنني دائماً أفكر بالدراسة.
أرجو مساعدتي لأن وضعي صعب بهروبي مشاكل اولادي وتفكيري الأكبر بالدراسة لأني مجتمعنا لا يقدر إلا الشهادات بدون الكفاءة. أنا شخيصة جادة بعملي منتجة ولدي الكثير من الخبرات كل الذي أطمح به الشهادة ووظيفة تزيد من قدري في مجتمعي.
محتار جداً
بعد حصولي على نسبة 74% في الثانوية دخلت الجامعة في المجال الذي احبه كثيراً مجال الحاسوب.
وبعد عامين من الدراسة وحصولي على (جيد) رسبت في العام الثالث و أعدت السنة ثم رسبت ايضاً.
كرهت الدراسة في هذه الجامعة بل في السودان كله قررت ان ادرس خرج البلاد لا سيما ان مجالي افضل خارج السودان.
اخوتي والوالدة رافضون ان اغادر البلاد حجتهم (انك لم تنجح وانك لم نتجح وانت بالقرب من امك واخوانك وفي بلدك. لن تنجح بعيداً عنهم) قررت ان اتجه الى العلم الشرعي.
بعد ايام غيرت الى الاتجاه الى مجال الانشاد (احبه ايضاً وصوتي ياهلني الى ذلك) ثم اعود الى فكرت الخروج من البلاد احاول ان اقنعهم ولا افلح ثم وثم محتار جداً لا ادري ماذا افعل ارجوا الافادة لكم كل شكري واحترامي وجزاكم الله خيراً