التصنيف: استشارات طبية
عدم تمييز العادة الشهرية من النزيف
السلام عليكم شيخنا الكريم، تقبل الله منكم ومن القائمين على الموقع، وجزاكم الله كل خير. مشكلتي تتلخص في أنني أشكو من نزيف رحمي منذ سنوات، وبرغم العلاج وبذل الأسباب، فإن الله سبحانه وتعالى لم يأذن بالشفاء لحكمة لا يعلمها إلا هو سبحانه، ولا أفرِّق للأسف بين العادة الشهرية وبين النزيف، سني أربعون عامًا، وأجد صعوبة في تحديد متى أصوم وأصلي ومتى أنقطع، أرجو منكم أن تفتوني في أمري، وجزاكم الله عني خير الجزاء.
اعاني من الخوف من البقاء في المنزل وحدي
السلامُ عليكم ورحمةُ الله وبركاته..
أنا في الـ 26 من عمري، متزوجة للمرة الثانية من رجل متزوج، أعاني من آلام في الساقين وصداع قوي يوقظني ليلا، وكأن شيئا ما يتنقل في جسدي من الأسفل إلى الأعلى. حتى بت أخاف من شيء اسمه النوم، أظل طوال الليل خائفة مرتجفة أنتظر طلوع الصباح.
عندما يذهب زوجي للعمل أو لبيته الآخر وأبقى مع أطفالي الصغار أصاب بخوف شديد، واختناق، وفقدان التوازن، ونوبات ذعر، حتى أني أخرج من البيت دون وعي..
منذ شهرين وأنا لا أدخل بيتي وحدي مخافة أن تعاودني تلك الحالة، زرت العديد من الأطباء، وجميع التحاليل سليمة، غير أني اعاني من هبوط مستمر في الضغط والتهابات في الرحم، وقد وصف لي الطبيب أدوية مضادة للاكتئاب والقلق، ولم يحدث ذلك فرقًا.
أرجو تشخيص حالتي، فأنا أمر بأسوء أيام حياتي، لم أعد أهتم بمنزلي وأطفالي ونفسي، وكل الوقت أكون شاردة خائفة وفاقدة للتركيز، أشعر وكأنني في عالم آخر.
كيف أعالج مشكلتي مع الخجل والقلق؟
السلام عليكم.
تحية للقائمين على الموقع.
مشكلتي مع الخجل والخروج من فترة المراهقة، فأنا لا أحب التحدث والمشاركة في التجمعات، خاصة مع وجود الغرباء، وأتجنب حضور الأفراح والمآتم والاجتماعات في العمل، وإذا حضرت أشعر بالارتباك وعدم الارتياح وأتجنب المشاركة في الفعاليات، وأعاني من صعوبة إبداء الرأي أو الرفض أمام مديري.
أيضا أعاني من القلق والسرحان والنسيان، وكثرة التفكير في مشاكل العمل أغلب الوقت، ويزداد ليلا قبل النوم، وأفكر دائما في الأخطاء التي ارتكبتها في العمل، وأتوقع الأسوأ مما يجعل يومي سيئا، ولا أستمتع به، واضطرب عندما يرن رقم هاتف غريب قبل الرد، وأتوقع أن هناك مشكلة قد حدثت، وسيتم إبلاغي بها، وأحيانا أصاب بالصداع صباحا، وصعوبة في بلع الريق، أو ثقل في نطق حرف اللام، خاصة عند اشتداد التوتر.
رهاب أثناء إلقاء كلمةٍ أمام الناس أو عند الإمامة في الصلاة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مشكلتي تتلخص في حالةٍ من الرهاب تنتابني أثناء إلقاء كلمةٍ أمام الناس أو عند الإمامة في الصلاة؛ وذلك في البداية حيث أشعر بضيق النفس وسرعة نبضات القلب، ثم بعد فترةٍ بسيطة تتلاشى هذه المشكلة وأستعيد وضعي الطبيعي علماً بأني أحب مخاطبة الناس والجرأة أمامهم.
وشكراً لكم.
تبسط القدمين (الفلات فوت)
السلام عليكم.
أُعاني من تبسط في القدمين (فلات فوت)، وهذا يُزعجني ويُشعرني بالتعب خصوصاً بعد الوقوف، وأشعر بأن الدم ينحشر في قدمي ولا أرتاح إلا عندما يقوم أحد بفرك قدمي، مع أنني ألبس ضباناً خاصاً، وألبس بابوجاً خاصاً أيضاً.
وسؤالي هو: هل هناك تمارين تخفف من هذا الألم والاحتقان وتخفف من وجع الفلات فوت؟ وما هو سبب هذا الاحتقان؟ مع أنني ألاحظ عروق خفيفة جداً لا تُكاد تذكر على قدمي، فهل يكون ذلك مثلابدايةً دوالي أم ليس لها علاقة؟!
وجزاكم الله خيراً.