التصنيف: مجتمع وإصلاح

ليس النَّاس إلى حضارة العلم والابتكار، أو حضارة المدنيَّة والتقدُّم، أو حضارة الأدب والفِكْر، أو حضارة التَّرف والرفاهية، ليْسوا أحوجَ إلى كلِّ هذه الحضارات من حاجتهم إلى "حضارة العدْل"، ونصرة الضَّعيف، والأخْذ على يد الظَّالم...الع ... المزيد

يحثُّ الإسلام على الإخاء بين أفراد المجتمع المسلم، فحثَّ على كلِّ ما يؤدِّي إلى المحبَّة بين المسلمين، ورغَّب فيه، وجعَلَ من شروط الإيمان المحبَّة في الله... ... المزيد

"العالم اليوم أصبح جزيرة أغنياء تحيط بها بحار من الفقراء" إن الحلم في تحقيق عالم متحرِّرٍ من الاسترقاق والاستعباد، عالم ينبذ الاستغلال من أجل أن يتسلَّق مكانةً سامقة في عالم "العَوْلَمَة" والمعرفة والتقدُّم - هو حُلم يُراود كلَّ إنسانٍ فقير ومُهمَّش، وكل إنسانٍ لديه هِمَّة عالية. ... المزيد

إنْ كان الأساسُ الذي تَقُوم عليه الدعوةُ هو الاستِمساكَ بالحق، ورِعاية مصلحة الأمَّة، واللِّقاء على الثوابت - فهذه الدعوةُ هي الدعوة المقبولة، واللِّقاء على أَساسِها هو اللِّقاء المستمرُّ المُثمِر. ... المزيد

أسلوب التعزيز، منهج نبوي جاء به الكتاب والسنة؛ يقول الله تعالى: {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ} [آل عمران: 159]، ... المزيد

إذا فشت الرشوة في أمة من الأمم وتساهل الناس في تعاطيها فاعلم أن الضمائر قد ماتت وأن نظام الأمة قد قوِّض، ومن أجل هذا فقد قص الله علينا في كتابه الكريم من أخبار اليهود أنهم سمّاعون للكذب أكّالون للسحت... ... المزيد

علو الهمة خُلُقٌ رفيعٌ، وغاية نبيلة، تعشقه النفوس الكريمة، وتهفو إليه الفطر القويمة، وهو استصغار ما دون النهاية من معالي الأمور، وطلب المراتب السامية. ... المزيد

ففتح أبواب التبرعات لمنكوبي المسلمين هديًا نبويًّا وإرشادًا شرعيًّا، من أجل تحقيق روح العطاء في أعلى مستوياته. ... المزيد

جاءت الآيات القرآنية والأحاديث النبوية بإحسان الظن بالآخرين؛ حتى تقطع الطريق على الشيطان أن يُفْسِد علاقات الناس بعضهم البعض، وإذا فسدت علاقة الإنسان بأخيه الإنسان فَقَدَ النصير والحبيب ... المزيد

إن على الأسرة وهي الْمَحْضَن الأول في بناء المجتمع أن تَعِيَ دورها في بناء شخصية أبنائهم وبناتهم، والحرص على التربية الصالحة، وبناء القيم والأخلاق الحميدة ... المزيد

نحتاج إلى أن نُصحِّح مفهوم التربية لدى كل مربٍّ، بخاصة الوالدان؛ حتى يستطيعا أن يصوغا عقول أولادهم، كما أرادها شرعنا وديننا،لا كما يريده الحاقدون والْمُبْغِضون ولا كما يريده صُنَّاع الإعلام الهابط... ... المزيد