التصنيف: فقه العبادات
ترك العمل مخافة الرياء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
لدي سؤال بحثت عنه كثيرًا، ولم أجد له إجابة واضحة، فقد قرأتُ أن "تركَ العمل مخافةَ الرياء رياءُ"، فهل تأجيل عمل من الأعمال حتى وقت آخر، هل يكون ذلك رياءً؟ بمعنى آخر: هل إذا دخل عليَّ أحدهم، فتوقفت عن العمل حتى يخرج، هل يكون ذلك رياءً؟
وفي الرسائل الدعوية التي تصلني على مواقع التواصل الاجتماعي، ومن المفترض أن أرسلها للآخرين، أتردد بين الإرسال مباشرة أو إخفاء التفاصيل، ثم الإرسال؛ إذ تأتيني أفكار بأنني إذا تركت الإرسال مخافة الرياء، فهذا رياء، وفي غير ذلك من الأعمال؛ مثلًا: إذا أردت القيام بعمل خير، فأنا أريد أن أخفيَه، وفي نفس الوقت أريد أن أخبر صديقتي؛ كي أشركها معي، فهي تحثُّني على أشياءَ خيِّرَةٍ، فأقع في الحيرة بين إخفاء العمل، وترك النشر أو التذكير مخافة الرياء، أرجو منكم إجابة تُريح تفكيري، وجزاكم الله خيرًا.
علاج الرياء والعجب في العبادات
عانيتُ الوسواس القهري في العبادات بجميع أشكاله وألوانه، والآن أنا مصابة بوسواس فيما يتعلق بالرياء والعُجب وسوء الظن، فلا أستطيع الصلاةَ أمام أحدٍ، وبمجرد سماعي صوت أحدٍ يقترب من غرفتي، فإنني أرْتَبِكُ وأقوم بأشياءَ غريبة كإعادة قراءة الفاتحة في الصلاة السرية، وكإطالة السجود، وإذا ما كنت غافلة في صلاتي، فإنه ينبِّهني، فألتزم الخشوع، وأدعو في السجود، ولا أدري أهذا صحيح لكوني قد انتبهت في صلاتي، أو خطأ لكونه رياءً؟ وأيضًا في العجب، لا أدري: متى أفرح بعملي، ومتى لا أفرح به؟ أرشدوني وجزاكم الله خيرًا.
عبد العزيز بن مرزوق الطريفي
عبادات لا تحتاج إلى مجهود
بسم الله الرحمن الرحيم
كنت أظن أن العبادة السهلة البسيطة التي لا تحتاج إلى مجهود بدني أو مادي هي الذكر فقط .
ولكن اليوم بعد أن قرأت هذه الرسالة للشيخ محمد لبيب حفظه ...
فهد بن عبد العزيز الشويرخ
فوائد من مصنفات العلامة ابن عثيمين: مباحث متفرقة متعلقة بالعبادة
فهد بن عبد العزيز الشويرخ
فوائد من مصنفات العلامة ابن عثيمين: استشعار امتثال أمر الله عند أداء العبادة
فهد بن عبد العزيز الشويرخ
فوائد من مصنفات العلامة ابن عثيمين في الزكاة وحكم الصيام والاعتكاف
الاستهداء بأحكام وآداب الشتاء
سعد بن تركي الخثلان
رفض الإحرام بالنسك حكمه وآثاره
المذهب في تدريس المذهب
التوزيع الصحيح بين العبادات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أنا فتاة اعتدتُ صيام النوافل: الاثنين والخميس والأيام البيض وغيرها، لكن اليوم الذي أصوم فيه يؤثر على بقية العبادات؛ فيقل مثلًا معدل قراءتي أو حفظي للقرآن، وتقتصر الصلاة على الفروض دون النوافل، وقد بدأت صيامي في الأساس طلبًا للعفة، وهأنذا أصبحت في السادسة والثلاثين من عمري وأنا مستمرة على الصيام، فقد ارتحت له بوصفه منهاجًا في الحياة، ففيه حصن للنفس وحصن اللسان عن الغِيبة والنميمة، هل ينقص أجري إن قل حفظي للقرآن أو التلاوة أو القيام؟ وهل أوزِّع ما بين هذه العبادات بشكل جيد؟ بمَ تنصحوني؟
محمد هشام راغب
![Video Thumbnail](http://static.media.islamway.net//lessons/3269/18213/MElkasdeen_24-l.jpg)
(24) في الإمامة والقدوة
فضل الجمعة ووجوبها وآدابها، وذكر وجوب الجمعة، وبيان آداب الجمعة
المدة: 38:00-
45:52
-
38:00
-
51:18