التصنيف: التقوى وحب الله
صالح بن عواد المغامسي
المقالات
منذ 2016-04-22
أرجى آية في كتاب الله
قال الإمام القرطبي رحمه الله معقبًا: "وقرأت القرآن كله من أوله وآخره فلم أرى آية أحسن وأرجى من قول الله تعالى: {الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ} [الأنعام:82]. ... المزيد
عادل بن سالم الكلباني
الدروس
منذ 2016-04-22
العاقبة للمتقين
المدة: 21:56طارق بن محمد الطواري
الدروس
منذ 2016-04-17
مظاهر رحمة الله
المدة: 47:09صلاح عبد الفتاح الخالدي
الدروس
منذ 2016-04-12
القرآن ومراقبة الله
المدة: 45:35خالد بن عبد الله الخليوي
نسمات
منذ 2016-04-09
نفحات اللطيف سبحانه
المدة: 52:30-
52:15
-
52:30
-
50:45
المقالات
منذ 2016-04-08
تذكرت نفسي وعرفت قدري
وعدت إلى نفسي متسائلًا: من أنا بين هذه الجموع؟ وماذا يضير هذا الجمع إن لم أكن معهم؟! ... المزيد
صالح بن عواد المغامسي
المرئيات
منذ 2016-04-07
المقالات
منذ 2016-04-02
ماذا سيخسر الناس بموتي؟
أقوامٌ طهرت قلوبهم فسمت هممهم، وزكت نفوسهم فصلحت أعمالهم، فهم كالنحل لا يأكل إلا طيبًا ولا يُخرِجُ إلا طيبًا، وآخرون أظلمت قلوبهم فَسَفُلَت إراداتهم، وخبثت نفوسهم فانحطت أعمالهم، فهم كالذباب لا يحوم إلا على المزابل ولا يقع إلا على الجروح. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2016-04-02
إبراهيم بن محمد الحقيل
المقالات
منذ 2016-03-31
رضا الخالق سبحانه ورضا المخلوق
من رضي بالله تعالى ربًّا فهو يُرضِي ملكًا خالقًا مدبرًا أحدًا صمدًا بيده ملكوت السموات والأرض، لا يقع شيء إلا بعلمه، ولا يقضى شأن إلا بأمره، سبحانه لا إله إلا هو العزيز الحكيم. وأما من يُرضِي البشر من دون الله تعالى فهو يرضي عبيدًا مخلوقين مثله، فلا يجتمع قلبه؛ لأن رغبات البشر مختلفة فرضا بعضهم يسخط آخرين منهم. ... المزيد
ابن قيم الجوزية
الكتب
منذ 2016-03-16
الرسالة التبوكية (زاد المهاجر إلى ربه)
الرسالة التبوكية : وقد كتبها في المحرم سنة 733هـ بتبوك، وأرسلها إلى أصحابه في بلاد الشام، فسّر فيها قوله تعالى: { وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العق ... المزيد
عبد العزيز بن باز
الدروس
منذ 2016-03-16
التقوى
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لّا يَجْزِي وَالِدٌ عَن وَلَدِهِ وَلا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَن وَالِدِهِ شَيْئًا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ} تقوى الله تكون بطاعة أوامره وترك نواهيه، والوقوف عند حدوده رجاءَ ثوابه، وخوفًا من عقابه.


