أيها الغيورون: يؤلم تكرار هذه الكلمة بهذه الطريقة.. فليتنا نعدل صياغتها

الدعاء سلاح قوي وهام، خاصة وسبل الجهاد الفاعل القوي في الأمة ليست متيسرة من نواح مختلفة، ولكـن يوجد غير الدعاء أمر هام وهو بذلنا الجهود للصلاح والإصلاح، ودعوة الأمة للعودة إلى ما يرضي الله وبعدها عن المعاصي والذنوب، حتى تنصلح كل أمورنا ويغير الله ما بنا، ولنُقَرِّب بذلك انطلاقة جهاد قوي فاعل يردع الأعداء ويحمي المسلمين {إن اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ}. ... المزيد

هل أوضـح الدعـاة وأدركـت أمتنا؟!

ينبغي أن يتذكر المسلمون وأن يُذَكِّرهُم الدعاة بأن عدم استيقاظهم من الغفلة وعدم المسارعة إلى التوبة والإصلاح، خاصـة وسط هذه الظروف الشديدة التي تعيشها الأمة، وخاصة وهم يرون ما يحدث لإخوانهم! بأن ذلك يجعل المتبصر يخشى أن يصيبنـا مثل ما أصاب إخواننا، خاصة أن الأعداء حالياً متربصون بأمتنا من كل جانب. ... المزيد

الاعتراف بالذنب

ولا شك أن معاودة التوبة ومعاودة الاستغفار وتكرار ذلك، هو شيء إيجابي حسن، بل هو عبودية في ذاته.. لكن الخلل التي أتحدث عنه هو عدم الشعور بالندم وعدم الشعور بالتقصير في حق الله سبحانه وتعالى، وعدم الشعور بالخطيئة التي ارتكبها العبد تجاه ربه. ... المزيد

إشكالان في شروط التوبة النصوح

لو راجع صاحب المعصيةِ نفسه مراجعة صحيحة، ولم يحابها في معصية الله، لعلم أن لذة المعاصي كلذة الشراب الحلو الذي فيه السم القاتل! والشراب الذي فيه السم القاتل لا يستلذه عاقل، لما يتبع لذته من عظيم الضرر.. ... المزيد

متى نعترف بأخطائنا؟

ليس على وجه الأرض بشر معصوم من الخطأ، فقد اقتضت سنة الله عند خلقه لهذا الإنسان أن يكون الخطأ جزء من حياته، وسلوك من سلوكياته، وسمة بارزة في شخصيته، قد يقع فيه في أي وقت من حياته.. قال صلى الله عليه وسلم: «كُلُّ بني آدَمَ خَطَّاءٌ، وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ». ... المزيد

رَبِّ اِرْجعون!

ليس أحد من خلق الله، ليس لله بولي إلا وهو يسأل الرجعة إلى الدنيا عند الموت بكلام يتكلم به وإن كان أخرس لم يتكلم في الدنيا بحرف قط؛ وذلك إذا استبان له أنه من أهل النار، سأل الرجعة ولا يسمعه من يليه ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً