مارست الزنا وفقدت عذريتها ثم تابت، هل تخبر زوجها؟

عندي سؤال عن البنت التي مارست الزنا وفقدت عذريتها، وبعد ذلك تابت إلى الله وقامت بعملية في أحد الدول بما يسمى عمليات الترقيع وإعادة غشاء البكارة منذ زمن، ولقد تقدم لها العديد من الأشخاص للزواج وهى ترفض، فماذا تفعل؟ هل تصارح الشخص الذي يتقدم منها للزواج مع العلم أنه لا يوجد شخص سوف يقبل بها بهذه الحالة، أم أنها تبقى على وضعها الحالي وأنها لا تتزوج أبداً؟ وجزاكم الله خيراً.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن كان الحال كما تقول أن هذه المرأة قد تابت إلى الله توبة نصوحاً وندمت على ما كان منها، فالأفضل لها أن تستر على نفسها وتتزوج ولا تخبر أحداً بما كان. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ من فتاوى زوار موقع طريق الإسلام. أكمل القراءة

أسرفت على نفسي بالمعاصي، فماذا أفعل؟

ارتكبت الكثير من الكبائر أستحيي أن أذكرها، فبمجرد التفكير بما اقترفت أصاب باليأس والإحباط، إنني رجل مؤمن، ولكن ينتابني شعور بالقنوط وبأن الله لن يتقبل أعمالي، أريد التخلص من هذا الهاجس الذي يحول بيني وبين الإقبال على الله كأي عبد لم يسبق له أن يعصي الله وظلم نفسه وظلم الناس.
أذنبت كثيراً وذنوبي عظيمة ... فهل لي من توبة؟ وكيف أتوب من كل هذه الموبقات؟ إنَّ قلبي يتدمر كل يوم بسبب ما اقترفته من معاصي التي أشعر وكأنني سجينها، أرجوكم أن تدعو لي الله أن ينوِّر لي طريق التوبة النصوح، وأن يصلح أعمالي.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالحمدُ لله الذي منَّ عليك بالتوبة، ووفقك لها؛ فهي نعمة من أعظم النعم، ونسأل الله لك الثبات. فإن من سعة رحمة الله بعباده أنه وعد التائبين بقبول توبتهم، مهما بلغت ... أكمل القراءة

المبتلى بمعصية

أنا شاب مبتلى بمعصية لم أستطع أن أتركها رغم أنني متأذ منها، وقد حاولت مرارا أن أتوب منها فلم أفلح، أرجو توجيهي بما ينفع من الدعاء؟
جاهد نفسك نسأل الله لنا ولك التوفيق للتوبة النصوح عليك بجهاد نفسك، جاهد نفسك جاهد نفسك، وتعوذ بالله من الشيطان الرجيم، واعزم واترك المعصية، وتذكر وقوفنا بين يدي الله  وتذكر أن ربك غفور رحيم، والله تعالى يقول: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا} [سورة العنكبوت: آية ... أكمل القراءة

الطفل الأبكم الذي كان سبباً في هداية والده

يقول صاحب القصة، وهو من أهل المدينة النبوية:

أنا شاب في السابعة والثلاثين من عمري، متزوج ولي أولاد .. ارتكبتُ كل ما حرم الله من الموبقات .. أما الصلاة فكنت لا أؤديها ...

أكمل القراءة

أبو مشهور من الظلمات إلى النور

هذه قصة حقيقية للأخ أبو مشهور الذي أخرجه الله من دهاليز الظلام إلى النور ، من بحور المخدرات والمعاصي إلى نور الطاعة والتوبة إلى الله منشرح الصدر داعيا ً إلى الفضيلة، فهذه قصة أمل لكل من دخل حياة الخفافيش في الظلام للخروج إلى نور الحياة والطاعة، وقد قدم هذا اللقاء الداعية والمذيع سامي الحمود.

Audio player placeholder Audio player placeholder

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً