زوجي والإفطار العمد في رمضان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشعر بضيق شديد هذا رابع رمضان مع زوجي وهو يفطر بدون عذر فهل عليا إثم في استمرار زواجي به خاصة أنه يفعل ذلك دون خجل أو حتى الشعور بالذنب .

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن الإيمان ليس مجرد كلمة تقال باللسان، وإنما هو الإقرار باللسان، والاعتقاد بالقلب، وعمل بالجوارح، مع النية الصادقة. كما أن الإسلام هو الاستسلام الظاهر لله تعالى بفعل كل طاعة فرضها ... أكمل القراءة

التوبة من الكفر

ما حكم صيامي وصلاتي وحياتي أغيثوني أغثاكم الله؟

منذ عدة سنوات كنت مفتون بالنساء، وكنت أشاهد التلفاز وكانت هناك ممثلة فاتنة، فقلت: "لا بد أن نعبدها" ثم قلت: "أشهد أن فلانة" ثم توقفت عن الكلام، وكنت آكل وقتها ثم قلت: "بسم فلانة"، وبعدها بلحظات قلت لنفسي: "ما الذي أفعله"، ثم استغفرت.

فهل بهذا قد كفرت بالله؟

مع العلم أني استغفرت ربي عن هذا، وقلت وقتها لنفسي "بالتأكيد لم أكفر بالله"، ونسيت الأمر على ذلك لسنوات عدة أكثر من 8 سنوات.

ثم تذكرت هذا الموقف، وأحس الآن بضيق شديد وذنب عظيم وان حياتي الماضية من صلاة وصوم وعبادة باطلة.

ماذا أفعل الآن؟ أنا بالتأكيد أرفض الأمر هذا بشدة، ولكن كلما يأتي في ذهني هذا أقول الشهادة.

نفسي وذاتي تنكر أن هذا كفر ولا أتخيل أني قد كفرت وأن علي العودة للإسلام والتوبة. بالتأكيد أنا تبت عن ما قلت، لكن لم أفكر يومًا بأني كفرت واحتاج لتجديد نيه الإسلام، لقد قلت الشهادة عدة مرات بعد هذا الموقف مباشرة، ولكن لم أفكر يومًا بأني قد أكون كافرًا لهذا الموقف، ولكني أيضًا لم أغتسل لنية هذا الموقف لرفضي فكرة كفري.

ماذا أفعل، وهل صلاتي وصيامي وحياتي كل الأعوام السابقة صحيحة؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمَّا بعد:فمن المقرر في دين الله تعالى من لدن آدم إلى خاتم الرسل محمد بن عبدالله، أن التوبة مشروعة لكل عبد، للأنبياء ولمن دونهم، وأن الله سبحانه وتعالى، يرفع عبده بالتوبة، وإذا ابتلاه بالذنب؛ فالمقصود كمال النهاية لا نقص البداية، ... أكمل القراءة

سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا

الاحتجاج بالقدر يكون صوابا في عمل الطاعة امتنانا لله الذي مِنْه النعم الدينية والدنيوية، ولا يُقبل في المعصية. ... المزيد

هل أصلي الفوائت بعد ما شككت لفترة في دين الله؟

لقد كنت فيما مضى تاركًا للصلاة لفترة ٧ سنوات، يعني أصلي أحيانًا وأحيانًا لا أصلي، مع يقيني أن الصلاة مفروضة ولكني كنت أتكاسل، إلى أن أتى علي وسواس في العقيدة وفي وجود الله - سبحانه - و لكني كنت أرده و لا أصدق في أغلب الأوقات، ولكن الوسواس كان ينال مني أحيانًا فيجعلني أشك في دين الاسلام ووجود الله، ولا أعلم أي دين هو الدين الحق؟ فأذهب لمشاهدة مناظرات بين الإسلام و الأديان الأخرى، ثم أثبت على الإسلام.

  هكذا يتكرر الأمر إلى أن ثبت على الإسلام وأصبحت الوساوس لا تؤثر علي.

والسؤال هنا: هل يجب أن أصلي الفوائت؟

أم أن هذا الشك يعتبر كفر و ردة ولكني تبت وعدت إلى الإسلام، فلا يوجد علي صلاة فوائت لأن الإسلام يهدم ما قبله؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن كان الحال كما ذكر السائل، فلا يجب عليه قضاء ما فات من الصلاة؛ لأن الإسلام يَجُبُّ ما قبله؛ لأن تارك الصلاة كافر على الراجح، والكافر إذا أسلم، لا يلزمه أن يقضي ما تركه من العبادات حال كفره.وإنما عليك ... أكمل القراءة

(10) الجامع الفريد للأسئلة والأجوبة على كتاب التوحيد

Audio player placeholder Audio player placeholder

في هذه الصفحة قراءة صوتية لكتاب الجامع الفريد للأسئلة والأجوبة على كتاب التوحيد للشيخ عبد الله بن جار الله بن إبراهيم الجار الله - رحمه الله تعالى -، ويُعد كتاب التوحيد الذي صنَّفه الإمام المجدد: محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله تعالى - من أنفس الكتب.

(9) الجامع الفريد للأسئلة والأجوبة على كتاب التوحيد

Audio player placeholder Audio player placeholder

في هذه الصفحة قراءة صوتية لكتاب الجامع الفريد للأسئلة والأجوبة على كتاب التوحيد للشيخ عبد الله بن جار الله بن إبراهيم الجار الله - رحمه الله تعالى -، ويُعد كتاب التوحيد الذي صنَّفه الإمام المجدد: محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله تعالى - من أنفس الكتب.

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً