التصنيف: فقه الطهارة

إذا أدخلت المرأة أصبعها للاستنجاء في الفرج، أو لإدخال مرهم أو قرص لعلاج أو بعد كشف أمراض النساء حيث تدخل الطبيبة يدها أو جهاز الكشف، هل يجب على المرأة الغسل؟ وإن كان هذا في نهار رمضان هل تفطر ويجب عليها القضاء؟ 

س: والدي يبلغ من العمر حوالي سبعين أو الثمانين، وهو مصاب بعدة أمراض، وهي:

1 - ربو شعبي في الرئة.

2 - سكر في الدم.

3 - التهاب في الأعصاب ومفاصل العمود الفقري.

4 - مقعد في الفراش ولا يستطيع القيام من الفراش منذ ثلاث سنوات.

وأسألكم عن الآتي:

1 - إنه إذا صام وجاء نصف النهار لم يستطع مواصلة الصيام، فيفطر ولم يستطع فماذا يعمل في صيام رمضان؟

2 - لا يقدر أن يؤدي الوضوء على الوجه المطلوب، حيث لا يقدر أن يجلس أو يقوم واقفًا فماذا يفعل إذا أراد الصلاة؟

3 - قد لا تخلو ملابسه من بعض النجاسة مثل قطرات البول أو بقايا براز حيث إنه في بعض الأحيان يخرج منه بول أو براز بدون أن يشعر بذلك. 

إذا تغير الماء بما يؤثر في طعمه أو لونه أو ريحه من غير النجاسات كالبوية ونحوها فما الحكم؟[1]
 

أصلي إماماً راتباً بالناس ولكن في بعض الأوقات تنزل مني قطرات ماء فما الحكم؟

متى يبدأ وقت المسح على الجوربين؟

أحد الإخوة يسأل ويقول: قمت باستخدام الغراء وبغير قصد أصاب اثنين من أصابعي حيث إن الغراء لاصق بشكل فوري فأصابني الشك واستشكل على الناس هل هو عازل للوضوء علمًا بأني قد استخدمت مادة مزيلة لكن دون جدوى... وتوضأت وصليت علمًا بأنه استمر لعدة أيام. ما هو رأيكم في مثل هذه الحالة؟

كسرت يده ووضعها في الجبس، فكيف يصنع في الطهارة في حالتي الوضوء والغسل؟

ماذا يتوجَّب عليَّ فعلُه بعد كل جماع؟ هل أغسِل جسمي وشعري كاملاً - أقصد كلَّ الجِسْم - أو فقط منطقة الجماع؟

ماذا يتوجَّب عليَّ القوْل عند الغُسْل بعد الجماع؟