التصنيف: خطب الجمعة

مكة: من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه

لسان المرء بين حالين كلامه فيما ينفعه ويعنيه، وصمته إلا من خير

واعظ الله في قلب كل مؤمن

مثال حدد البدايات والنهايات وما بينهما، وحذر من المخاطر وكيف تجنبها لنصل إلى آخر الصراط

آداب المزاح

الشريعة عظيمة. ومن عظمتها سنت آدابا في المزاح.

معالجة دوافع الخطأ

ذكر الشيخ قصة الصحابي المهاجر عباد بن شرحبيل اليشكري رضي الله عنه في أكله من البستان وأخذه منه

المدينة: مكارم الأخلاق ومحاسن الأفعال

مكة: تمام الأدب

الأدب مع الله عز وجل والأدب مع رسوله صلى الله عليه وسلم والأدب مع المسلمين

فقه المرض وفقه اسم الله الشافي

المسلم في حالات مختلفة في مسيرة حياته، من ذلك حال الصبر والرضا والشكر وحال التقرب وصدق العبودية وصدق التوكل وغير ذلك. فاغتنم المرض ليقربك من الله عز وجل لا ليبعدك

السماحة مع المعسرين

التيسر على الناس في المعاملات المالية حاجة إنسانية؛ لذا عظمت الشريعة هذه القلوب الطيبة الرحيمة

حاجتنا إلى النظر في صلاتنا

أعظم لقاء هو لقاؤنا مع ربنا في الصلاة. فإذا كان أعظم لقاء، فالحاجة ملحة بأن نراجع صلاتنا لتصل إلى عظمة وأهمية هذا اللقاء. حينما نقابل كبيرا من الناس فإن استعدادنا وتهيؤنا وحالتنا النفسية لا نلاحظه علينا في صلاتنا. فنحن لا نقابل الكبراء بملابس النوم، لكننا نصلي بملابس النوم !

المدينة: الناصحون وأصحاب النصيحة

هل من النصيحة أن تنصح بما يريده المنصوح، أم أن معيار صدق النصيحة ونفعها، أن تكون صادرة من الكتاب والسنة بفهم القرون المفضلة لا القرون المخرقة

مكة: إذا لم تقرأ التاريخ ينساك التاريخ

وهذا العنوان يصدق على المؤرخين أنفسهم، إذا لم يعوه، فسينساهم التاريخ. بعض القراءة في التاريخ تعطي المرء مهارة النظر في العواقب. فانظر في العواقب يا صاحب التاريخ قبل أن يتلاشى

مكونات الهم المنبري!!