التصنيف: أحكام النساء

سائل يسأل عن جواز كشف الطبيب على عورة المرأة، ومعالجتها مع وجود طبيبة من النساء، وعن خلوة الدكتور بالمرأة عند الكشف عليها، وعلاجها، وعن جواز نظره إلى عورتها، ومسها عند الحاجة، وعدمها؟

توضأت لصلاة الظهر، وقبل أن أصلي العصر فتشت ملابسي فلم أجد شيئاً ثم صليت المغرب بنفس الوضوء، وبعده توضأت قبل أذان العشاء، المهم أني لا أذكر أني استنجيت أم جددت الوضوء، لا أعلم هل كنت حائضاً في ذلك الوقت أم لا، ثم ذهبت إلى المسجد وصليت العشاء والشفع والوتر، وبعد عودتي للبيت أحسست ببلل يسير، وعندما نظرت وجدت أن دم الحيض قد نزل، ولكني لا أعرف الآن ما الصلوات التي يجب عليَّ قضاؤها لهذا اليوم؟

هل على المرأة صلة رحم؟

امرأة حامل في شهر ونصف، ثم سقط الحمل واستمر الدم في النزول إلى الآن منذ أسبوعين، فهل هذا الدم له حكم دم الحائض أم دم الاستحاضة، وهل تُصلي أم لا؟

يقول المولى عز وجل: {وقرن في بيوتكنّ ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى}، فكيف يكون عمل المرأة جائزاً؟

ما حكم الأدوية التي تأخذها المرأة لتُوقف الدورة الشهرية في الحالات الآتية: أ- حتى يدخل بها الزوج، مع العلم أنه لا توجد فرصة لتأخير الدخول حتى تنقطع الدورة ب- حتى تطوف بالبيت الحرام ج- حتى تصلي وتصوم.

هل الإفرازات التي تنزل من المرأة طاهرة أم لا؟ وما حكم الصلاة في وجود هذه الإفرازات بشكل مستمر؟ وما حكم إمامتها للنساء؟

أنا سيدة قد قمت بتركيب لولبٍ منذ حوالي ست سنوات، وكانت فترة الدورة حوالي سبعة أيام، واكتشفت أن الوضع الحالي حوالي خمسة أيام، فماذا أفعل في اليومين اللذين لم أكن أصومها أو أصلي فيهما خلال الست سنوات؟

هل على المرأة الحائض سجود التلاوة إذا سمعت آية فيها سجدة أم لا؟

ما حكم النُفساء إذا انقطع الدم بعد أربعين يوماً ثم أتى بعد أن انقطع بيوم؟ وما الحكم إذا مست ذكر الطفل الرضيع، وما تأثير هذا على الوضوء؟