ألقيت ضمن برامج شهر رمضان 1433 هـ ، وهي سلسلة يضع فيه الدكتور محمد العريفي الأمور في نصابها الصحيح ويعود لصفاء الكتاب والسنة النبوية وهما طريقينا الحصرية لمعرفة فتن آخر الزمان وعلامات الساعة الصغرى منها والكبرى، ويجيب إجابات شافية على أسئلة تدور في أذهان الناس حول أحداث معاصرة يسقطونها على أحاديث نبوية في الفتن وأشراط الساعة فيجعلون احتلال العراق هو الملحمة الكبرى، وينتظرون انحسار الفرات عن جبل من ذهب كما ورد في الحديث، وإذا وقع تسونامي في أندونيسيا جعلوا منه خسف المشرق الوارد كعلامة كبرى من علامات الساعة، وفضلاً عن التأويل المنحرف فإنهم ينساقون وراء إسرائيليات وأحاديث موضوعة فيزعمون أن بعض أسماء القادة المحدثين ومعارك معاصرة وردت فيها! وهنا يأتي دور الدكتور العريفي في تخليص الحقائق من الأكاذيب، فتابعوا هذه السلسلة الشيقة معنا

نهاية العالم (3) (مرئي) : (01) الحديث عن أشراط الساعة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً