علاج التكبر بسبب العلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لطالما دعوتُ الله عز وجل أن يرزُقني علم الدين والدنيا، وقد أكرَمني ربي بكثيرٍ من العلم ولله الحمد والمنة، لكن الكبر وجَد طريقه إلى قلبي، فأصبحتُ أحتقِر أهلي وأصدقائي لقلة علمهم، وأصبحت أُبغض مجالستهم ومناصحتهم؛ لِما أرى فيهم من جهلٍ، وقد دخل الكبر قلبي منذ فترة ليست بالبعيدة، ولا أدري ماذا أصنع لأتجنَّب ذلك الشعور، وأقلِّل من حِدَّته، أرشدوني وجزاكم الله خيرًا.
حكم سلس البول المتقطع
أعاني نزولَ قطراتِ بَولٍ يوميًّا على فترات متقطعة، لكنها ليست على مدار الوقت، وقد تمَّ تشخيص ذلك بالتهاب البروستاتا، وقد اتبعتُ العلاج فترة، وبدأت بالفعل في التحسن، لكن عاد إليَّ المرض مرة أخرى، ولحل هذه المشكلة في الصلاة، فأنا أضع مِنديلًا وأعصب الذَّكَرَ وأتوضأ وأصلي، ونتيجة للمشقة التي أجدها في الطهارة والوضوء، ولكثرة استخدامي للمناديل الورقية، فإني أجمع بين صلاتي الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء، فهل فعلي هذا صحيح؟ وإن لم يكن، فما الكيفية الصحيحة للطهارة والصلاة؟ وجزاكم الله خيرًا.
قراءة الإمام بقراءة أخرى
صليت المغرب في مسجد كبير بالقاهرة، فإذا بالإمام يقرأ بقراءة غير رواية حفص، وكان يقرأ في سورة الغاشية، هكذا: (.... الغاشية،.... خاشعة،.... ناصبة،.... حامية) يقرأ الحرف الذي قبل التاء المربوطة بالكسر أو الإمالة كما يقولون، وقد تتبَّعت الشيخ؛ فوجدته فعل ذلك مع كل حرف قبل التاء التي يقف عليها في كل السورة، ولم أجده قرأ أية آية أخرى بخلافٍ عن رواية حفص؛ فما قراءة هذا الشيخ؟ وهل التزم فعلاً بهذه القراءة من كل وجه؟ وجزاكم الله خيرًا.
تنمر أهلي علي
أنا فتاة في الثامنة عشرة من عمري، مشكلتي تكمن في المحيطين بي؛ فأمي تلومني وتُعنِّفني بسبب كلامي مع النساء المتزوجات والعجائز، فهي ترى أن ذلك من العيب؛ لأنني لا أزال صغيرة في السن.
أختي الصغرى غير مؤدبة وشاذة، وهي سعيدة بذلك، وصديقاتها مثلها، يتحدثنَ بكلام نابٍ فاحش، ويتنمرْنَ عليَّ؛ لذا فأنا أكرهها وصديقاتها، وأغار منهنَّ في جمالهن وشكلهنَّ وكلامهنَّ.
أبي يصب غضبه عليَّ لأنني أستخدم سلاسلي، وأختي الوسطى لا تعرف وظيفتها وليس لها همٌّ إلا ذلك.
أكره الناس جميعًا؛ لأنهم يجرحونني ويتنمرون عليَّ، وأكره الرجال الذين يتحرشون بي في جوَّالي، فهم يحبونني وأنا لا أريد أن أتحدث معهم.
أريد الفِرار من منزلي فأنا غاضبة من كلماتهم القاسية والعنصرية كـ(نسوية، مثلية، مشاهدة للإباحية، مدمنة للمخدرات، آكلة للحم الخنزير، شاربة للخمر والشيشة، شاذة، سكرانة، مسيحية، يهودية، ملحدة، مختلفة، من بلد أجنبي)، وغيرها من الأوصاف التي لا تمتُّ لي بصلة.
حياتي كلها قسوة وحزن وغضب، وأمراض نفسية واكتئاب، وعنصرية وتنمُّر، وقد كنت أريد الزواج وأنا في سنٍّ مبكرة، لكن ذلك غير مسموح لي؛ ومن ثَمَّ فأنا أريد الفرار من أهلي وأقاربي وكل الناس الذين يتنمرون عليَّ، لكني لا أريد أن أترك بلدي السعودية، لا أثق في نفسي، ولا في جمالي، كلما نظرت في المرآة أستشعر القبح في وجهي؛ ما جعلني أكره حتى نفسي التي بين جنبيَّ، ولا أثق في ذاتي مقدارَ ذرَّةٍ.
بمَ تنصحونني؟ وجزاكم الله خيرًا.
حكم إرجاع نفقات فترة الخطبة بعد الفسخ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، جزاكم الله خيرًا على مجهوداتكم ومساعداتكم.
مشكلتي أنني كنت مخطوبة مدة سنة لشاب أجنبي يعيش في دولة أوروبية، بعدما تقدم لخِطبتي، تمت قراءة الفاتحة بوجود وليِّ أمري وشهيدين، فأصبح يعتبرني زوجته أمام الله، فكان يرسل لي نفقة شهرية طول هذه السنة، مع العلم أنه لم تكن بيننا خلوة، ولم نكن نلتقي، فهو يعيش في بلد آخر، لكن حدثت بعض المشاكل، ولم يتم عقد الزواج بسببي، ولم أستطع أن أسافر معه للعَيْشِ في بلده الأصلي، سؤالي هو: هل يجب عليَّ أن أُعيدَ له المال الذي كان يرسله لي بالكامل؟
مشاكل المراهقة
أنا فتاة في المرحلة المتوسطة، أبلغ من العمر الرابعة عشرة، عائلتي محافظة ولله الحمد، غير أني لديَّ مشاكل جمَّة؛ أولاها: أن أبي يمنع عني الجوال مذ كنت في المرحلة الابتدائية، وكنت أتواصل مع صديقاتي برقم والدتي، ولما أصبحت في المرحلة المتوسطة صادقت بناتٍ منفتحات، وكنت أستحيي أن أقول لهنَّ ليس لديَّ جوال، فتظاهرت بأن لدي حسابات على السوشيال ميديا، وقد تعلقت بصديقاتي وصرنَ كلَّ شيء في حياتي، وجذَبْنَني لطريقهنَّ، وبدأت أشاهد المسلسلات وأسمع الأغاني، وأنشأت حسابًا على الانستجرام دون علم أبي؛ لأنه يخشى على حد تعبيره أن تقع عيني على الحرام، فيُسأل هو عني يوم القيامة، ثم إن أبي اشترى جوالًا واحدًا لي ولإخوتي، ويرفض أن أتحادث مع صديقاتي على الواتس، المهم أن أبي قد اكتشف الأمر، وغضب مني، فاعتذرت له وسامحني، فحذفت حسابي، ثم عدت تارة أخرى، وفي الوقت الحالي أبي قد مرِض، فخفتُ أن يكتشف الأمر ويحدث له مكروه، فحذفت حسابي وأصبحت لا أتكلم مع صديقاتي أو حتى قريباتي، سؤالي: كيف أُقنع والدي بهذا الأمر؟
المشكلة الثانية: أن أبي وأمي لا يثقون فيَّ قِيد أُنملة، دائمًا يشك فيَّ ويسألني عن الصغيرة والكبيرة، والمشكلة الثالثة: أنا غير ملتزمة في الصلاة، أقدِّم فيها رِجلًا وأؤخر أخرى؛ تارة أصلي وأخرى أترك الصلاة، رغم أنني معلمة حلقة مع صغر سني، كيف أحافظ على صلاتي؟ المشكلة الرابعة: تكمن في صديقاتي؛ فهنَّ صديقات سوء، لكني متعلقة بهنَّ، وأعجز عن تركهنَّ، كيف أتركهنَّ؟ أعتذر للإطالة، وجزاكم الله خيرًا.
رابط الموضوع: https://www.alukah.net/fatawa_counsels/0/144513/#ixzz6kTvyeFyj
التهجير والصعوبة في طلب العلم
أنا طالب علمٍ من سوريا المنكوبة، في أول أمري كنتُ مُجِدًّا ومثابرًا، وأتعطش للعلم، بيد أنه بعد ما جرى في سوريا، وبعد نزوحي من مكان لمكانٍ، واضطراري للهجرة إلى تركيا - واجهتُ صعوباتٍ بالغةً في طلبي للعلم، ثم منَّ الله عليَّ بأن التحقت بمعهد شرعي سوري مجاني، وظَلَلْتُ فيه ستة أشهر، وقد كنتُ سعيدًا في هذا المعهد؛ فالمبيت كان داخله، والمدرسون غالبيتهم خريجو الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، والطلاب على قدر كبير من الأدب والأخلاق، وكان المعهد يعبق بجوٍّ إيماني جميل، وقد تفوَّقت فيه، لكنني اضطررت إلى تركه؛ لأن شهادته غير معترف بها، ثم حاولت الانتساب للجامعة الإسلامية في المدينة أو جامعة الأزهر، لكن فارق العمر، وعدم حصولي على جواز سفر، ووضعي المادي البائس - كل ذلك حال دون ذلك، ثم انتسبت بعد ذلك لكلية الشريعة في تركيا، لكنني غير مطمئنٍّ لوضعي فيها؛ فالدكاترة غير متمكنين، وأغلب الطلاب يبتعدون عن النموذج الحقيقي لطالب العلم، كما أن التدريس باللغة التركية، إضافة إلى أن الفارق العمري بيني وبين الزملاء كبيرٌ (سبع أو ثماني سنوات)، وما زاد الأمر سوءًا أن ثمة أسبابًا نفسيةً أضعفت من همتي، وأخمدت من جذوتي، حتى إنني أصبحت أرى الكتب أمامي، ولا أرغب في لمسها أو مطالعتها، كما ضعُفت لغتي التركية؛ لعدم احتكاكي بالزملاء والمدرسين، ولا أستطيع أن أواظب طلب العلم ولا مراجعة ما تعلمته، اللهم إلا القرآن الكريم الذي لازمته بشِقِّ الأنفس، وما ذاك إلا لأنني في دخيلة نفسي أفتقد الأمل والتفاؤل في الحياة؛ فأنا سوف أتخرج في كلية الشريعة بعد سنتين، وسيكون عمري يومئذٍ 31 عامًا، ولن أستطيع أن أعمل إلا بعد فترة من البحث، ومن ثَمَّ فإنني لن أتزوج إلا بعد التخرج بسنين، ولن أتزوج - من ثَمَّ - إلا أرملة أو فتاة عانسًا، لتناسب حياتي الصعبة، كما أن كثيرًا من الأتراك يتنمرون على السوريين؛ ما حدا بي إلى أن أعتزل مجالسهم، وتكوين صداقات معهم، كل هذه الأسباب جعلتني في حالة من اليأس والكآبة والألم يُرثى لها، أكتب هذه الكلمات والدموع تخنقني، جودوا عليَّ بالنظر في أمري؛ عسى الله أن ينفعني بكلماتكم، وجزاكم الله خيرًا.
كرهت حياتي بسبب أخطاء الماضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، لديَّ ذنبٌ ظللتُ مقيمًا عليه مدة شهرين، هذا الذنب أرهقني وأقضَّ مضجعي، وسلبني راحتي ونومي، فقد كنت مخطوبة لابن عمتي مدة خمس سنوات، ويشهد الله أني لم أرتكب أيَّ ذنب خلالها، وقد كنت في منتهى الأخلاق، وقد اقترحت الزواج - كما اتفقت معه - عندما أُنهيَ دراستي الجامعية، ولكن قُوبل هذا الاقتراح بالرفض من قِبَلِ أهلي، كنت أحبه حبًّا جمًّا، فبقيتُ على علاقة هاتفية معه، وفي نهاية دراستي في السنة الخامسة، تضاربت الأمور واختلطت عليَّ، فقد خطبني اثنان غيره، ولم أَعُدْ أعرف ماذا أفعل، فقد تشوَّشت رؤيتي وتشوشت حياتي، علمًا بأن الاثنين قد طلبوني فقط، لكني لم أعرف عنهم شيئًا، وقد علم ابن عمتي بذلك الأمر، وغضب، وقام بقطيعتي وأنا في امتحانات السنة الخامسة بكلية الطب، ثم بعد ذلك اجتمعت به، ولا أعلم كيف وقعت معه في المحظور، ولكن لم أقبل أن أمارس شيئًا يسلبني عِفَّتي، ولكنه لمسني، ثم بعد ذلك سافر إلى البلد الذي يعمل فيه، واتفقنا على عدم الزواج في هذه الأثناء، أما الخاطب الثاني الذي تقدم لطلبي، فقد وافقت بسبب ما حدث في هذه الفترة؛ إذ لم أعُدْ أشعر بشيء، ولم أعد أفرِّقُ بين الحلال والحرام، فقد تعرفت على اثنين ووقعت في المحظور، ولكن لم أقبل أن أمارس شيئًا يضر بعِفَّتِي، وبعد ذلك سافرت إلى أهلي، تاركة كلَّ شيء وراء ظهري، وتزوجت، ووقعتِ المشكلة عندما أخبرت زوجي بما حدث لي، هو يحبني، ولكن إذا كنت أنا لا أستطيع أن أقبل نفسي بما فعلت، واقترفته يداي، وأبغضُ نفسي كلما تواردت الصور على مُخيلتي وأنا أفعل ما يُستقبح - فكيف لزوجي أن يقبلني أو يثق بيَّ؟ لا أستطيع حتى أن أبرِّر موقفي؛ إذ كيف لفتاة ملتزمة بدراستها وبأخلاقها أن تفعل ما فعلتُهُ، مع العلم بأنني مررت بظروف صعبة وكنت وحيدة فيها في كل أيام دراستي، ومع ذلك وبفضل الله لم أتعرض لأي شيء ولا لأي خدش في حياتي سوى في هذين الشهرين، وقد شرحت لأهلي كل ما حدث فانصدم والداي مما سمعوه مني، أرشدوني في أمري، فقد كرِهتُ كل معاني الحياة، كيف لي أن أكمِلَ زواجي وأنا على هذه الحال؟ ومن سيستطيع تقبل الفكرة؟ هل ما حدث لي مرض؟ هل ما حدث لي اختلال في حياتي؟ أرجو من الله المغفرة والتوبة والستر.
سيلان اللعاب أثناء النوم
أنا عندي مشكلة، وهي أن لُعابي يسيل أثناء النوم ليلاً، ولا أستطيع أن أتحكَّم به، وأنا محافظ على نظافة أسناني. أرجوكم ساعدوني؛ لأنِّي مقبل على الزَّواج.
محمد بن إبراهيم السبر
رمي المسلم بغير بينة
السلام عليكم.
أنا أعاني الوسواس القهري بسبب الماضي السيئ، إذ إنني في صغري اقترفتُ خطأً مع أحد الفتيان في الصف، ووشى بي شخص معنا لأخي، ولأننا بمدينة صغيرة وأهلي يخافون على سمعتي، أمي قالت: إنني فعلت هذا الشيء بسبب هذا الشخص، وقد تركتُ المدرسة وذهبت لمدرسة أخرى، فلا أعرف شيئًا عن هذا الشخص، أشعر بالذنب؛ لأن الخطأ كان مني وأخاف ألَّا يغفر الله لي ولوالدتي؛ لأننا ظلمنا هذا الشخص، ولا أستطيع محادثة أحد بهذا الموضوع حتى أمي؛ لأنها مريضة ولن تتحمل، هذا الأمر أتعبني، فهل سيغفر الله لنا؟ هل أنا وأمي سنُعاقَب أو لا؟ أرجو المساعدة، فأنا في حالة لا يعلمها إلا الله، وجزاكم الله خيرًا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
أحب امرأة متزوجة، فماذا أفعل؟!
منذ عام تعرَّفت إلى امرأةٍ في منتصف الثلاثينيات عبر (الفيس بوك)، وهي زوجة وأمٌّ لأربعة أولاد، وأنا خاطبٌ وعلى مشارف الزواج!
ومن يومٍ لآخر بَدَأَتْ خيوطُ عَلاقتنا تشتدُّ إلى حَدٍّ يصعب الاستغناءُ فيه عن بعضنا، فقد أحبَبْنا بعضَنا حُبًّا غير عادي! حيث يشعر كلُّ واحدٍ منا بأنه مُكمِّل للآخر!
وتطوَّر الأمر إلى أن أصبحَ كلٌّ منا يلقِّب الآخر بـ: "نفسي"، ويكاد لا يمرُّ علينا يومٌ إلا ونتكلَّم معًا، ويبوح كل واحدٍ منا لنفسه، وفي أغلب الأحيان يتجاوز ذلك منتصف الليل؛ حيث تكلِّمني من غرفة نومها، وهي بجانب زوجها، ودون علمه!
كما أنني أستعمل "الكاميرا" أحيانًا، دون أن تستعملَها هي، وهذا لم يجعلْني أشعر يومًا بنقصٍ من ناحيتها، أو نيَّةٍ في الفُحش - معاذ الله - بل على العكس تمامًا أحرص على صونِها، كما أني تمنَّيتُ أكثر مِن مرَّة لو كانتْ زوجتي؛ لعدَّة أسباب وخصال فيها.
أسألُكم بالله ماذا أفعل؟ وما هو جزاء صنيعي هذا؟
أفيدوني جزاكم الله خيرًا، وتقبَّلوا مني فائق الاحترام والتقدير.
شبح الذنوب
السلام عليكم:
أنا فتاة عمري 21 سنة، ملتزمة ومحجبة، وأخاف من الله تعالى كثيرًا، وأسعى إلى إرضائه والحمد لله. الله يساعدني بحفظ القرآن، وبصلاة الليل والتهجد، وكانت من أسعد أيام حياتي، إلى أن قمت بذنب لا يرضي الله تعالى، ولكني بعد هذا الذنب استغفرت ربي، وعزمت أن لا أعود إليه مرة أخرى، ولكن بعد ذلك توقفت عن حفظ القرآن ولم أعد أستيقظ لصلاة الليل كالسابق، ووصلت بي الأمور إلى صلاتي للفجر قضاء، وتغيرت حياتي، ودخل الشيطان في أفكاري بأنني سيئة، وبأني لا أنفع لشيء، وأصبت باكتئاب شديد اضطرني للذهاب لطبيب نفسي يعالجني، ولكن لا يوجد دواء سوى رضا الله عني.
فماذا أفعل من أجل أن يرضى الله عني؟ وكيف أحسن مستوى حياتي الدينية؟ لأنني أخاف أن أموت على هذه الحال، ولا أريد أن يغضب الله عني فما الحل لأكون من أهل الله وخاصته؟ أفيدوني أرجوكم ولكم جزيل الشكر. وعسى الله أن يجمعنا معكم في الجنان العليا.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |