عادة كلامية أود التخلص منها!
بدأت العمل مؤخراً كمتدربة ولكني أود التخلص من عادة بدأت تضايقني وهو أنني أثناء العمل عندما أخطئ أو أظن أنني أخطأت أقول بصوت عالي (توتوتو ) أو (أوبس أوبس ) وفي الحال يرد علي زمملائي لا عليك الأمور بخير.
أنا اعتدت على فعل ذلك لأني أحب التعبير عن ذاتي وأحياناً أكلم نفسي أمام الآخرين ولكن هذا لا يزعجني فهذا يحدث فقط عندما اندمج جداً أو استمتع بعملي .
أريد التخلص من هذه العادة لأني أخشى أن يظن زملائي بأني أفقد أعصابي ولكن الواقع أنني مندمجة جداً في عملي بحيث أضع كل حواسي فيه.
قررت أن لا أقول (توتوتو ) أو (أوبس أوبس ) ولكن القرار لم يكن كافياً، أرجو أن تدلني على خطوات عملية.
فريق عمل طريق الإسلام
سَبِيلِي إلى نفسي
كيف لي أن أفهم نفسي؟ ألستُ - إذا فهمت نفسي - أستطيع أن أغيِّر كل شيء أريد؟ أستطيع التأثير فيمن حولي، ولله الحمد عندي أسلوب، وحسن استخدام الألفاظ أثناء الكلام، وأشعر أني قريب من بعض الناس، ولكن لست قريبًا من نفسي، أستطيع أن أفسر وأحث الناس على العمل، إلا أنني لا أستطيع أن أحث نفسي على المذاكرة اليومية، والدراسة أولا بأول!! كيف لي أن أفهم ذاتي، وأسيطر عليها؟
أتضايق حينما أراهم يتقدمون؛ وأنا عاجز رغم تفوقي!!
مشكلتي تتمثل في كوني فاقداً لثقتي بنفسي،
فأنا دائم القلق والاكتئاب لأسبابٍ أو بدون أسباب، فقد كنت من المتفوقين طيلة أعوام دراستي، وأنا الآن مسجل في دراسات الدكتوراه، ولأسبابٍ لا أعلمها أصبحت لا أطيق الدراسة، وحدثت لي مشاكل تهدد مستقبلي العلمي. أنا بطبعي انطوائي، ولا أخالط كثيراً، لكنني ذكي وسريع البديهة، تربيت على أخذ ما لي فقط وترك ما للناس، ولقد رسخت في ذهني فكرة: "بقدر عملك تأخذ أجرك"، فأصبحت لا أتحمل رؤية مناظر لأشخاص بمناصب راقية كانوا يستهترون ويعيدون السنوات تلو الأخرى، بينما لم أستطع فعل شيء بتفوقي، وشيءٌ آخر هو إحساسي بضيق في صدري، ووساوس تُطاردني، فعقلي مشوش، وأنا دائم التفكير، ويغلب على ظني أنني مصاب بعين. أرجو الإفادة، وشكراً.
أبي قاطعني وزوجتي وأمي غير متفقتين!
أنا شاب أبي يمني وأمي مصرية، وقد طلقت أمي عندما كان عمري خمس سنوات، فتركتني وسافرت إلى مصر، وعشت مع أبي في اليمن، وكنت مشتاقًا لأمي كثيرًا، ودرست حتى أكملت دراستي، وسافرت إلى السعودية، واشتغلت في السعودية أربع سنوات، ثم سافرت إلى مصر لكي أرى أمي، وكان أبي غير راض عن الذي حصل، فجلست مع أمي شهرًا واحدًا لظروف العمل في السعودية، ثم سافرت إلى اليمن، وتزوجت، وبعد ثلاثة أشهر رجعت السعودية، وبدأت المعركة: زوجتك فعلت وفعلت. وزوجتي تقول: خالتك التي هي زوجة أبي فعلت وفعلت. فاضطررت أن أجعلها تعيش ببيت أبيها حتى رزقنا الله بمولود، وسافرت إلى اليمن لكي أسافر بها إلى أمي لكي تفرح بالمولود الجديد وزوجة ابنها، وكانت الأمور مستقرة وهادئة، حتى بدأ الولد يكبر وبكبر في هذه المشاكل، فأمي تريده أن ينام عندها، وزوجتي تريد ولدي معها، فحصلت مشاجرات على الولد في الليل عند المنام، وحاولت أمي أن تأخذه بالقوة، وزوجتي لم توافق على أخذ ولدها، فلطمتها أمي وأخذت الولد، وسارعت أمي بإرسال الرسائل دون أن أعرف شيئًا، فقالت: زوجتك بنت غير متربية، تحاول أن تضربني. وهذا غير ممكن، والله أعلم، والآن الزوجة تريد أن تخرج بيت بمفردها، ولا تستطيع العيش مع أمي، ولا أعرف ما الحل! أمي وأبي أغلا الناس.
أبي قاطعنا لمدة سنة، لا يرد على تلفوناتي، وأمي أكلمها بكل جميل ولا تتفق مع زوجتي، ولا زوجتي قابلة للوضع أن تعيش مع أمي؛ لأنها ضربتها. وللعلم: زوجتي يمنية.
ما السبب وراء انبعاث الرائحة الكريهة من فمي عندما أصوم؟
السلام عليكم ورحمة الله بما أني أتمتع بصحة جيدة - والحمد لله - وأجد متعة في الصيام لزيادة حسناتي أحب صيام التطوع، وصيام كل إثنين وخميس.
المشكلة أنني عندما أصوم تكون رائحة فمي كريهة جدًا، ويتضايق مني الناس رغم أني أنظف فمي جيدًا، يمكن للشخص أن يشمها وأنا أتكلم معه على بعد متر أو مترين، وهي لا تكون وأنا مفطرة؛ مما يجعلني لا أخرج وأنا صائمة.
فما سببها وما الذي يجعلها قوية بهذا الشكل رغم أنني أستعمل السواك؟
أرجو إفادتي فأنا لا أريد أن أنقطع عن هذه العبادة لهذا السبب الذي يبدو بسيطا لكن أثره النفسي كبير جدا وشكرا لكم.
خالد عبد المنعم الرفاعي
حقوق الزوج عند الخلع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا متزوجٌ منذ عامٍ، ومعي طفلةٌ، ولكن زوجتي غاضبة وعند أهلها، ولا تريد الرجوع، وهي وأهلها يُريدون الطلاق بالمعروف؛ أي: أن تأخذَ كل ما هو مكتوب في القائمة، وثلث المؤخر، وأنا أريدها أن ترجعَ!
فما رأيكم؟ وما حقها؟ وما حقي؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
العدل بين الزوجات ليس في المبيت فقط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا فتاةٌ متزوجةٌ مِن رجلٍ متزوجٍ ولديه أولاد، كنتُ أخاف مِن التعدُّد في البداية، لكن زوجي أقنعني بأنه لن يتركني وحدي، وسيكون بجانبي كثيرًا.
تزوجتُه، وللأسف توقعتُ ما سأكون فيه؛ إذ قصَّر في زيارتي، ويغيب عني كثيرًا، وكذلك قصَّر في النفقة عليَّ.
إذا ذهبتُ إلى الطبيب مع ابني يقول: لا دخْلَ لي بهذه الأمور؛ لأني غير مسؤول عنها، كما أنه يرى أن العدل يكون في المبيت فقط، والنهار يقضيه كما يريد، وفي بيت أي واحدة شاء، ودائمًا يهددني بالطلاق إن طلبتُ حقي.
فهل لزوجي حقٌّ في كل ما يقوله مِن أن العدل في المبيت فقط، وأنه غير مُلْزَم بالاطمئنان عليَّ أو على أولاده وقضاء شؤوني!
عبد الفتاح إدريس
حكم من لم يكمل الأشواط السبعة في الطواف
طفت أربعة أشواط ثم أغمي علي ونُقِلتُ إلى المستشفى، وبعد العلاج سافرت ولم أكمل الطواف، فهل حجِّي صحيح؟
ربط الساق بضمادة في الحج لحمايتها
سوف أذهب للحج هذا العام بمشيئة الله وفي ساقي آثار حرق قديم مما جعل طبقة الجلد رقيقة للغاية ومعرضة للإصابة من أقل احتكاك، فهل يمكن وقاية الساق برباط يلف حولها أو ضمادة طبية أو ما شابه ذلك أثناء أداء المناسك وأثناء الإحرام؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هاتف زوجتي أفضل مني!
زوجتي تُريد الطلاق، ولا أريد أن أُطَلِّقَها؛ فهي تكرهني، ولا تجعلني أستمتع في العلاقة الجنسية معها!
لاحظتُ منذ فترة أنها تستخدم هاتفها بكثرة في (الشات) مع كثيرين؛ وأنا رجلٌ غَيور جدًّا، وعندما عرَفْتُ ذلك غضبتُ منها، وأخذتْ منها الهاتف، وأعطيتُها هاتفًا قديمًا ليس فيه إمكانيات المحادثات والمراسلات عبر الإنترنت.
طلَبَتْ مني بعد ذلك أن أُعيدها إلى بيت أهلِها، فنفَّذْتُ طلبها، وأعدتُها لبيت أهلها، وجلستْ هناك أسبوعين، وعندما عدتُ إليها لأعيدها للبيت رفضتْ، وبدأت تتهرَّب مني.
حدثتْ مشكلات بيننا، وطلبتْ مني ألا أفشي سرَّها لأحدٍ، وفي المقابل ستطيعني وتحترمني، ووعدتْني بأنها ستكون زوجةً صالحة!
لكن للأسف مرتْ أيام قليلة، ثم عادتْ لِمَا كانتْ عليه، ولا حياة لمن تُنادي!
فهي لا تُطيعني، ولا تسمع كلامي في شيءٍ، وعادتْ للحديث عبر (الشات) مرة أخرى، فحرمتُ عليها ذلك، وأخبرتُها: إنْ فعلتِ ذلك فأنت طالقٌ، وللأسف عادتْ للشات مرة أخرى!
عادتْ لبيت أهلها، وبقيت هناك أسبوعين، ثم عادتْ إلى البيت، وأخبرتْني بأنها لا تريديني، وتريد الطلاق، وقالت: هاتفي أفضل منك!
صبرتُ عليها كثيرًا، وسكتُّ وتحمَّلْتُ منها الكثير، ثم اضطررتُ إلى أن أخبرَ أهلها بما دار بيننا، فقام أهلها بتهدئة الأمر، وطلبتْ مني أن أسامحها، وأن تعود للبيت مرة أخرى!
بعد مدة طلبتْ مني زيارة أهلها، وسمحتُ لها بذلك، وعندما أردْتُ إرجاعها قالتْ: لن أعودَ للبيت!
كل مرة أذهب أنا لأُعيدها، لكن هذه المرة أقسمتُ بأني لن أذهبَ إليها، وإذا أرادت الرجوع فلا بد أن يرجعها أهلها بأنفسهم.
أخْبِروني ماذا أفعل معها؟ هل أُطلقها أو أصبر عليها؟ علمًا بأن زواجنا لم يَمُرّ عليه أكثر من سبعة أشهر.
خالد عبد المنعم الرفاعي
والدي خطب لي فتاة .. وأنا أرفضها
أنا شابٌّ في الخامسة والعشرين مِن عمري، أرْسَل لي أبي رسالةً -منذ سنوات- يُوصيني فيها بالزواج مِن ابنة عمتي، ويذكر توصية أهلها بذلك.
تردَّدْتُ وقتَها قليلًا، وشعرتُ بالحياء مِن أبي، ومع إصرارِه وافقتُ على الموضوع، قبل أشهر بدأتْ عمتي تسأل عن الموضوع؛ لأنني لم أفعلْ أية خطوة تُبَيِّن نيتي في الزواج، ولم أفاتحْ أحدًا في الموضوع.
سألتُ عن الفتاة فوجدتُها تكبرني بثلاث سنوات، ووجدتُ فيها تكبُّرًا عليَّ لمستواها العلمي، وأخبرتْني بأنها ترفُض أن أَتَدَخَّل في عملِها! زيادة على ذلك أن أهلها لم يتوانَوْا عن التقليل مِن قيمتي كلما التقيتُ بهم.
قررتُ الاستخارة، وأصبحتُ بعدها أنفر منها بشدة، ولا أريد الحديث في الموضوع أو زيارتهم، ثم أخبرتُ أمي برفضي التام والقاطع، وعلِم أبي بالأمر.
غضِبَ أبي لِرَفْضِي، ولم يتحدَّث معي في الموضوع مرةً ثانيةً، وأخبرني أني ما دمت رفضت الزواج منها، فلن يكون معي في أي موضوع زواج مستقبلًا!
أخبرتُه بأني لا أراها الزوجةَ المناسِبَةَ لي، وحاولتُ إقناعه بأنَّ هذه الأمور لا تتم بالإكراه أو الغضَب، ولا بد مِن الراحة النفسية والقلبيَّة في الأمور الزوجيةِ.
لم يقتنعْ بكلامي، ولم أستطعْ إقناعَه بأني لا أريدها؛ لأنه يرى أن ذلك من الشيطان، وأن الشيطان يبعدني عنها.
أستحيي أن أقولَ له: إنني أريد العفة لنفسي، ولا أُريد الزواج مِن امرأةٍ لا أرى فيها عفتي، وأنني لا آمن على نفسي أن أُعْجَبَ بِغَيْرِها - نسأل الله العافية.
كل رجائي رضا ربي، ورضا والدي؛ فرِضاه - سبحانه - مِن رضاهما.
فأرشدوني وأخبروني هل أنا برأيي هذا على صواب أو خطأ؟
محمد بن عبد الله الدويش
أنا طالب بكلية الطب
أنا طالب بكلية الطب وتوليت مهمة إدارة لجان الأنشطة الطلابية وهناك من هو أكبر مني وأحق لكن لأمور خاصة اخترت فما العمل للتعامل مع مثل هؤلاء وأريد نصائح في مهمتي الجديدة وخطوات في النجاح الإداري علما أني أريد استغلال هذا المنصب في الدعوة أفيدوني جزاكم الله خيرا..
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |