كيف أخطط لحياتي؟
أنا شاب عمري 17 سنة ولدي عدة أهداف وأقرأ كثيراً في كتب تطوير الذات ويتقد لدي الحماس ولكن عندما أصل
لمرحلة التخطيط لا أجد ما أكتبه حتى أهدافي. فأريد استراتيجية للتخطيط؟
وكما قلت فأنا لدي عدة أهداف ولكن كيف أبدأ؟ وأريد طريقة مبسطة للتخطيط؟
كيف أعيش حياة طيبة
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله الأمين وعلى آلة وصحبه.
أما بعد أريد أن أحيا حياة طيبة كلها بركة وسعادة.. فما هو الطريق؟
محتار في الاختيار
السلام عليكم إخوتي في الله حياكم الله موضوعي حول الدراسة:
لقد تخرجت العام الماضي من الثانوية العامة ودرست لغة إنجليزية لمدة عشرة أشهر ولقد توقفت عن الدراسة وذألك بسبب المظاهرات التي عمت البلدان العربية حتي وصلت نارها إلى اليمن وتم إغلاق المعهد
وأنا الان متعطل عن الدراسة علما بأني ملتزم فكانت عندي رغبة جياشة في حفظ القرآن الكريم وقد حفظت ما يقارب سبعة اجزاء لكن ينقصني الإتقان
وكذألك أرغب في إتقان النحو مع القران الكريم علما بأني أعيش في بيئة قبلية
وكأن من ألتزم عيب عندهم ومرة تحدثت مع أبي وأمي عن الخطب لو ألقي خطب فقالوا عيب تريد تتبع المساجد
ولا أجد تشجيع وان دخلت المجلس كأني غريب فأنا أحب أن أدرس علوم شرعية لكن البيئة لا تساعدني على
ذألك فأقول لنفسي أقدم في الجامعة الاسلامية وأتخصص عقيدة او أدرس تقنية معلومات مثلا في الاردن وأتقن
اللغة الانجليزية و أستمر في حفظ القران و بعد القرآن أدرس نحو.
أفيدونا جزاكم الله خير والله إني أنتظر الجواب على أحر من الجمر.
يواجهون تديني، وأشعر بالتراجع
أتمنى أن أتوب توبة نصوحا لكن رغما عني أقع فكل من حولي ضدي و يكره تديني و بكل خطوة أخطوها تقع لي المشاكل و كثيرا ما أشعر بالضعف لأني وحدي.أتمنى أن اترك الذنوب ولا أعود أبدا لكن والله لا أدري كيف السبيل أتعبتني الظروف و المشكلة التي تقتلني أني عندما أذنب لا أتألم كما كنت ولا أستشعر الذنب، نفسي أرجع إلى الله لكن كيف؟
أدرس.. ولكن أرسب؟؟؟
أن طالب في كلية الطب عندي مشكلة مع النجاح أدرس ولكن أكلل بالرسوب لا أعرف ماذا أفعل؟ أنا بحاجة ماسة للمساعدة شكرا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
زوجي هجرني بعد زواجه الثاني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا سيدة متزوِّجة منذ أكثر مِن عشرين عامًا، ولديَّ أطفال، عشتُ مع زوجي أجمل سنوات في حياتي، تربيتُ في كنَفِه وأنا صغيرة، وكبرْنا، وكافحْنا معًا مِن الصفر حتى وصلنا إلى القمة!
بمجرد أن وصلْنا كانتْ مكافأته لي أن تزوَّج عليَّ امرأةً أخرى بدون علمي، وكان وقتها يدَّعي أنه سيسافر لعمل، تزوَّج عليَّ فمرضتُ مرضًا شديدًا، لكني تقبلتُ الوَضْع، ولم أعترضْ على ما أحلَّه الله، بل كنتُ أشارك أهلَه في استقباله واستقبال زوجته الجديدة!!
كنتُ أظنُّ أنها ستكون أختًا لي، لكن لم يَمرَّ أسبوعٌ على الزواج الجديد حتى بدأتْ تَكيد المكايد لي ولأولادي؛ فكانتْ تكذِب عليَّ وعلى أولادي، حتى تَغيَّر زوجي عليَّ وعلى أولادي تغيُّرًا شديدًا؛ فلم يعدْ يسأل عنا، ولم يعدْ يهتم بأولاده، ولا يُنفق عليهم... إلخ.
حاولتُ التقرُّب إليها، واشتريتُ لها هديةً، ودعوتُها لنكونَ كالأخوات، لكنها رفضتْ رفضًا نهائيًّا، وأخبرتْني بأنني وأولادي بالنسبة لزوجي أصبحنا ماضيًا لا قيمةَ لنا، ثم اتهمتْني في شرفي، حتى وصل بها الحال إلى أن سبَّتني!
اتهمتني بأنني أُرسل لها رسائلَ قبيحة، وأرتْها لزوجي، والله يعلم أني لم أفعلْ، وكنتُ بريئةً، لكن زوجي أَصَرَّ على أنني مَن فعَل ذلك، واتهمني بأنني أوقع بينهما، ثم اتضح أنها هي مَن فعلتْ ذلك مِن هاتف آخر.
أصبح زوجي جالسًا عندها، لا يُنفق عليَّ أو على الأولاد، بل كان مقصِّرًا تقصيرًا شديدًا في حقنا، وفي علاقتنا الزوجية والأسرية.
لم تنجبْ زوجتُه فاتَّهَمَتْني بأنني صنعتُ لها سحرًا، وأنا أُعلن أمام الله براءتي مِن كلِّ ما نسبتْه إليَّ مِن تُهَمٍ!
أخذ كل ملابسه من البيت، ولم يعدْ يأكل أو يشرب في بيتي، ومنذ أربع سنوات وإلى الآن لم يَزُرْني أنا والأولاد، وأنا مَن أعمل وأُنفق على أولادي! والحمدُ لله الأولادُ متفوِّقون في دراستِهم، ومن الأوائل باستمرارٍ، وما زلتُ صابرةً، وأملي كبير في أن يعودَ إلى رُشْدِه وإلى بيته وأبنائه، فهم لا يستحقُّون منه كلَّ هذا.
لا أكذب عليكم فأنا أحبُّه؛ فهو أولُ إنسان عرفتُه في حياتي، وكبرتُ معه، وكلما فكرتُ في الطلاق ظهر لي وضْع أبنائي وحالهم، فعلى الرغم من كلِّ ما يفعل فهم يُحبون والدَهم؛ لأنني لم أُرَبِّهم على كرهِه، بل على العكس أطلُب منهم باستمرار الاتصال به، والسؤال عنه!
أحيانًا أشعر بأنه عاد إلى صوابه؛ فأجده يسأل عنا ويشتري الهدايا لأبنائه، ولا يَمُر أسبوعان حتى يعودَ ويغيب عنا بالأشهر، وتنقطع أخباره!
طلبتُ منه مُؤخرًا الطلاق عدة مرات، لكنه رفَض رفضًا قاطعًا!
استشار أحد الشيوخ، وأخبره زوجي بأنني أعمل له سحرًا، فأخبره الشيخُ بأني كافرة، وصلاتي غير مقبولة، فآلمني هذا الكلام كثيرًا، فيكف لأحدٍ أن يكفِّرَ إنسانًا ويُخرجه من دينه بغير بينةٍ؟! فكان الواجبُ أن يسمعَ من الطرفين، فالله يقول: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} [الحجرات: 6]، والحمدُ لله أنا مُحافِظة وأصَلِّي الصلاة في أوقاتها، وأربِّي أبنائي التربية الصحيحة، ونقرأ المصحف الشريف، ونقوم بإجراء مسابقات في حِفظه، والحمدُ لله الأولاد أخلاقُهم عالية، وثقافتُهم الدينية جيدة، وجميعُهم يُصلون الصلاة في أوقاتها.
فماذا أفعل؟ أرجو نُصحكم.
وأعتذر عن الإطالة، وجزاكم الله خيرًا.
بعض المصطلحات الحديثية ودلالاتها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تصادفني كثيراً كلمات من قبيل (متن، سند، أخرج في كتب العلماء)، فهلا بينتم لنا هذه المصطلحات حتى لا نقع في اللبس.
جزاكم الله خيراً.
أختي تحادث شاب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
لا اعرف كيف اتصرف؟
أختي تبلغ من العمر 16 عامًا اكتشفناها تحادث شابًا حيث انه يقوم بالاتصال بجوال والدتي ويجعل فتاه تكلم والدتي وتقول لها انها صديقة اختي وتطلب محادثتها وبعدما تاخذ اختي السماعه تحادث شابا..وايضا قامت بتحميل الانستقرام وتضع فيه صورا غير لاقئه وتحادث شبابا..قمنا بنصيحتها ومعاقبتها ولكنها تبكي امامنا وتقسم بالله الا تعود وبعد انتهاء كلامنا معها مباشرة في نفس اليوم تعود لتحادثهم.....
عاتبناها بشده وعاقبناها وهددناها باننا لن ندعها تكمل دراستها جلست بضعة شهور - فيما نعلم- والله اعلم لا تحادث احدا.
وبالامس اكتشفت انها حملت الانستقرام وفي صورها تدعوا الشباب .....دائما نكتشفها بالصدف حيث انها تفعل كل شئ في الخفاء وتحاول مسح السجلات والبرامج دائما\انهرت كثيرا وبكيت كثيرا..
شلت افكاري ولم استطع التصرف...
مع اننا دائما ننصحها ونحذرها من خطورة ماتفعل وخطورة هذه الاعمال ونحكي لها قصصا...
المشكله يعلم بها الجميع حتى والداي واخواني واخواتي الكبار..
الكل قام بمناصحتها ومعاتبتها ومعاقبتها ولكن لاجدوى.
كتب ناقشت قضية ظهور المسيح الدجال
ما هي الكتب التي تناقش فكر وعقيدة المسيح الدجال من المنظور السياسي؟
المراد بالكبت النفسي والاعتدال العاطفي وأضرار الإفراط في العواطف وكيفية الاتزان فيها
السلام عليكم. أرجو إجابتي على بعض الاسئلة التي منها:
1- ما معنى الكبت النفسي مع الأمثلة؟ وكيف التخلص منه؟
2- ما معنى الشخص المعتدل عاطفياً؟ وكيف يتحكم الإنسان في عواطفة؟ وهل محاولة استشعار الآيات في الصلاة
للخشوع والتأثر الشديد نوع من الإفراط في العاطفة، عاطفة الحزن؟
3- ما هي أضرار الإفراط في عاطفة الحب أو البغض؟
4- كيف يكون الإنسان متزناً عاطفياً ونفسياً؟ مع فائق احترامي وتقديري لكم ولشبكتكم الموقرة.
خالد عبد المنعم الرفاعي
ظلمت مُراقبتي في الامتحان وأشعر بالندم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا طالبة في الثانوية، كنتُ في اختبار لمادة مِن المواد الدراسية، وبينما كنتُ أكتُب الإجابات جاءتْ إليَّ المراقِبةُ، وسألتْني: هل انتهيتِ؟ فأجبتُ بـ: ﻻ، ثم سألتْني عما تبقَّى لي من الأسئلة، فارتبكتُ، وكان قد بَقِيَ لي سؤالٌ لم أعرفْ إجابته. فأخبرتها بسؤال آخر أجبتُ عنه، وقلتُ لها: بَقِيَ لي هذا السؤال كتبتُ إجابته لكني غير متأكدة!
ثم دارتْ حول بقية الطالبات، وعادت إليَّ، وقالتْ لي: ما السؤال الذي بَقِيَ لكِ؟ فأشرتُ لها إلى السؤال، وأخبرتْني بإجابته، لكني كنتُ كتبتُ الإجابة منذ البداية، فأخبرتُها بأني كتبتُ الإجابة الصحيحة، علمًا بأني لم أُرِدْ أن تخبرني بالجواب، فأنا لا أحب الغش.
المشكلة أن إحدى الطالبات غضبت لأن المراقِبَة سمحت بالغش للطالبات، فأبلغتْ عنها الإدارة المدرسية، وأتتْ إليَّ هذه الطالبة، وطلبتْ مني أن أبلغَ الإدارةَ بما حدَث، وبالفعل ذهبتُ وقلتُ ما حدث.
والآن أشعُر بأني منافِقَة وكاذبة، فقد ظلمتُ المراقِبَة؛ إذ لم أغشّ، أما الفتاةُ الأخرى فقد نقلتْ منها المراقبة الجوابَ فقط!
أشعُر بتأنيب الضمير تُجاهها، وأتمنى أن يعودَ الوقت مرة أخرى لأسكت، ولا أتكلم.
خالد عبد المنعم الرفاعي
تقدم لخطبتي شاب ورفضه أهلي بسبب الماديات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا فتاةٌ في منتصف العشرين مِن عمري، كنتُ دائمًا أرجو مِن الله أن يرزقني الزوج الصالح، وتقدَّم لخطبتي الكثير، وكنتُ على استعدادٍ أن أُوافِقَ على أي منهم ما دام محترمًا مُلتزمًا، ويخاف الله في تصرفاته، لكن لم يكن يحصُل نصيبٌ لسببٍ ما، إلى أن تقدم لخطبتي شخصٌ محترمٌ وملتزمٌ، ووجدتُ فيه كل ما كنت أبحث عنه، حتى إنني شعرتُ بشيءٍ تجاهه، فكأنني قابلتُه مِن قبلُ.
كانتْ ستتم الخطبة، لكن اختلف الأهل على الماديات؛ فقد كان أهلُه متواضعين ماديًّا، لكن لَم يكن هذا يهمني في شيء، فقد حاولتُ جاهدةً أن أقنع والدتي بأن تتهاوَن معه مراعاة لظروفه المادية، وبالفعل نجحتُ.
اتصل شخصٌ وَسيطٌ بين الطرفين لإخباره بقَرار والدتي، وأنها ستُراعي ظروفه، لكنه لَم يأتِ، ولم يتصِلْ، وأنا لا أعرف ماذا أفعل أكثر مِن ذلك؟
أشعر بضيق شديدٍ، وكثيرًا ما أبكي قبل النوم دون أن يشعرَ بي أحدٌ، وأجد نفسي مُنعَزِلةً، ولا أرغب في أن أحادثَ أحدًا، وأغضب بسرعة لأتفه الأسباب.
أرجوكم أفيدوني فقد تعلَّقْتُ به كثيرًا.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |