ما حكم الاكتتاب في: "الشركة السعودية لصناعة الورق"؟

ما حكم الاكتتاب في: "الشركة السعودية لصناعة الورق"؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فمن خلال قراءة نشرة الإصدار الخاصة بالشركة تبين أن نشاطها في صناعة الورق -وهو نشاط مباح- وأن الشركة حصلت على تمويلٍ وتسهيلات بنكية من عددٍ من النوافذ الإسلامية في البنوك المحلية (سامبا- والأهلي). وقد تضمنت نشرة الإصدار بعض المعاملات التي لا تتفق مع ... أكمل القراءة

حكم تداول أسهم: "شركة ينساب"

ما حكم تداول أسهم: "شركة ينساب" عند طرحها للتداول؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فيجوز تداول أسهم الشركة بعد طرحها للتداول؛ لأن للشركة موجودات متعددة غير النقود، فقد بدئ بتنفيذ المجمع الصناعي للشركة منذ أكثر من سنة. وصرف فيه ما يزيد على مليار ومائتي مليون ريال، فضلاً عن الحقوق المعنوية للشركة، ومنافع الموظفين فيها وقت ... أكمل القراءة

حكم تداول أسهم: "شركة إعمار المدينة الاقتصادية" بعد طرحها للتداول

حكم تداول أسهم: "شركة إعمار المدينة الاقتصادية" بعد طرحها للتداول
يجوز تداول أسهم الشركة بعد طرحها للتداول في السوق المالية؛ لأن الشركة متى ما اكتسبت الشخصية الاعتبارية فيجوز تداول أسهمها ولو اشتملت موجوداتها على النقود والديون؛ لأن تلك الموجودات تابعة لشخصيتها الاعتبارية، فضلاً عن أن هذه الشركة تمتلك حالياً أرضاً بقيمة 1700 مليون ريال -وهي حصة أحد المؤسسين في ... أكمل القراءة

حكم من ملك أسهماً ثم تبين أنها محرمة

من اشترى أسهماً في شركة على أنها مباحة ثم تبين أنها محرمة، فما الذي يجب عليه؟
إذا كانت قيمة هذه الأسهم حين علم بحرمتها أقل من قيمتها عند الشراء فله أن يحتفظ بها حتى تصل إلى قيمتها التي اشتراها بها ثم يبيعها ويحصل على رأس ماله؛ لقول الله تعالى في حق أكلة الربا: "فإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم". وأما إن كانت قيمتها حين علمه بتحريمها أكثر من قيمتها التي اشتراها بها فيلزمه أن ... أكمل القراءة

ما حكم الاكتتاب في: "شركة إعمار المدينة الاقتصادية"، وحكم تداول أسهمها؟

ما حكم الاكتتاب في: "شركة إعمار المدينة الاقتصادية"، وحكم تداول أسهمها؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فإن نشاط هذه الشركة في تطوير مدينة الملك عبد الله الاقتصادية المزمع إنشاؤها على ساحل البحر الأحمر، وهو نشاط مباح، ويبلغ رأسمال الشركة 8500 مليون ريال، وليس عليها حالياً قروض أو تسهيلات بنكية. وقد جاء في نشرة الإصدار أن حصص المؤسسين النقدية البالغة ... أكمل القراءة

ما حكم الاكتتاب في: "المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق"؟

ما حكم الاكتتاب في: "المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق"؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فإن نشاط هذه الشركة في مجال الإعلام والطباعة والنشر، ومن المجلات التي تصدرها الشركة مجلات محرمة؛ لاشتمالها على صورٍ فاضحة للنساء مثل: مجلة سيدتي، والجميلة، وهي، وغيرها، ولا شك أن التحريم إذا كان في نشاط الشركة فهو أشد من التحريم الذي يتعلق بتعاملات ... أكمل القراءة

حكم شراء العقارات المنزوعة من أصحابها

إنني أعيش في بلد صدرت به عدة قرارات بخصوص الأملاك الخاصة والتي كان مالكيها يؤجرونها بمقابل مادي، فقامت الدولة بمصادرة تلك الأملاك والتي بعضها بناه مالكه من حر ماله، والبعض الأخر بموجب قرض عقاري من أحد المصارف المملوكة للدولة، ثم عرضت الدولة تعويضات ليست بخسه بل كانت وقتها أكبر من سعر تكلفة تلك المباني، فبعضهم قبل التعويض والبعض الأخر رفض.
- السؤال: هل يجوز لي شراء أحد هذه المنازل التي عوض مالكيها من مالكيها الجدد الذين ملكتها لهم الدولة خاصة أن الدولة ملكتها بمقابل للساكنين، وهل يعتبر من وافق على استلام التعويض أنه باع العقار للدولة؟ وبالنسبة لمن بنى بيته بقرض عقاري وعوضته الدولة وسددت القرض هل يجوز شراءه من مالكه الجديد؟ أفيدوني أفادكم الله حيث أنني أتحرى الحلال ولا أريد أن أقع بالحرام، ولكم جزيل الشكر على ما تقومون به من مجهود تؤجرون عليه إن شاء الله.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فالحكم فيه تفصيل: * فإن كانت الدولة قد نزعت الملكية الخاصة عن تلك العقارات لمصلحة عامة في البلد رآها المسؤولون، وقامت بتعويض الملاك التعويض المناسب فلا مانع في هذه الحال من شراء تلك العقارات. * أما إن كان انتزاع ملكية تلك العقارات ظلماً وعدواناً ... أكمل القراءة

حكم استبدال التذاكر وأخذ قيمة الفرق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أعمل في إحدى الشركات المساهمة السعودية، وبحكم منصبي الوظيفي يتم صرف تذاكر سفر درجة أولى في الرحلات الداخلية والخارجية خلال التدريب أو رحلات العمل، فهل يجوز لي بعد صرف تذكرة السفر للدرجة الأولى لي أن أقوم باستبدالها بتذاكر سفر لدرجة أقل وأستلم مبلغ الفرق لاستنفع به؟ مع العلم أنه لا توجد سياسة أو نظام لدى شركتي يمنع من ذلك، وجزاكم الله خيراً.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فلا حرج عليك في استبدال التذاكر بتذاكر أقل درجة وأخذ قيمة الفرق بين السعرين لأنك قد ملكت تلك التذاكر ولك أن تتصرف فيها على الوجه الذي تراه مناسباً لك بما لا يتعارض مع شروط الجهة المانحة لتلك التذاكر -وهي الشركة التي تعمل بها-، ولا شروط الجهة ... أكمل القراءة

بيع حق التوريد

لدي كرت مخصص به كمية من القمح لتوريدها إلى صوامع الغلال ولكنه زائد عن حاجتي، ما حكم بيع الكرت لشخص آخر ليقوم بتوريد كمية القمح الموجودة في الكرت من مزرعته؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فالكرت حق للمزارع له أن يتنازل عنه بعوض وبغير عوض، لأن الكرت من الحقوق المجردة وقد جوزت الشريعة بيع الحقوق المجردة، وعلى ذلك فلا مانع من بيعه إلا إذا كان نظام الصوامع يمنع من ذلك، فلا يجوز حينئذٍ عملاً بقوله صلى الله عليه وسلم: "المسلمون على ... أكمل القراءة

حكم العمل في الشركات المختلطة

أنا شاب تخرجت من كلية الهندسة تخصص حاسب آلي منذ أربع سنوات، وأعمل في أحد التخصصات النادرة والدقيقة المتفرعة عن هندسة الحاسب الآلي، تلقيت عرض عمل من شركة أمريكية موجودة في السعودية بمميزات مغرية ليس من حيث الدخل المادي بل من حيث التطور العلمي والمهني والتي لا يمكن الحصول عليها بالدورات التدريبية، حيث أن هذه الوظيفة تطور من قدراتي العلمية والمهنية بشكل كبير.
منتجات هذه الشركة هي أجهزة كمبيوتر ضخمة وبرامج عالية القدرة.
أغلب المستفيدين من منتجات هذه الشركة هي مراكز بالغة الحساسية في بلدنا الإسلامي كالوزارات والجامعات والمستشفيات والشركات المحلية الكبرى والتي تتجاوز رؤوس أموالها مئات الملايين من الدولارات.
المشكلة تكمن في أن هذه الأجهزة وهذه البرامج تستفيد منها البنوك الربوية في هذا البلد.
العمل في هذه الشركة لا يقتصر على البيع فقط، بل تشمل خدمات ما بعد البيع من أعمال الصيانة والمتابعة، وهناك أعمال كثيرة تتطلب الذهاب إلى هذه البنوك ومقابلة المسؤولين وأداء كثير من الأعمال في البنك نفسه وإصلاح الأعطال... إلى آخره، وحيث أن منتجات هذه الشركة تكاد تسيطر على أجزاء أساسية ومهمة من مراكز صنع القرار والمراكز المالية والتي لها تأثير مباشر على اقتصادنا الإسلامي والمراكز الحساسة الأخرى فإنه يضايقني سيطرة غير المسلمين على هذه الأماكن وأرى أنه لزاماً عليّ -مع وجود الشبه- أن لا أدع هذه الوظائف حكراً على غير الملتزمين، أرجو من فضيلتكم بيان حكم العمل في هذه الشركة، علماً أنني ميسور الحال وأتمتع بوظيفة في أحد الجامعات السعودية، ودخلي المادي قد يكون أفضل من لو انتقلت إلى تلك الشركة، لكن نسبة عطائي واستغلال مواردي وقدراتي أقل من لو انتقلت إلى تلك الشركة التي لا تخدم إلا المسلمين في هذا البلد؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فبادئ ذي بدء أشكرك على هذا الحرص والاهتمام وأسال الله لك التوفيق والإعانة، وحكم العمل في هذه الشركة لا يختلف عن حكم العمل في سائر الشركات التي قد يكون جزء من المستفيدين من خدماتها جهات معصية، فشركة الكهرباء والاتصالات ونحوها يرد على العمل فيها نظير ... أكمل القراءة

شراء البرامج المنسوخة وبيعها

سؤالي فضيلة الشيخ عن مشروعية استخدامي نظام ويندوز المنسوخ الذي أصبح منتشراً في الوقت الحالي بين الناس، ويباع في بعض محلات الكمبيوتر، والسبب غلاء سعر النسخة الأصلية التي يصل سعرها قريب من 1000 ريال؟ مع العلم أني أستخدم النظام بحمد الله استخداماً طيباً، وذلك بتنزيل المحاضرات من الإنترنت، وقد قمت بتنزيل أكثر من 10000 محاضرة من موقع http://islammemo.cc/ وقد أخذ مني هذا العمل جهداً كبيراً جداً، وقد طلب مني بعض أصحابي أن أعطيهم شيء من المحاضرات، وقد فعلت، فهل فعلي هذا صحيح؟ مع العلم بأني قمت بتنزيل هذا الكم الكبير من المحاضرات عن طريق هذا الويندوز المنسوخ، وإني أرجو من الله سبحانه الثواب، وقد علمت أن الله طيب لا يقبل إلا الطيب، فهل أقوم بمسح تلك المحاضرات من جهازي؟
وأحب أن أضيف معلومة أخيرة وهي أني أمتلك ويندوز من نوع (home) ويحق لي استخدامه لأن شركة ميكروسوفت تعطيني الحق في ذلك، ولكن المشكلة أن الويندوز الذي قمت بتنزيل المحاضرات منه من نوع (professional) وهو أغلى من ويندوز (home)، والفرق بين الويندوز التي أمتلكه أنه مخصص للبيت والآخر المنسوخ نسخة غير أصيلة للمحترفين، آسف فضيلة الشيخ على الإطالة، سأقوم إن شاء الله بمسح النظام المنسوخ (professional)، وأقوم بتركيب (home) الذي أمتلكه، ولكن سؤالي باختصار شديد:
- ما حكم استخدام المحاضرات التي يبلغ عددها أكثر من 10000 محاضرة، وذلك عن طريق سماعها وتوزيعها على من يريد؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فلا يجوز شراء أو اقتناء البرامج المنسوخة التي لا يسمح منتجوها بنسخها بقصد البيع أو الاقتناء، لأن من الواجب على المسلم الوفاء بالعقود كما قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود}، ومن الوفاء بالعقد الوفاء بالشروط المصاحبة له والتي لا يترتب على ... أكمل القراءة

حكم الاقتراض من المال الحرام

هل تحريم الاقتراض من المال الحرام متفق عليه لدى المذاهب الأربعة، أم هناك اختلاف فيه؟ وشكراً جزيلاً لكم.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فإن كان مراد السائل بالاقتراض من المال الحرام أي الاقتراض مع فائدة يدفعها المقترض للمقرض فقد اتفق الأئمة الأربعة وغيرهم من أهل العلم على أن اشتراط منفعة في عقد القرض للمقرض محرم، وأنه متى وقع ذلك فإنه يجعل العقد ربوياً، قال ابن المنذر رحمه الله: ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً