التصنيف: طلب العلم

فقد عرضت فرصة إيفاد للخارج لاستكمال الدراسة على حساب المجتمع، ولأني لم أتحصل على الشهادة الجامعية بعدُ؛ حيث يفصلني عنها بضعة أشهر فقط، والمشكلة أن الإيفاد لا يتم إلا بوجود شهادة إتمام المرحلة الجامعية، وسؤالي هنا: هل يجوز أن اشتري شهادة جامعية في نفس تخصصي لضمان تسجيلي في الدراسة بالخارج؟ علماً بأن المدة المتبقية للعرض محدودة، وأنا في أمسِّ الحاجة لهذه الإفادة اجتماعياً ومادياً؛ علماً بأن الإفادة المؤقتة لضمان تسجيلي فقط حتى أوفر الشهادة الرسمية بعد بضعة أشهر إن شاء الله؟ والسؤال: هل يجوز أن أقدم هذه المستندات علماً بأني سأشتري الإفادة بمقابل مادي من شخص ليس له صلة بإدارة الجامعة أي إن هذه الشهادة تعتبر: "مزورة"، لحين حصولي على الإفادة الرسمية؟

كنت أطلب العلم بكثرة، وأسهر الليالي في ذلك، وقد حفظت كتاب الله سبحانه وتعالى، ولكن الآن أجد أنني أتكاسل في طلب العلم ولا أقرأ كثيرًا من القرآن، فأرجو توجيهي.

لي سنة في الالتزام، ولكن لا أعرف كيف أبدأ طلب العلم، فبماذا توجهونه؟

فهمت من كلامكم أن الإنسان أو طالب العلم لا يتصدر مبكرًا للتدريس والتعليم، فكيف الجمع بين هذا وبين الحث منكم على تبليغ العلم ونشره وتعليمه للناس، وهل إذا قرأت كلام العلماء على الناس وفتاويهم هل يعتبر هذا من التصدر المبكر؟

لست أهلًا بعد حتى أكون عالماً، و هناك كثير من الناس لا يعلمون قضية الصلاة والطهارة، وينبغي على طالب العلم تعليمها، فأرجو أن تبين ذلك.

أنا شاب في الثامنة عشرة من العمر وقد رغبت في طلب العلم فقيل لي إن العبادة أفضل من طلب العلم، فما توجيهكم لي حفظكم الله؟

سمعت أحد الزملاء يتحدث عن علم المنطق وأنه ممنوع تدريسه في السعودية لأسباب سياسية، وبحثت عن الموضوع في الإنترنت فوجدت تعاريف كثيرة فلم أستطع تميز الصحيح منها.

ما ضابط العلم الذي يجب تعلمه على كل أحد؟ وهل صحيح أنه لا يصح التقليد في مسائل الاعتقاد؟

جاء كثير من العبارات عن السلف في النهي عن أخذ العلم عن حدثاء الأسنان، مع أننا نرى أن كثيراً من الأئمة تصدر للفتوى في سن مبكرة، فما هو معنى حدثاء الأسنان؟

هل مكافأة الطلاب في الجامعة من باب الجعل أو هو من باب الأجرة؟

متى يكون طالب العلم أهلاً للدعوة؟ وما المراد بقوله صلى الله عليه وسلم: "بلغوا عني ولو آية"؟

ما توجيهكم لمن يدرس العلوم الدنيوية في المدارس أو الجامعات التي يكون بها اختلاط؟