التصنيف: الربا والفوائد
علي السالوس
أخذ قرض ربوي للزواج خوفًا من الوقوع في الفتنة
علي السالوس
دفع غرامة تأخير عن سداد المصروفات
علي السالوس
حكم شراء سيارة بالتقسيط من بنك فيصل الإسلامي
عبد الحي يوسف
فوائد بنكية كيف أتصرف فيها؟
1- لدى أحد أقربائي مبلغ بالخارج، وتبين وجود إيداعات ربوية بواسطة المصرف، وينوي صرفها في مصارف عامة، جزاكم الله خيراً لو فصّلتم في المصارف المتاحة.
2- احتفظ بالمبلغ بالخارج بعد عودته، لغرض الادخار، وتبين عدم إمكانية التحويل للسودان، السؤال: هل يمكن إخراج النسبة الربوية آنفة الذكر، للمصارف العامة في السودان بالجنيه السوداني؟
عبد الحي يوسف
تبديل الهواتف الجوالة مع وجود فرق في السعر
خالد بن علي المشيقح
ما الفرق بين الصورتين: بعير ببعيرين آجل بيعاً و بعير ببعيرين قرضاً
ما الفرق بين هاتين الصورتين: بعير ببعيرين آجل بيعاً وبعير ببعيرين قرضاً. حيث وجدت أن بعض الفقهاء يفرق بين الصورتين ويجعل من الصورة الأولى بيع الآجل فيجوز المرابحة، أما الثانية فهي من القرض فيحرم التفاضل مع العلم أن الصورة كما ترون متكررة وإنما اختلاف في الصيغ؟
خالد بن علي المشيقح
أريد الحصول على قرض ربوي لأجل شراء شقة
في البداية بفضل الله تمكنت من تزويج نفسي بنفسي ماديا وقد أقسمت على عدم اخذ قرض للزواج لخوفي من الحرام وقد أعانني الله على ذلك فقد رزقني بزميل يقرضني وأخذت قرضاً حسناً بلا فائدة من الشركة أقوم على سداده على أقساط وقد سددت دين زميلي أما الآن فأنا في عذاب وشقاق داخلي لا يوصف والقصة هي: أنني تزوجت واستأجرت شقة من جديد والعقد لمدة سنتين بإيجار غال بسبب ارتفاع الأسعار وقد مضت سنة كرستها لسداد ديني وفوجئت أن صاحب الشقة يريدها، فأمامي أقل من سنة لتركها والأسعار يوميا تتزايد بشكل مخيف والإيجار يزيد أيضا ويستنزف كل دخلي مما يستحيل ادخار مبلغا يكفى لشراء شقة كما أن زوجتي حامل وأنا في حالة نفسية شديدة بسب ذعري أين سأذهب بعائلتي وهل سوف أظل طول عمري بالإيجار الذي يستنفذ كل مواردي ووجدت فرصه لشراء شقه وقد عرض علي صديق لي أن يقرضني مبلغا من المال وعلمت أيضا أنه سوف يأخذه من قرض من بنك ويعطيه لي ووالله أنا أخشى الحرام على بيتي ولكن والله لا أعلم ماذا أفعل بسبب شدة الزيادة في الأسعار وأنا لا أعلم الغيب فلا أعلم ماذا أفعل فهذا يهدد استقرار بيتي وخاصة النفسي بالنسبة لي.
خالد بن علي المشيقح
التعامل بالربا لشراء منزل
زوجي عمره 30 سنة موظف في شركة خاصة منذ 3 سنوات، يعيش مع والديه و3 إخوة (بنتان وولد) في شقة 4 غرف وهم في حالة اجتماعية بسيطة ولديه أيضا أخ وأخت متزوجان، ولهذا لا يمكن لنا العيش معهم في بيت واحد.
ولقد فكرنا فيما قبل بالكراء لكن مع مستوى المعيشة الحالي ومساعدته لعائلته ماديا فسوف نجد أنفسنا في أزمة مع ارتفاع أسعار الكراء وخطر تهديد بالخروج من السكن في أي وقت مع احتمال أن يكون لنا أطفال.
لذا أستفسر هل بإمكاننا أن نقوم بطلب قرض بنكي لغرض شراء منزل ونحن نراه الحل الوحيد الذي أمامنا لأننا على الأقل إذا قمنا بدفع أقساط الشهرية للبنك فهو سيعود في الأخير ملك لنا بينما إذا قمنا بالكراء فنحن نقوم بتضييع القليل مما نملكه من مال ولن يتسنى لنا في نفس الوقت من التوفير لشراء مسكن.
خالد بن علي المشيقح
هل هذه المعاملة داخلة في حكم بيع ما ليس عندي؟
ملاحظة: البضاعة يتم استيرادها باسم مؤسستي وبعد دفع العميل كامل المبلغ المتبقي يتم نقل ملكية البضاعة باسمه إن كانت معدات أو غيرها أما إذا كانت غير معدات كالمنسوجات القطنية فيتم فقط تسليمها له.
خالد بن علي المشيقح
اقترضت منه مالاً فقال لي إن متُّ قبلك فتصدق به عني
- "إنك اليوم تترك هذه الأمانة في عنقي، وأعدك أنني سأخبر أهلي وأولادي بإرجاعها إليك من الميراث أو من غيره إذا وافتني المنية قبلك. ولكن ماذا أفعل إذا وافتك المنية قبلي؟".
قال لي׃ :إذا مت قبلك فتصدق عليّ بهذا المال كله دفعة واحدة أو بجزء منه كل سنة أو كل فترة... لعله يصلني أجره في الآخرة". مع الإشارة إلى أن هذه الاتفاقية لم تكن موثقة ولا بحضور عدل ولا شهود، بل كانت اتفاقية شفوية بيني وبينه والله ثالثنا.
وبعد مدة توفي الرجل صاحب الأمانة، ولم يكن له أهل ولا أولاد ولا أحفاد...، فورثه أبناء عمومته، لكنهم لا يعرفون شيئا عن تلك الأمانة التي تركها عندي المرحوم ولا عن تلك الاتفاقية ولا عن تلك الوصية الشفوية التي أوصاني بها صاحب الأمانة.
وبالفعل بعد وفاته تصدقت بجزء يسير من مال تلك الأمانة، إلا أن بعض الناس نصحوني بالتوقف عن هذا الإجراء لأنه ربما قد يكون مخالفا للشريعة...
وفعلا قد توقفت خوفا من أن يكون هذا التصرف ليس شرعيا.
*هل أستمر في تطبيق وصيته فأتصدق من ذلك المال لمن يستحقه شرعا حتى أنهيه بدون زيادة ولا نقصان؟
*إذا كان الاستمرار في تطبيق هذه الوصية غير شرعي، فهل أبحث عن ورثته من أبناء عمومته وأسلم لهم المال؟ أو ماذا أفعل؟
خالد بن علي المشيقح
ما هو تكييف هذه المعاملة؟
وما هو التكييف الفقهي لعقد هذه المسألة هل هي وكالة بأجر أو حوالة أو قرض جر نفع أو هي من الربا؟