المضاربة بالعملات

اطلعت على فتواكم بخصوص حكم المضاربة بالعملات وأسال فضيلتكم عن نسبة الحرام فيها لأتمكن من استخراج هذه النسبة؟

إن تبت منها، فلا بأس فيما مضى، وفقك الله. تاريخ الفتوى: 11-9-2005. أكمل القراءة

ضاربت في العملات فماذا أفعل بالأرباح؟

أنا مساهم مع أحد الأشخاص الذين يعملون في المضاربة في العملات وعلى حد قوله في دبي، والعقد ينص على أنها موافقة للشريعة الإسلامية في كل التعاملات، ويقولون لديهم فتوى في ذلك، علمًا بأنني لم أتسلم منهم أي أرباح إلى الأن وبعد أن قرأت فتواكم في عدم جواز التعامل في العملات قررت سحب رأس مالي.

ولكن سماحة الشيخ ما حكم الأرباح التي سوف تنزل لي إن شاء الله بعد أيام؟

وهل أستطيع سداد دين بهذه الأرباح؟

التعامل بالمتاجرة في العملات لا شك عندي في حرمته، ولكن حيث إنك عملت بناء على ظنك أنه شرعي، فلا بأس عليك فيما مضى، والله أعلم. تاريخ الفتوى: 12-9-2005. أكمل القراءة

صرف مبلغ التطهير على صندوق العائلة

يوجد لدينا صندوق للعائلة ويصرف على أوجه الخير من اجتماعات وصلة رحم وقروض حسنة وتيسير زوارج وأعانات والمبالغ المدفوعة لهذا الصندوق من قبل الأعضاء لا تكفي لتغطية تكاليف تحقيق أهداف هذا الصندوق، ما حكم صرف مبالغ التطهير من أرباح الأسهم لصندوق العائلة؟

إذا كان المصروف عليهم من العائلة يستحقون تلك الإعانات لحاجتهم وغير ذلك، فهو أفضل من صرفها على غير الأقارب. تاريخ الفتوى: 17-6-2006. أكمل القراءة

صرفت ريالات دولارات ثم بعملة أخرى ومع مرور الزمن ربحت دون قصد ما الحكم؟

سافر أحد الأشخاص إلى بلد عربي وقبل المغادرة حول الريال الى دولار، ثم عند وصوله هناك حول الدولار إلى عملة البلد وعند الانتهاء من رحلته رجع الى الرياض، وكان معه بعض المال من ذلك البلد، فلما حوله إلى ريال تبين أن هناك فرق في سعر الصرف، مما وفر له زيادة في المبلغ.

فهل تلك الزيادة حلال أم حرام هذا أولا؟

وثانيا: إذا كانت حلال وتعمد الشخص في مرات قادمة استغلال مثل تلك الفرص فما هي الشروط الواجب توافرها لتتم العملية بشكل حلال وشرعي؟

مثل الذي ذكرت لا بأس به، إن كان صرفه الريال بالدولار والدولار بالعملة الأخرى قد تما بطريقة شرعية، بحيث قبض البائع والمشترى العملة يدا بيد. وهذا هو الصرف الذي تنطبق عليه الشروط الشرعية. ولكن، حين ينقلب ذلك العمل إلى تجارة فإني لا أرى جوازه، وهو ما يسمى بالمتاجرة في العملة أو المجازفة على ... أكمل القراءة

حكم المضاربة في سوق العملات العالمية

ما حكم المضاربة في سوق العملات العالمية؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: فلا أرى جواز المتاجرة في العملات للأمور الآتية: - نهى السلف رحمهم الله عن جعل النقود مجالا للمضاربة (منهم ابن تيمية، وابن القيم، والغزالي والمقريزي وغيرهم). طبيعة البيع في العملات بين عمليتين تعني أن الرابح واحد فقط، فهي من هذا المنظار قمار ... أكمل القراءة

ورثت أسهم شركة التصنيع ماذا أفعل؟

أنا لم أقصد في رسالة سابقة لي أنك أفتيت بعدم جواز بيع وشراء سهم شركة التصنيع، وأعلم أنك قمت بتحليل التعامل مع سهم الغاز والمراعي. ما أقصد هو في حالتي الخاصة هل يجوز لي أن أبيع سهم شركة التصنيع في أي وقت أشاء وليس الآن، خصوصا أنه من الإرث العائد لنا إرث والدنا حيث سعر السهم قرابة ال700 وسيصل بعد فترة إلى 1000 ريال حسب ما يشاع.

هل يجوز لي أن أنتظر أي لا أبيعه حتى يرتفع أو يجب على أن أبيعه بعد استفتائكم؟

الذي يظهر لي وجوب بيعه الآن، ولست خسران فأقول لك انتظر رأسمالك، وفقك الله. تاريخ الفتوى: 11-9-2005. أكمل القراءة

ورثت أسهم سابك كيف أتصرف؟

ورثت أسهما في شركة سابك وقمت ببيعها وأنا الآن محتار فيها كم يلزمني إخراجه من قيمتها لتطهيرها، وماذا أفعل في أرباحها المتراكمة لأكثر من عشر سنين؟

أما ثمن السهم فلا بأس به ما دام من الإرث، وأما الأرباح فعليك فيها الزكاة، ولعل زكاتها عن سنة واحدة يكفي، والله أعلم. تاريخ الفتوى: 12-9-2005. أكمل القراءة

والدي المتوفي اكتتب في أسمنت الجنوب ما العمل؟

توفي والدي منذ 28عاما وقد كان مكتتب في اسمنت الجنوب، وأصبحنا نصرف أرباح هذه الأسهم منذ الأربع سنوات الأخيرة. سمعنا أن هذه الشركة أرباحها محرمة فهل ذلك صحيح؟ ونريد الآن بيع هذه الأسهم, فما حكم قيمة هذه الأسهم؟

بيعوها ولا تطهير عليكم، فهي جزء من التركة، ولعل الله أن يعذر والدكم رحمه الله بالجهل في حالها، والله أعلم. تاريخ الفتوى: 13-9-2005. أكمل القراءة

كيف نقتسم الميراث؟

عندي مبلغ قدره 2500 ريال من والدي المتوفي، كيف أقسمه بين 9 ذكور وخمس بنات وزوجة أبي؟

للزوجة الثمن وهو 312 ريالا، ولكل بنت 95 ريالا، ولكل ذكر 190 ريالا. تاريخ الفتوى: 14-9-2005. أكمل القراءة

توفي والدي وله أسهم في سابك كيف نقتسمها؟

توفي والدي وهو يملك أسهما في شركة سابك منذعام 1402هـ. ونريد أن نقتسمها نحن 10 إخوة. ماذا نفعل حيث أن الوالد لا يعلم أن الشركة لها قروض ربوية طيلة هذه السنوات؟ 

تباع وتقسم ولا تطهير عليكم، وادعوا للوالد بالمغفرة، غفر الله له، وإن كان يستلم الأرباح، فلا زكاة على الأسهم، وإن كان هناك أرباح لم تستلم، فخذوها وزكوها عن سنة و احدة، والله أعلم. تاريخ الفتوى: 30-9-2005. أكمل القراءة

ما حكم الوصية لوارث؟

كنت بارا بوالدتي رحمها الله (أرجو من الله كذلك) وكنت قد خصصت لها راتب شهري منذ 5 سنوات دون انقطاع. في بعض الأحيان كان أخوتي يشاركوني بدفع جزء من المبلغ.

قبل وفاة والدتي رحمها الله اشتركت في مشروع استثماري، وبعد وفاتها وجدت أنها رحمها الله قد كتبت هذا المبلغ باسمي.

هل يحل لها أن تكتب هذا المبلغ باسمي؟ علما أنها قد أخبرتني قبيل وفاتها بذلك وقالت لي بما أن معظم هذا المال منك فسوف أكتبه لك وكانت تبحث عن فتوى بخصوص ذلك ولكنها توفيت قبل الحصول على الجواب.

لا يشرع لك أخذ المبلغ، بل الأولى أن يكون لكل الورثة، وفقك الله. تاريخ الفتوى: 12-9-2005. أكمل القراءة

ورثنا مالا في صناديق استثمارية كيف نقتسمه، وما هي الشركات النقية؟

توفى شخص في 15-7-1426 هـ ولديه ولدان وستة بنات وزوجة. وقد كان لديه حساب استثماري في بنك الرياض كالآتي: 1- صندوق المتاجرة بالسلع بالريال السعودي دخل فيه بمبلغ 400000 ريال بتاريخ 01/10/2003، وسحب منه بتاريخ 6/4/2004 20000 ريال، و100000 ريال بتاريخ 2/8/2004، 50000 ريال بتاريخ 23/10/2004، وأضاف عليه بتاريخ 150000 ريال، 10000 ريال، 50000 ريال 14/09/2004 25000 ريال 27/09/2004 وخرج من الصندوق بمبلغ 475138.56 ريال بتاريخ 6/12/2004 .

2- صندوق الرياض 3 دخله بمبلغ 45450 ريال بتاريخ 11/12/2004 وأضاف عليه 409050.0 ريال بتاريخ 18/12/2004 وخرج من الصندوق بمبلغ 644687.6 ريال بتاريخ 31/03/2005 وذلك بعد ما تبين له أن الصندوق محرم شرعيا.

3- صندوق الرياض 2 دخله بمبالغ 606000 ريال بتاريخ 6/4/2005 وما زال الحساب إلى هذه اللحظة وفيه 772000 ريال.

سؤال ولده الأكبر بما أنه الوكيل الشرعي, ماذا يلزم فعله تجاه المال والأرباح التي كانت في الصندوق 3 وهل عليه شيء من الصندوق 2؟

وإذا نعم أرجو تبيين كيفية التخلص من المال الحرام. ثم أي من الشركات تنصحه أن يضع ماله فيها؟

هذا المال تركة من ميت، ولا عبرة بما مضى، حيث إن المال ليس محرما في ذاته، وعلى الورثة قسمته حسب القسمة الشرعية. ولا تطهير عليهم، ولا زكاة، إلا إن ثبت أن المتوفي لم يزك عن مدة معلومة فتلزم الزكاة عنه، والله أعلم. تاريخ الفتوى: 10-9-2005. أكمل القراءة

معلومات

الأستاذ المشارك بقسم الإقتصاد في كلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية .

أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً