المصدر: موقع الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله

أرجو من سماحتكم توضيح الآية: {أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ} [البقرة من الآية: 125]، هل الأحسن للمقيم بمكة الطواف بالبيت أم الصلاة؟

هناك البعض من جماعة مسجدنا يتخلفون عن صلاة الفجر وقد نصحتهم عدة مرات، هل أرفع فيهم إلى الهيئة بعد ذلك أم أستمر في نصحهم؟

ما حكم صلاة الفريضة في المنـزل من شخص يدرك فضل صلاة الجماعة، ولكن يصلي في بيته كثيراً وقلَّ ما يذهب إلى المسجد؟

إذا دخل أحد المسجد الحرام بعد صلاة العصر هل يصلي غير سنة الطواف؟

حديث: «إذا أقيمت الصلاة فلا صلاة إلا المكتوبة» [1]، هل يشمل صلاة السُنة التي يبتدئها صاحبها والتي هو فيها حين الإقامة؟

إذا جمع الظهر مع العصر فهل يصلي سنة الظهر؟

ما هي الأوقات التي تُكره فيها الصلاة؟

ما حكم السجدة التي في سورة ص حيث إن بعض الأئمة يسجد عند تلاوتها وبعضهم لا يسجد؟

كيف يمكنني استخارة الله في الأمور التي أخشى أن أفشل في الوصول إلى الصواب فيها؟ وما هي شروط الاستخارة؟

بعض المصلين وبعد أداء تحية المسجد يلتفت ويصافح من على يمينه ومن على شماله، فما حكم ذلك؟ وهل هي سُنة؟

عندما يأتي المصلي لصلاة المغرب ويدخل المسجد، هل عليه أن يصلي تحية المسجد أم لا؟ وهل عليه أن يصليها بعد الانتهاء من صلاة المغرب؟

قال الله تعالى في كتابه الكريم في سورة المائدة: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [المائدة: 90]، والسؤال: ما معنى الأنصاب والأزلام؟