وسم: التأخير
هل يجوز أن يتأخر عن صلاة الجماعة؛ ليصلي جماعة مع من يأتي متأخرا؟
هل يجوز لرجل يستطيع حضور صلاة الجماعة أن يتأخر ليصلي جماعة مع من يأتي متأخراً بعد انتهاء الصلاة؛ وذلك حتى لا ينقص أجر المتأخر إن صلى منفرداً؟
الشبكة الإسلامية
مسائل في تأخير الصلاة
هل عندما لا أصلي صلاة الفجر في جماعة, وأعتاد أني أستيقظ بعد قضائها ثم أصليها في البيت بالتقريب عند الساعة السادسة والنصف صباحاً بدلاً من قضائها الساعة الخامسة والربع, أكون بهذا ينطبق علي عقاب تارك صلاة الفجر في جماعة والذي يقول بأنه يؤتى على رأس الشخص بحجر كبير ثم يكسر رأسه عقاباً له أم أنا لست منهم، علماً بأني أود الاستيقاظ لأدائها جماعة ولكني كثيراً ما أغفل عن سماع المنبه، وإن تعمدت أن أصلي الفجر بدون جماعة فهل علي من ذنب، وهل صلاة الفرد في بيته منفرداً وإن كان لا يملك عذرا غير مقبولة أو لا يرضى بها الله أو فيها شيء؟ شكراً لكم.
الشبكة الإسلامية
لا عذر في تأخير الصلاة عن وقتها بسبب الدروس الخصوصية
هل يجوز قضاء الصلاة في غير وقتها بسبب الدروس الخصوصية المتتالية، أو بسبب رحلة؟ جزاكم الله خيرًا.
الشبكة الإسلامية
تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر شرعي كتركها
هل من يصلي جميع الصلوات، ولكنه لا يصلي أي صلاة في وقتها، هل يعد تاركا للصلاة؟ وهل قال بذلك أحد من أهل العلم؟ وجزاكم الله خيرا.
عبد الله بن سليمان بن منيع
تأخير قضاء رمضان للانشغال
إنني في شهر رمضان المبارك الماضي أصبت بمرض في اليوم الثامن منه، ونقلت إلى المستشفى ونومت فيه لمدة شهر، وكنت في أثناء تلك المدة طالبا في كلية قوى الأمن الداخلي، ولما رجعت إلى الكلية وكنت في السنة النهائية لم أستطع أقضي الصوم، وحينما تخرجت من الكلية في 15 / 4 / 1392 هـ أصبت ببعض المشاكل وانتدبت شهرين في دورة، ولم أستطع أن أقضي الصوم في هذه المدة فأرجو إفتائي.
الشبكة الإسلامية
ما يجب على من لم تقض ما عليها من صيام لعدة سنوات تهاونا منها
كنت ومنذ فترة في الصغر أصوم شهر رمضان وعندما تأتيني الدورة أفطر وعند انقضاء رمضان لا أصوم القضاء وذلك تهاونا مني، وكان حينها عمري 15 عاما ولم أقض هذه الأيام، فكيف أكفر عن هذه المعصية؟ وهل يلزمني أن أصومها الآن متتالية؟ أم يجوز الفصل بينها؟ لنفترض أنني في كل شهر أفطر 6 أيام من رمضان فهل يلزمني أن أصومها متتالية لكل سنة 6 أيام بمعنى أن أصوم 84 يوما متتاليات لأن عمري حاليا 28 سنة؟ أرجو منكم التوضيح وكم قيمة الكفارة؟ وكيف يكون عتق الرقبة مع أن الناس حاليا جميعهم أحرارا؟ وجزاكم الله خيرا.