وجوب الغسل إذا رأت الكدرة في وقت العادة

امرأة بلعت حبوباً لمنع نزول الدورة أيام الحج واغتسلت من البيت، ويوم عرفة رأت كدرة ليست بقطرة ولا هي بدم وصارت تغسل الموضع عند كل صلاة وتتوضأ، وفي مزدلفة لم تر شيئاً بل رأت الجفاف وقصة بيضاء ورمت جمرة العقبة وذهبت إلى مكة وطافت بالبيت وهي نظيفة، ولكن لم تغتسل للطواف بل اعتمدت على النظافة فما هو حكم الطواف؟ هل يجب عليها أن تغتسل مرة أخرى وتعيد الطواف؟

إذا كان الذي رأيت في وقت العادة كدرة فلا بد من الغسل، تغتسلين وتعيدين الطواف إذا كان الكدرة، والذي رأيت أنهما في وقت العادة، فالواجب الغسل بعد ما رأيت القصّة البيضاء تغتسلين وتعيدين الطواف؛ لأنك طفت وأنت حائض في المعنى في الحكم فعليك الغسل وإعادة الطواف.  من أسئلة حج عام 1418هـ، الشريط ... أكمل القراءة

حكم المادة التي تخرج من المرأة قبل حلول الدورة

قبل حلول الدورة الشهرية تأتي معي مادة بنية اللون تستمر خمسة أيام، وبعد ذلك يأتي الدم الطبيعي ويستمر الدم الطبيعي لمدة ثمانية أيام بعد الأيام الخمسة الأولى، وتقول أنا أصلي هذه الأيام الخمسة، ولكن أسأل: هل يجب علي صيام وصلاة هذه الأيام أم لا؟

إذا كانت الأيام الخمسة البنية منفصلة عن الدم فليست من الحيض، وعليك أن تصلي فيها وتصومي وتتوضئي لكل صلاة؛ لأنه في حكم البول، وليس لها حكم الحيض، فهي لا تمنع الصلاة ولا الصيام، ولكنها توجب الوضوء كل وقت حتى تنقطع كدم الاستحاضة.أما إذا كانت هذه الخمسة متصلة بالحيض فهي من جملة الحيض، وتحتسب من العادة، ... أكمل القراءة

الصفرة والكدرة التي تسبق الدورة الشهرية

يوم 28 رمضان نزل علي دم بُني مائل للسواد، واستمر إلى ثالث أيام العيد.
ويوم رابع العيد نزلت الدورة العادية التي نعرفها جميعًا.
سؤالي: هل أعيد صيام يومين من رمضان؟ هل تعتبر استحاضة؟
وأيضًا قضاء الصلاة

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فالبقع البنِّية المائلة للسواد، والتي تسبق الدَّورة، لها حكم الكُدْرة، وهي محلُّ تفْصيل عند أهل العلم. أولاً: إن كانت تلك البقع منفصِلة عن دم الحيْض المعتاد، فليست من الحيْض؛ لما في ثبت عند البخاري وغيرِه ... أكمل القراءة

حكم الصوم في السفر وأخذ حبوب منع الدورة

أريد أن أستفيدَ مِن فضل العَشْر الأَوَاخِر من رمضان، وفي هذا الوقت يُوَافق مَوْعد الدَّوْرة الشَّهريَّة، ولا أريدُ أن أُضَيِّعَ فرصة قراءة القرآن، وصلاة التَّهَجُّد، والدُّعاء في اللَّيل والنهار؛ لِمَا للعَشْر الأخيرة مِن أجرٍ مضاعَفٍ، وخيرٍ كثيرٍ، وبها ليلةٌ خيرٌ مِن ألفِ شهر، فأريدُ أن أَتَنَاوَلَ حُبُوبًا لتأخير الدَّوْرة للضَّرورة، فما الحكم في ذلك؟

وما حُكْم الإفطار للمُسافر في نهار رمضان لأداء العمرة، أيُّهُما أفضل: الإفطار أم الإمساك؛ رغم أنَّ والدي يُصِرُّ على إفطارنا عند السَّفَر للعمرة؛ لِمَا بالطريق مِن تَعَبٍ، وبُعْد المسافة؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فقد ذَهَب كثير منَ العلماء المعاصرين: إلى أنَّه لا مانع مِن استخدام الأدوية، التي ترفع الحَيْض لِمُدَّةٍ معلومةٍ أو تؤخِّره، ما لَمْ تَضرَّ بالمرأة. وقد رَوَى سعيد بن منصور، عن ابن عمر رضي الله عنه ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً