وسم: الصلاة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا سمعت أحد الشيوخ يقول: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن للماشي إلى الجمعة بكل خطوة أجر سنة صيامها وقيامها، وذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَغَسَّلَ وَبَكَّرَ وَابْتَكَرَ وَدَنَا وَاسْتَمَعَ وَأَنْصَتَ كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا أَجْرُ سَنَةٍ صِيَامُهَا وَقِيَامُهَا» أنا سؤالي لم أفهم بكر وابتكر يعني يذهب إلى المسجد قبل أن تبدأ الخطبة؟ أو ماذا؟ وهل ممكن تشرح لي كملة بكر وابتكر و دنى من الإمام؟

ما حكم صلاة الجماعة في المسجد وما هو الدليل على ذلك؟

أعلم أن يوم الجمعة له فضائل كثيرة، فهل يمكن أن تخبرني ببعض العبادات التي يمكنني القيام بها في هذا اليوم؟

هل بلع الريق الخارج من الفم أثناء الصلاة، يبطل الصلاة مثل الصيام؟ وهل بلع المخاط أثناء الصلاة، لا يبطل الصلاة مثل الصيام كما هو الحكم عند الحنفية ؟

ما هي فوائد الصلاة في الحياة الدنيا؟

ورد في الركوع عدة أذكار مثل (سبحان الله العظيم وبحمده - سبوح قدوس رب الملائكة والروح - اللهم لك ركعت ....) فهل يجوز أن أجمع نوعين من أنواع الذكر في الركوع كأن أقول: "سبحان ربي العظيم (ثلاثاً) ثم سبوح قدوس رب الملائكة والروح (ثلاثا ً)؟

إذا اشتبكت الصفوف فيها هل له أن يُصلي خارجها وينال فضل الصلاة في الروضة؟

هل يستحب الصلاة في روضة المسجد النبوي أو تكرار النفل أو طاعات أخرى؟

جدتي ذهبت للحج وكان عمرها 48 سنة، وصلت صلاة واحدة لأحد الأوقات بدون وضوء يوم الوقوف بعرفات وكانت مضطرة لذلك، لأن وضوءها انتقض، وكان الإزدحام شديدا ولم تعرف أين تذهب لتتوضأ، وهي الآن  تبلغ من العمر 75 عاما وعندها شك أن حجها غير صحيح وباطل بسبب أنها صلت صلاة بدون وضوء، مع أنها قامت بكل فرائض الحج على أكمل وجه. سؤالي: هل حج جدتي صحيح أم باطل بناءا على مافعلته؟

قبل سنتين تقريبًا اعتمرت، وكنت دائمًا أشك في طهارتي، ومن النادر أن لا يحدث معي غير ذلك، حتى في المنزل بعد أن أتوضأ أذهب للصلاة مباشرة، ومع ذلك أشك وأشعر كأنه سينتقض وضوئي، فأمسك نفسي، ولكني أشعر برطوبة خفيفة من الخلف، فإذا شككت في طهارتي لم أعد أشعر بشيء، وهذا ما حدث معي عندما ذهبت للعمرة، فبعد أن توضأت بفترة يسيرة شعرت بأن وضوئي سينتقض، فأمسكت نفسي، ولكن شعرت برطوبة خفيفة من الخلف كما في كل مرة، فاعتمرت، ولم أشعر بعدها بشيء طول وقت العمرة، وكنت أثناء العمرة أفكر بأني أعيدها، ولكني عدت بعدها للمنزل، وكنت متضايقة، ولم أشعر بالعمرة من حزني، فهذا الشعور يصاحبني كلما توضأت، وهممت بالعبادة، ولكن بعد أن أشك يزول، فلا أشعر بشيء، وإن طال الوقت، لكن إن أعدت الوضوء يعود إلا نادرًا، مع العلم أني لم أعد الوضوء للعمرة، واكتفيت بوضوئي السابق، فهل عليّ شيء؟

فأنا منذ سنتين وأنا لست مرتاحة، وأخاف أن يكون عليّ شيء، وقد اعتمرت بعدها بعد مرور سنة والحمد لله، وكم أحب أن أذهب للعمرة، ولكن هذا الأمر يحول بيني وبينها، فأصبحت خائفة، وأخشى أن يحدث معي نفس الأمر في الحج إن تيسر لي وإن عاودني الشك مرة أخرى أثناء الصلاة، أو العمرة، فهل يلزمني إعادة الوضوء؛ لأن ما أشعر به فعلًا ليس وهمًا؟ 

ما فضل الصلاة في المسجد النبوي؟

هل يشمل الأجر في الصلاة في المسجد النبوي الصلاة في التوسعة؟