هل توجد بطاقة ائتمانية إسلامية؟

هل توجد بطاقة ائتمانية إسلامية؟

نعم في بنك البلاد. تاريخ الفتوى: 9-25-2005. أكمل القراءة

سحب مبلغ نقدي من الصراف عن طريق بطاقة الائتمان من بنك الرياض؟

ما حكم سحب مبلغ نقدي من الصراف عن طريف بطاقة الائتمان من بنك الرياض مع العلم أن البنك يأخذ نسبة 3.5% من المبلغ المسحوب مقابل العملية؟

هذه البطاقة ربوية، وهذا هو ربا الجاهلية، ولا يجوز لك إبقاء هذه البطاقة، ولا التعامل بها. وفقك الله. تاريخ الفتوى: 3-10-2005. أكمل القراءة

حكم تورق المعادن

ما حكم التورق عن طريق شراء المعادن من البنوك وتسديد الثمن على أقساط شهرية؟

أرى أن مثل هذه الوسائل التي تسلكها البنوك إنما هي طرق يلتفون بها على الربا فهي حيلة على محرم لأن المشتري لا قصد له بالمعدن ولا غرض له فيه ولا يعلم شيئاً ولا يقبضه فلا تجوز مثل هذه الحيل. 2-1-1425هـ. أكمل القراءة

البنك الربوي الذي له فرع إسلامي

نرجو من فضيلتكم توضيح الحكم في هذه المسالة وهى إيداع الأموال في أحد البنوك الإسلامية حيث ينص العقد على أن استثمار المال يكون طبقا لأحكام الشريعة وأن الأرباح غير محددة وهذا الربح متغير.

ولكن الإشكال أن هذا البنك هو أحد فروع البنوك الربوية حيث رأى البنك بعد انتشار البنوك الإسلامية أن يقوم بفتح فرع له يتعامل بالمعاملات الإسلامية فهل يؤثر هذا في حكم الإيداع في فرع هذا البنك الإسلامي؟

لا يكفى في حل المعاملات أن توصف بأنها طبق أحكام الشريعة بل لابد من بيان حقيقة المعاملة وصفتها ليُعلم هل هي سليمة من المحاذير الشرعية أو فيها ما يوجب منعها. ولا يؤثر في ذلك كون القائم بنكاً له معاملات أخرى محرمة على الراجح من قولي أهل العلم. 13-11-1424هـ. أكمل القراءة

حكم العمل في البنوك الربوية

ما حكم العمل في البنوك الربوية؟

العمل في البنوك الربوية محرم سواء كان في المجال المباشر للربا أو المساند له لقول الله تعالى: {ولا تعاونوا على الإثم والعدوان} وقد جاء في صحيح مسلم ((1598) من طريق هشيم عن أبي الزبير عن جابر قال: "لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم آكل الربا ومؤكله وكاتبه وشاهديه وقال: هم سواء". والله ... أكمل القراءة

اشتريت بيتاً بالربا فكيف أتخلص منه؟

اشتريت شقة بالقرض الربوي وندمت وأردت التخلص من الأمر. فعرضت البيت للبيع. بنية إعادة حق البنك و اكتراء بيت آخر إلى أن أستطيع اشتراء بيت دون أي مخالفات شرعية. في هذا البيع وجدت أني سأخسر نسبة مهمة من المال. سؤالي هو: من الناحية الشرعية ما هو الأولى: الاحتفاظ بالبيت لأن بيعه يسبب لي ضرراً مادياً أو بيعه مهما كان الضرر ليغفر الله لي؟

أسأل الله أن يتقبل توبتك من هذه المعاملة الربوية أما طريق التخلص منها فالذي يظهر من عمل البنوك أنهم لا سبيل إلى قبولهم برد رأس المال دون الزيادة الربوية كما أنهم لا يقبلون بتسريع الوفاء مقابل إسقاط الفوائد الربوية التي في مقابل الأجل. وعلى هذا فإنني لا أرى أن بيع البيت سيكون مؤثراً في إلغاء الربا ... أكمل القراءة

ما حكم هذه الصفة للتقسيط؟

هل يجوز أن تقول للبنك أريد البيت الفلاني ومن ثم يشتريه لك ومن ثم يبيعه لك بنسبة ربح كذا وكذا لأقساط معلومة محددة شهريا لأجل معلوم؟ فإن كان لا يجوز فهل يجوز في حالة كان هناك مجال لتغيير رأي المشتري حتى بعد شراء البنك للبيت؟ وإن كانت العلة في الحرمة لا تبع ما ليس عندك فما علاقة المشتري؟

إذا كان هناك إلزام من جهة التمويل -البنك أو التاجر- للراغب في الشراء فإن هذه المعاملة لا تجوز بالإجماع، و إنما وقع الخلاف فيما إذا لم يكن هناك إلزام من الممول سواء كان بنكاً أو تاجراً فمن العلماء من يرى حرمة ذلك لما فيه من الحيلة على الربا ومنهم وهم أكثر المعاصرين يرون جواز ذلك، لأنه توصل إلى ... أكمل القراءة

حكم الاتفاق على شراء سيارة بالآجل لم يتملكها البائع بعد

أريد أن أشتري سيَّارة عن طريق البنك الإسلامي، وطريقةُ البنك هي كالتالي:
أقوم أنا بتَحْدِيد الجِهة الَّتي سأشتري منها السيَّارة ومعرفة ثَمنِها قبل المُرابَحة، ثُمَّ أُعْلِمُ البَنْكَ عن هذه الجِهَة وعن سِعْرِ السيارة قبل المُرابَحة، وبعدما أقوم بالتَّعاقُد مع البنك والتَّوقيع على الأوراق التي تُثْبِتُ حقَّ البنك وسعرَ السيَّارة المطلوب تسديدُه للبنك والأقساط الشهريَّة، يقوم البنك بدَفْعِ ثَمن السيَّارة للمالك الأصليِّ، ويأمرُنِي البنك بالذهاب لصاحب السيارة، وأَخْذِ السيَّارة منه.
هل هذا البيعُ جائز؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فقد سبق بيانُ حكم بيع المرابحة في فتوى: "حكم بيع المرابحة" فليرجع إليها.  وقد ذكرنا في تلك الفتوى أنَّ من شُرُوط صِحَّة بيع المُرابَحة أن يقوم البَنْكِ بشراء للسَّيَّارة أوَّلاً، وقَبْضَها ... أكمل القراءة

المتعامل بالربا من المرابين سواء كان الآخذ أو المعطي

قامت مؤسسة أوربية بتمويل مشاريع كمُساعدةٍ من الغرب، واشترطت إرجاع المبلغ المقتَرَض مُضافًا إليه فائدة تُدْفع على أقساط؛ بدعوى أخذ هذه الفائدة أجرًا ومصاريف للعمال (مستهلكات) فيها، فاقترض أبي قرضًا من هذه المؤسَّسة مقداره 50 ألف دولار بِحُجَّة عدم وجود أحدٍ يُقرِضُه المبلغ، وفشل هذا المشروع ودفع أبي نِصف الفائدة المقرَّرة عليه.

المشكلة أن أبي مُصِرٌّ على أنَّ هذا القرض غير ربوي لأنَّ المؤسَّسة هي التي أخذتِ الفائدة وليس هو، وأنها تدفع بها أجرَ عُمَّالها، حاولنا إقناعَ أبي كثيرًا فقال: إنَّ مثل هذه المؤسسة لم تكن أيام الرَّسول فكيف حرَّمها العلماء! وماذا يفعل أبي لكي يتوب من هذا القرض؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإنَّ أيَّ زيادةٍ في الدَّيْن مُقابلَ الزِّيادة في الأجَل من ربا الدُّيون الذي هو أشهر أنواع رِبا الجاهليَّة وأشدِّها قُبحًا ونزل القُرآن بتحريمه، وهو الرِّبا الذي تتعامل به جَميعُ البنوك التِّجاريَّة ... أكمل القراءة

مصاهرة من يعمل بالبنك والانتفاع بماله

أنا شاب أقدمت على خطبة زميلة لي في العمل؛ لأخلاقها ودينها وجديتها، وعندما دخلت بيتها، وجدت حالتهم المادية ميسورة جدًّا، على الرغم أنه لم يكن يظهر عليها ذلك في العمل؛ حيث كانت متواضعة في كل شيء، ووجدت أيضًا أن آخر شيء يفكرون فيه هي المادة، فلم يطلبوا أي شيء مني، إلا أن أتقيَ الله في ابنتهم، ولكن الشيء الذى يؤرقني أن أباها مدير أحد البنوك الكبرى، فهل حرام علي أخذ أي مال من أبيها بعد الزواج، كميراث مثلًا -أطال الله في عمره- ولو أن أمواله حرام، فأنا لا أستطيع أن أقول لها: إن أباك أمواله حرام، كما لا أستطيع أن أعزف عن خطبتها؛ لأن ذلك سيكون غدرًا خصوصًا أنهم لا يقولون لي إلا أننى ابنهم، كما أن نسب خطيبتي يمتد إلى سيدنا الحسين بن علي رضى الله عنهما من أبيها وأمها أيضًا ، فماذا أفعل؟ علمًا بأن أهل خطيبتي متدينون والحمد لله. وفي السنة النبوية: خطب عمر إلى علي بن أبي طالب أم كلثوم بنت علي، وأمها فاطمة بنت رسول الله، فقال علي: إنها صغيرة، فقال: إني لم أرد حيث ذهبت، لكني سمعت رسول الله يقول: "كل نسب وسبب ينقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي وصهري، فأردت أن يكون لي سبب وصهر برسول الله، فتزوجها وأمهرها عشرة آلاف دينار".

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ: فإنه لابأس من التقدم لهذه الفتاة؛ لأن المعيار الصحيح لاختيار الزوجة هو الدين والخلق؛ ففي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تنكح المرأة لأربع: لمالها، ... أكمل القراءة

تحويل المال من السعودية إلى المغرب

ما حكم تحويل مبلغ من المال من السعودية إلى المغرب عن طريق رقم حساب الآيبان من بنك الراجحي إلى بنك مغربي، مع العلم بأن رقم الآيبان هو لوالده وليس للشخص نفسه، وقد اتفقت مع الشخص بأن أدفع الدفعة الأولى من المبلغ قبل إنهاء المشروع، والدفعة الثانية يتم دفعها على جزأين متفرقين وأدفعهما بعد استلامي للمشروع المتفق عليه بمدة معينة، علماً بأني أرسل المبلغ له بعملتنا (الريال السعودي)، ويقوم البنك المحلي (بنك الراجحي) بأخذ عمولة على التحويل، ثم يقوم بإرسالها إلى حساب والد الشخص ويقبضها الشخص بعملته (الدرهم المغربي)، فهل هذا ربا النسيئة؟ وما حكم ذلك؟

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فليس في هذه المعاملة شيء من ربا النسيئة ولا ربا الفضل؛ لأنها ليست صرفاً وإنما هي إجارة أو عقد استصناع حسب طبيعة المشروع المسئول عنه وحسب عمل الشخص فيه، وكذلك العمولة التي يأخذها البنك في مقابل التحويل لا شبهة ... أكمل القراءة

قرض ربوي

لقد كنت من الشباب غير الملتزمين، وبعدما توفي أخي هداني ربي والحمد لله، وتبت توبة نصوحاً وأصبحت حياتي كلها ذكر وقرآن وأدعيه وصلاة في المساجد ولله الحمد.
ولكن قبل أن أتوب إلى الله، كنت قد أخذت قرضاً كبيراً جداً من بنك ربوي، وأصبح القسط يقارب الراتب بالكامل.
والآن أنا أعلم أن القرض حرام، ولكن ماذا أفعل؟! هل أتصدق به؟!
ولكن حياتي معتمده على هذا المال ولا يأتيني شيء من الراتب؛ فماذا أفعل؟
وهل أستطيع التصدق على أخي رحمه الله من هذا المال؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فالحمد لله الذي منّ عليك بالتوبة، ونسأل الله لك الثبات والرشد، قال تعالى: {وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى} [طه:82]. وفي الحديث الشريف: "التائب من الذنب كمن لا ذنب ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً