أنا يا شيْخ عندي دَين برمضان؛ حيثُ إنّي أفطرْتُ متعمِّدًا عندما كنتُ أدرس بالمدرسة، وكنتُ حينَها بسنِّ المراهقة، وأيضًا أفطرتُ عندما كنت مسافرًا خارج المملكة، وجامعتُ زوْجتي كذا مرَّةٍ بنهار رمضان، والآن أنا نادم على كلِّ ما فعلتُ، وتبتُ إلى الله.
وسؤالي هو: كيف أقضي هذا الدَّين الَّذي عليَّ، علمًا بأنِّي لا أتذكَّر عدد الأيَّام الَّتي أفطرتُ فيها وقْت الدِّراسة أو بالسَّفر، وقد مرَّت سنون من شهر رمضان وَلَم أقضِها بعدُ؟ وهل عليَّ كفَّارة؟
أرجو من سماحتِكم إفادتِي سريعًا قبل قدوم شهر رمَضان.

هل الإفراد أفضل أم التمتع مع الصيام عشرة أيام، إذا لم يستطع الهدي؟

ما حكم تداول (بيع وشراء) أسهم الشركات ذات النشاط المباح التي تقترض بالربا؟ وتودع سيولتها بالربا؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، ياشيخ أنا من "العراق" (الموصل)، موظف في دائرة حكومية وحصل عندنا تقديم على أراضي سكنية للموظفين فقط، مقابل ستة ملايين ونصف دينار، ولكن لم يكن المال متوفر لدي والفترة محدودة، وعرضت الفكرة على جاري على أن أشترك بها وأن يدفع هو المبلغ كله، وعند استلام الأرض وبيعها يرجع له رأس المال كله والربح بالنص، هل في هذا شك؟

هل ورد في الكتاب والسنة علم للوصول إلى الركاز المدفون واستخراجه؟