ما حكم الدعاء بغير الأسماء الحسنى مما صح معناه مثل قولهم: يا سامع الصوت ويا سابق الفوت ويا كاسي العظام لحما بعد الموت، يا دليل، يا ساتر، ونحو ذلك؟

هل يسمع الميت ما يجري حوله، فإذا توفي شخص هل يشعر بالذي يجري حوله من أهله عند وجوده عندهم في البيت قبل غسله ودفنه وتكفينه، وهل الميت يسمع كل ما يدور بجانبه، وكما ورد أن الميت يسمع قرع النعال؟

رجل يعمل في مختبر ويأخذ عينات من البول والغائط لفحصها، ويكتب عليها اسم صاحبها، وقد يكون في هذا الاسم اسم من أسماء الله تعالى، فهل يجوز ذلك؟ علماً بأننا لا نستطيع أن نميز بينها إلا بذلك، فما الحكم؟

إذا كان الدين يمشي مع المنطق، فهل الكافر -الذي وُلِد في بلاد الكفر، وسمع عن الإسلام بصورة مشوَّهة، أو لم يقتنع به، أو كان غارقا في اللذات، ولم يعر الديانات أي اهتمام؛ لأن جميع الناس من حوله على نفس النمط، ومات على ذلك- هل يدخل النار؟

ما حكم الترديد وراء الأذان في غير وقت الصلاة؛ مثلاً كأن أسمعه في الإذاعة في مدينة أخرى أو في شريطٍ مسجَّل؟

ما دلالة الحديث: {إن أبي وأباك في النار}؟

ما أبرز ما قيل في كعب الأحبار، من حيث عدالته؟ علماً أن البعض يقول: "إنه مجروح يروي الإسرائيليات"؟

يقول البعض: يشتكى من كثرة الهموم والوساوس عليه رغم أنه يحاول جاهداَ أداء حقوق الله وأن يبتعد عن المعاصي؟

متى يبدأ وقت أذكار الصباح، والمساء، وما حكمها؟

هل الصرف المؤجل جائز أم لا؟

في مختصر الشمائل المحمدية يقول الشيخ في شأن حديث: "أربع قبل الظهر ليس بينهن تسليم تفتح لهن أبواب السماء": قلت: قد أعله أبو داود بأن فيه عبيدة بن معتب، وهو ضعيف، لكن له طريق أخرى يتقوى بها، ولذلك خرجته في صحيح أبي داود... وذكرت فيه بعض طرقه. وفي السنن النهارية يقول الشيخ: "من فقه الحديث أن السنة في السنن الرباعية النهارية أن تصلى بتسليمة واحدة، ولا يسلم بين الركعتين، وقد فهم بعضهم من قوله: "يفصل بين كل ركعتين بالتسليم على الملائكة المقربين ومن تبعهم من المؤمنين"، أنه يعني تسليم التحلل من الصلاة، ورده الشيخ علي القارئ في شرح الشمائل"، وسئل سماحة الشيخ ابن باز رحمة الله عليه: "هل تجوز صلاة الأربع قبل الظهر ولو لم أنو إلا بعد الدخول في الصلاة، وأيهما أفضل التشهد بينهما كالظهر أم الوصل بدون تشهد فما تعليقكم على ذلك؟ فأجاب رحمه الله: "يصلي كل ركعتين على حدة، ثم يسلم منهما، والأصل في ذلك حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "صلاة الليل والنهار مثنى مثنى" (رواه الخمسة بإسناد جيد)، فهذا الحديث يدل على أن المستحب في صلاة تطوع الليل والنهار أن تكون مثنى مثنى، إلا ما خصه الدليل، فإن صلاها أربعاً جميعاً فلا حرج؛ لإطلاق بعض الأحاديث الواردة في ذلك.

هل يجوز لي أن أجلس مع زوج أمي بدون نقاب؟ وهل يجوز للمرأة الركوب مع سائق التاكسي للضرورة؟ وهل يجوز للمرأة أن تدخل على من يريد خِطبتها متزينة؟