إنني بعد الجماع مع زوجي أقوم على الفور لأغتسل وأتطهر وبعدها دائما يصدف أن هناك صلاة يجب أن أؤديها فأشعر وأنا أصلي أن هناك شيء لازال ينزل مني فأخرج من الصلاة وأغتسل مرة أخرى مع العلم أنني أغتسل جيدًا. فما الحل؟ وهل يجب عندما أشعر بما ينزل مني أغتسل مرة أخرى أم يكفي غسل الجزء المراد فقط؟

هل يوجد حديث يدل على أنّ من طاف بالبيت سبعة أيام غُفر له ما تقدم من ذنبه ؟

ما الحكم في الإكراميات التي تُدفع بعد تأدية الخدمة ؟

أريد دليل وحديث يدل على فرضية التسليمة الأولى وسُنية التسليمة الثانية ؟

شخص صلى وأخطأ خطًا يستوجب السجود قبل السلام، وأخطأ في نفس الصلاة خطًا يستوجب السجود بعد السلام فماذا يفعل هل يسجد قبل أو بعد السلام ؟

هناك ظاهرة منتشرة بين بعض الناس، وهي أنه في صلاة التراويح ينتقلون إلى مساجد بعيدة عن بيوتهم، وذلك طلبًا للأئمة أصحاب الأصوات الحسنة؛ فما رأيكم بهذه الظاهرة‏؟‏

هل التسبيح بعد الصلاة يجب أن يكون في نفس المكان الذي يصلي فيه الشخص، تقول لأني امرأة متزوجة ولي أولاد فلا أقوي أن أجلس حتى أكمل التسبيح فأكمله وأنا أقوم بشأن أفراد أسرتي ؟

أنا امرأة أفطرت أربعة أشهر من أشهر رمضان، حيث إما أكون نفساء أو في الشهر الأخير من الحمل، ولم أقضها إلى الآن، لأني كنت أعتقد أن المرأة المعذورة ليس عليها قضاء للصوم كالصلاة. والآن أبلغ من العمر سبعا وأربعين سنة، فماذا أعمل الآن؟

هل نراعي أحوال كبار السن حيث يرغبون بأن نمد تكبيرة التشهد ؟

ما هو السبيل الصحيح للوصول للعلم الشرعي ؟

كانت أمي لا تعرف انه يجب قضاء ما عليها في رمضان منذ الصغر ، وعندما رأتنا نقضي سألتنا وأخبرناها بأنه يجب القضاء فهي والحمد لله الآن تقضي لكن حسبنا لها كم كان عليها من الأيام فكانت 175 يوماً وممكن أكثر وهذه الأيام منذ أن بلغت ، ووالدتي لديها سكري علاجه من نوع الحبوب وليس ابر انسولين هي في أيام الصيام تتعب ولكن تكابر بأنها لا تتعب المهم أريد أن اعرف ماذا تفعل ؟

ورد أن النبي عليه الصلاة والإسلام كان يقرأ بالطور وبالأعراف، وورد أيضًا أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يقرأ بيوسف في الفجر، ونجد هذا الحديث يخبر أن المصطفى عليه الصلاة والسلام يقول لمعاذ "اقرأ بسبِّح والشمس والليل" فما هو الجواب ؟