السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته يا فضيلة الشيخ هل الحديث الذي فيه أن بين درجتي الجنة مائة عام صحيح ؟ وكيف نجمع بينه وبين الحديث الذي فيه أن بين درجتي الجنة كما بين السماء والارض ؟

ما حكم الاحتفال بعيد الكريسمس ( أول السنة الميلادية ) ؟ بالتفصيل . وجزاكم الله خيراً......

إنني تحرَّشتُ بأختي جنسيًّا و هي نائمة، ولكن لأكونَ صريحًا معكم أن كلَّ تلك الأمور كانتْ مُداعَباتٍ سطحيَّة جدًّا، ولم يحدثْ أيُّ إيلاج أو ما شابه ذلك وقد تكرَّر هذا الأمرُ أكثرَ مِن خمسِ مرَّات في فتراتٍ متقطِّعة، ولكنني توقَّفت بعد ان عرفت بالامر لكنها لم تخبرني انها عرفت انما هو شك مني( و اعتقد ان امي تعرف ايضا و اخفت الامر كي لا يكبر الامر ) و انا نادم جدا انا مستحي جدا من طلب الاعتذار و اريد التوبة

الإخوة في قسم الفتاوى بموقع الألوكة:
السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاتُه،

جاءَتْني رسالة على البريد الإلكتروني تقول:

حوار التشهُّد:
يبدأ المشهد بسيِّدنا رسول الله وهو يَمشي في معيَّة سيِّدنا جبريل، في طريقِهِما لسدْرة المنتهى في رحلة المعراج.

وفي مكان ما، يقِف سيِّدنا جبريل - عليْه السَّلام - فيقول له سيِّدُنا محمَّد: أهُنا يترك الخليل خليله؟ قال سيِّدنا جبريل: لكلٍّ منَّا مقام معلوم؛ يا رسول الله، إذا أنت تقدَّمت اخترقت، وإذا أنا تقدَّمتُ احترقت.

وصار سيِّدنا جبريل كالحلس البالي من خشْية الله، فتقدَّم سيِّدنا محمَّد إلى سدْرة المنتهى، واقترب منْها.

ثمَّ قال سيِّدنا رسول الله: التَّحيَّات لله والصَّلوات الطيِّبات.

ردَّ عليه ربُّ العزَّة: السَّلام عليْك أيُّها النَّبيُّ ورحمة الله وبركاته.

قال سيِّدنا رسول الله: السَّلام عليْنا وعلى عباد الله الصَّالحين.

فقال سيِّدنا جبريل - وقيل: الملائكة المقرَّبون -: أشهد أن لا إلَهَ إلاَّ الله، وأشهد أنَّ محمَّدًا رسول الله.

وبصراحةٍ أحسُّ أنَّها غريبة، وأُريد التأكُّد من صحَّتها.

جزاكم الله عنَّا وعن المسلمين خيرًا.

هل يجوز أن أشتغل كموديل أو فاشنيستا على السوشال ميديا بكامل حجابي واحتشامي وملابس فضفاضة أو عبايات؟

ما حكم تمني العيش مع شخصية فتاة خيالية من لعبة فيديو في الجنة

هل يجوز السعي بالنعال؟ 

منذ سنة أو قرابتها، قامت فتاة بالتقرب مني، والتواصل معي، ومع مرور الأيام، توطدت العلاقة بيننا، حتى أصبحت الفتاة تطلب الزنا، وكنت أتعذر، وأحاول اجتنابها، وهي تصر على ذلك، حتى بدأ الأمر على الهاتف - استغفر الله -.

ومع مرور الزمن، استطاعت الفتاة أن توقع بي، واجتمعت بها، واختلينا، وقد حدث أن حصل احتكاك للأجساد، واحتك عضوي بفرجها، وحتى أن عضوي دخل بالخطأ مرة أو مرتين، ولكن دون فضًّ للبكارة، وأسارع بالخروج،

فهل - يا شيخي - هذا زنًا، يستوجب الحد، أم ماذا؟ لأني في قلق دائم، وأريد أن يقبل الله توبتي.

وشكرًا.

ما هي أفضل الأعمال الصالحة التي يفعله المسلم في رمضان؟