هناك مسألة لأحد زملائي، يقول فيها: زوجتي سيدة محترمة، وصالحة، وتعطيني كافة حقوقي وزيادة، ولي منها أربعة أبناء.
تعرفت على سيدة أرملة، كانت زوجة لأحد زملائي في العمل. وقد اشتدت العلاقة بيننا، وهي تطالبني دائما بأن أتزوجها؛ حتى أعفها، زواجا عرفيا صحيحا حتى لا ينكشف الأمر. ولكنني أخشى أن ينهدم بيتي وأبنائي، وهي دائما تطالبني بالزواج؛ لأن كلا منا قد أحب الآخر، ونخشى الوقوع في الحرام.
فماذا علي أن أفعل؟ وهل هذا يعد خيانة، أو غشا لزوجتي أم لأبنائي؟
أرجو الإفادة، وشكرا.

السلام عليكم.أود أن أضحي في عيد الأضحى المبارك و في مسقط رأس والدي فهل أبعث إلى عمي كي يضحي عنا وهل أفضل أن توزع بكاملها؟

إذا شككت في عدد الركعات التي أصليها ثم بنيت على الأقل، وأثناء نفس الصلاة شككت أثناء السجود هل سجدت مرة أو مرتين، ثم بنيت على الأقل، ثم بعد التشهد سلمت، فهل صلاتي صحيحة؟

هل يجوز تجديد النية بعد العمل ؟ حتى يثاب عليها

السلام عليكم يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله كل شئ في السموات والارض سوي الله فهو مخلوق من عدم ف اقول في قرارة نفسي لكن سيدنا آدم مخلوق من طين ونحن من نطف فكيف نوفق بين هذا وكلامه رحمه الله

كيف اتعلم و ادرس القرآن و السنة؟ و ما الكتب التي احتاجها ؟

ما حكم تخصيص ليلة من العشر الأواخر بالقيام طوال الليل في المسجد وتحديد برنامج يُسار على نمطه؟

ما الفرق بين صلاة التراويح والقيام؟ وما الدليل على تخصيص القيام بالعشر الأواخر؟ وهل من دليل على تخصيص القيام بتطويل القراءة، والركوع، والسجود؟

في نهار رمضان كنت نائما نوما ليس عميقا، وجاءني منام مثير، واحتلمت، لكن كنت أشعر بنفسي أثناء عملية القذف، وكان يمكنني الاستيقاظ ولكن قمت بعملية القذف بشعوري، لكن هذا كله ناتج عن الحلم، ولم تكن هناك أي وسيلة أخرى لاستدعاء المني. وشكرا.
 

لي سؤال محرج لكن نتيجة خوفي من أن تكون علي كفارة آثرت أن أسأل عن إجابته بدل السكوت. حيث حدث لي في رمضان قبل الماضي أن احتلمت في نهاره، وفجأة استيقظت وأنا لا أزال في تلك اللذة والصورة التي رأيتها في حلمي لم تذهب بعد من مخيلتي، وتذكرت في تلك اللحظة من استيقاظي أني في نهار شهر رمضان، لكن لم أكترث لذلك وأغمضت عيني وواصلت في التلذذ بتلك المناظر رغم أنه كان بإمكاني النهوض وعدم المواصلة في هذه الحالة (آسفة على هذا السؤال المحرج مجددا، سامحوني من فضلكم)، بعد هذا أحسست بأني ارتكبت ذنبا كبيرا، ولم تأتني فكرة أنه يمكن أن تكون علي كفارة إلا في رمضان هذا أي بعد مرور عام كامل.
وسؤالي الآن: هل علي كفارة لأنني قمت بهذا الفعل في نهار رمضان؟ مع العلم أنه نزل مني المني بعد ذلك؟ وما نوع الكفارة إن وجبت علي؟ وهل هذا العمل يدخل ضمن العادة السرية؟ ملاحظة: أرجو أن تكون إجابتي على المذهب المالكي إن أمكن ذلك. وأخيرا أرجو أن تدعوا لي بالمغفرة والشفاء.
 

هل الغيبة تفطر الصائم؟ 

أنا شاب أعزب قد زنيت في رمضان مرتين في أيام مختلفة، فما الكفارة التي تجب علي؟ علما بأنني والحمد لله تبت إلى الله وصمت حوالي أكثر من نصف السنة بشكل متفرق، وأحاسب نفسي على فعلتي هذه، أرجو منكم الرد، ما هي الكفارة على ذلك؟ وهل يجب إن كانت صيام شهرين أن يكونا متتابعين دون إفطار أي يوم وهذا صعب علي لما سوف أتعرض له من أسئلة عن سبب قيامي بهذا ولن أستطيع أن أجد له حجة أو أن يكون بسبب مرض فأفطر يوما، وهل يجب علي أن أبدأ من جديد بالصيام؟ وهل الكفارة تكون واحدة؟ أم أن كل يوم له كفارة؟