إذا كان الرجل عاجز بسبب بتر رجليه الاثنتين، ولديه أولادٌ صغار، ولكن هذا الرجل لا يصلي أبدًا، فما رأي فضيلتكم إذا أعطيته من الزكاة أو الصدقة ؟

أعاني أنا وبعض اخواني الموظفين من بعض الأمور أسأل الله أن يوفقك للإجابة عليها
الأول: هل يجوز للموظف إذا جاء مثلًا إلى عمله الساعة الثامنة إلا ربع أن يكتب أو يوقِّع على أنه جاء في الساعة السابعة والنصف.

الثاني: كما تعلمون أن دوام الدوائر الحكومية يبدأ الساعة السابعة والنصف، وفي العمل الذي أعمل به يسمح مديرنا بالحضور إلى الساعة الثامنة ثم يقفل البيان، فهل يجوز للموظف أن يعمل بهذه الرخصة التي منحها مدير عمله أم عليه أن يلتزم بالحضور الساعة السابعة والنصف.

الثالث: أحيانًا يضع مديرنا ورقة الانصراف قبل الساعة الثانية والنصف، فهل يجوز للموظف أن يوقع بالانصراف قبل الساعة الثانية والنصف، أم عليه الانتظار حتى الساعة الثانية والنصف ؟

بعض الأحيان يطرأ علي شك في بعض الأمور الشرعية فهل من علاجٍ له في الكتاب والسنة ؟

هل الأفضل المشاركة في بناء مسجد كبير يضمن عدم هدمه في المستقبل وتوسيعه، أم يبني مسجد صغير بدون مشاركة ؟

عندنا جماعة يقولون بأن الله في كل مكان بذاته، ونقول لهم إن الأمر ليس كذلك إن الله في السماء، ونقول لهم الرحمن على العرش استوى، ولم يقتنعوا بقولنا ومُصرون على ما هم عليه, فهل هم كفار؟ وهل يلحق بهم من اتبعهم وهم على جهل؟ أم ماذا يقال عنهم؟ فلقد قرأت في بعض الكتب بأن شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله يقول أنا لو قلت بمقالتكم كنت كافر وأنتم عندي لا تكفرون لأنكم جُهَال فما القول الصحيح في هؤلاء ؟

ما هي آداب الدعاء للأئمة في رمضان ؟

هل وجود الشخص في مكانٍ توجد به مُنكرات شرعية يُعتبر من المحظورات ؟

ما الحكم إذا كان أصحاب المحلات يؤدون صلاة الجمعة في مسجد يبكر ثم يفتحون محلاّتهم قرب جامع يتأخر في الصلاة، فهل يُنكر عليهم ؟

قمت مرة بطلب مساعدة لشراء مكبر صوت لمسجد القرية عندنا وحصلت على الفلوس من محبي الخير، ثم ذهبت لشراء مكبر الصوت ولكنني جعلت نفقة الذهاب والرجوع على نفقة من نفقة الفلوس التي جمعتها للمسجد، علمًا بأن السفر كان بعيدًا وأنا ليس معي فلوس، فهل هذا العمل جائز وماذا يلزمني إذا أخطأت ؟

كلمة توجيهية لمن يستمع للغناء والمعازف ويجاهر بها.

هل تجوز الصلاة خلف إمام عقيدته فاسدة؟ حيث يعتقد أن أرواح الأولياء والصالحين موجودة في الدنيا لتنقذ الناس من مشاكلهم ؟

أقسم الله بالناس وأقسم بالفجر، فما العلة في حمل العصر على الدهر ؟