ما حكم المشاركة في التصويت لرفض بعض القضايا المحرَّمة؟ كالتصويت في الانترنت في رفض قيادة المرأة للسيارة؟

شركة لتعبئة المياه كتبت عبارة على لوحات كبيرة للدعاية هذه العبارة: "لا زال في عالمنا بعض هبات الطبيعة"، وبجانبها منظر لتدفق الماء من مكان ما، ولقد علمنا أن هذه العبارة لا تصح شرعاً حيث أن الذي وهبنا الماء هو الله تبارك وتعالى وحده وليست الطبيعة كما يقول الشيوعيون قاتلهم الله، ولكنهم ردوا على أن هذه العبارة على طريق المجاز كقول أحدهم: "بنى الأمير البلدة" فما حكم الشرع في هذه العبارة؟ أرجو تبيين ذلك مشكورين، حيث أن الناس يقرؤونها ليلاً ونهاراً، وربما اعتمد بعضهم بصحتها؟

في بعض الحالات يحصل تجمع في مناسبة، ويؤتى بطعام وفيه لحم لا يعرف ذابحه أيصلي أم لا؟ هل نمتنع عن الأكل منه خشية أن يكون الذابح لا يصلي لكثرة تاركي الصلاة في مجتمع ما مثلا، أو لكثرة المتساهلين بها؟

إنني قد تزوجت من ابنة عمتي، ورزقنا الله بطفلين والحمد لله، ومع مرور الزمن حصلت مشكلة وحصل الطلاق على إثرها ولكن أرجعتها وعقدت عليها، وأيضاً حصلت مشكلة بعد ذلك فقلت لها: "أنت طالقة بثلاثة طلقات" وعلى هذا الأساس ذهبت لبيت أهلها والآن أريد أن أرجعها مرة أخرى من أجل الأولاد ولنعيش سوياً، ولكن العقبة التي أمامي هي قولي لها: "أنت طالقة بثلاث طلقات" وحيث أن الآراء مختلفة مع الناس بعضهم يقول بصحة رجوعها وبعضهم بعدم جواز الرجعة؟

هل يجوز للمرأة أن تمسح على خمارها؟

من كان به سحر هل يجوز أن يذهب إلى ساحر ليزيل السحر عنه?

عندنا عادة: وهى أن بعض الناس يتحلَّقون -يجلسون في حلقة- وفى وسطهم منديل أبيض يهللون ويستغفرون ويصلون على النبي صلى الله عليه وسلم، ما حكم ذلك؟

جدتي حرَّمت اللحم على إثر مرض مرضته بعد أكلها للحم، فحرَّمته من ذلك الوقت، وقالت: يكون مثل لحم أمي وأبي فما تفعل بعد ذلك؟

ما حكم عن من لم يقتنع بالحلف بالله؟

إذا سافرت خارج بلدي وأقمت واستقررت في إحدى المدن خارج مدينتي والتي تبعد عنها بمسافة قصر ثم أردت زيارة منطقتي الأصلية لمدة قصيرة قد لا تتجاوز أربعة أيام فهل يجوز لي قصر الصلاة خلال إقامتي في بلدي الأصلي هذه المدة القصيرة والتي أنوي السفر بعدها إلى حيث أسكن وأعمل خارجها؟

فصل: ولا خلاف عن أبي عبد الله أن الله كان متكلماً بالقرآن قبل أن يخلق الخلق

في بلدنا إذا ذهب أحد للحج يضع أهل الحاج له "قعادة" أو سرير نوم ويغسلونه ثم يفرشونه بالفراش ويعطرونه ويضعون على جنوبه فلوساً وقوارير عطر، ثم يمنعون الناس من الجلوس عليه ويقولون: هذه توقف إلى أن يأتي الحاج من الحج ويجلس عليها وبعد ذلك يجلس من يشاء الجلوس، فأرجو النظر في هذه العادة، ولكم الشكر الجزيل؟